بالتزامن مع عرض الموسم الخامس من Money Heist " la casa de papel "، شارك النجمان إستير آيسبو، وجايمي لورنت، أبطال المسلسل الإسبانى الشهير، فى مهرجان فينيسيا السينمائى 2021، حيث حضرا العرض الأول للمسابقة الرسمية للفيلم الجديد باللغة الإسبانية - وهو أحد أقسام فعاليات المهرجان - التي أقيمت أمس السبت، فى البندقية، بإيطاليا.
إستير آيسبو في مهرجان فينيسيا
إستير آيسبو و جايمي لورنت في مهرجان فينيسيا
إستير آيسبو و جايمي لورنت
ويلعب إستير آيسبو، وجايمي لورنت، دور زوجين في مسلسل Money Heist، حيث أن دنفر جزء من مجموعة الأشخاص الذين يحاولون السطو على دار سك العملة الملكية الإسبانية، تحتجز المجموعة كل شخص بالداخل كرهائن ، بما في ذلك شخصية إستير مونيكا، وهي سكرتيرة مديرة دار سك النقود، والتي تقع في حب دنفر وتصبح متواطئة مع العصابة وتشاركهم اعمال السطو في باقي الاحداث.
وكان الجزء الأول من الموسم الخامس لمسلسل الدراما الإسبانى La Casa De Papel، قد تصدر جميع الترندات، بعد ساعات من طرح أولى حلقاته، كونه يتمتع بشعبية كبيرة فى جميع أنحاء العالم.
وحرص النجم العالمى ألفارو مورتي، صاحب شخصية البروفيسور، على مشاركة متابعيه وجمهوره بصورة جديدة له من احداث الموسم الجديد وهو "مقيد" داخل أحد الأماكن بالسلاسل، بينما يظهر على ملامح وجهه ابتسامة عريضة فى إشارة منه إلى تغير نمط الحبكة لصالحه.
إستير آيسبو
صاحب شخصية دنفر ف مهرجان فينيسيا
بينما شارك النجم العالمي جايمي لورنت، صاحب شخصية "دنفر"، متابعيه وجمهوره عبر موقع انستجرام بصورة له من أحداث الموسم الجديد وهو في حيره من أمره بعد غياب اتصالهم بالبروفيسور.
صاحبة شخصية مونيكا
وعلى مدار اليومين الماضيين، واصل هاشتاج المسلسل الإسباني في السيطرة على قوائم البحث والتدوين، حيث يشهد الهاشتاج زيادة بشكل ملحوظ على مؤشرات التدوين عليه من حين لآخر، وسيطرت التعليقات الصادمة على معظم التريند، حيث يتوقف عرض الجزء الأول من الموسم الأخير عند الحلقة الخامسة فقط.
ووصل النصف الأول من الموسم الخامس والأخير من La Casa De Papel، أول Money Heist، أمس 3 سبتمبر الجارى، على أن يتكون من 5 حلقات، ومن المقرر عرض النصف الثانى من العمل في 3 ديسمبر المقبل، وسيتكون من 5 حلقات، وبالتالي سيتكون الموسم الأخير من 10 حلقات.
وسيدور الموسم الخامس والأخير من La Casa De Papel مع احتجاز العصابة داخل بنك إسبانيا لأكثر من 100 ساعة، ولكنهم تمكنوا من إنقاذ لشبونة، ولكن أكثر اللحظات الصعبة تصيبهم بعد خسارة أحد أفراد العصابة.
ومع القبض على البروفيسور من قبل سيرا، ولأول مرة منذ بداية العمل، لا يوجد لديه خطة هروب، وبينما يبدو الوضع وكأنه لا يمكن أن يزداد سوءاً، يأتي عدو إلى الساحة أكثر قوة مما واجهوه أبداً من قبل وهو الجيش، وبالتالي تبدأ نهاية عملية السطو والسرقة، ولكن ما بدأ كسرقة سينتهي كحرب.
