تناولت برامج التليفزيون مساء الثلاثاء، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.
رسالة هامة من مصلحة الضرائب.. آخر موعد لسداد ضريبة المرتبات الإثنين المقبل
قدم تليفزيون اليوم السابع، تغطية خاصة، أعدها رامى نوار وقدمتها رغدة بكر، جاء فيها، حددت مصلحة الضرائب المصرية، يوم الاثنين المقبل، الموافق 31 يناير الحالي، موعداً أخيرا لسداد المؤسسات وأصحاب الأعمال، الحصيلة المستحقة عن ضريبة المرتبات للعاملين لديها.
مصلحة الضرائب، أكدت أن الإقرارات الخاصة بتوريد ضريبة المرتبات تقدم 4 مرات على مدار العام الواحد، موضحة أن الموعد الأول هو نهاية شهر يناير من كل عام بينما الموعد الثاني نهاية شهر أبريل من كل عام في حين الموعد الثالث في نهاية شهر يوليو من كل عام بينما المرة الأخيرة في نهاية شهر أكتوبر من كل عام.
وأشارت «الضرائب» إلى أن أصحاب الأعمال والمؤسسات هي المسؤولة عن تحصيل ضريبة المرتبات من العاملين لديهم ومن ثم توريدها إلى مصلحة الضرائب المصرية في المواعيد المحددة كل ربع سنة وفقًا للقانون والمتمثلة في تحصيل الضريبة المستحقة على العاملين لديهم شهريًا وتوريدها إلى مصلحة الضرائب خلال 15 يوما التالية للشهر الذي تم فيه التحصيل.
وشددت «الضرائب» على ضرورة أن يتم تضمين عدد العاملين وبياناتهم وإجمالي المرتبات وما في حكمها المنصرفة في كل إقرار ربع سنوي في شهور يناير، وأبريل، ويوليو، وأكتوبر من كل عام إلى جانب تقديم إقرار التسوية السنوية لضريبة المرتبات وما في حكمها على نماذج «6 تسويات بالنسبة للقطاع الخاص، ونموذج 7 تسويات للعاملين بالقطاع الحكومي وقطاع الأعمال العام والقطاع العام غير الخاضعين لقانون الخدمة المدنية، ونموذج 8 تسويات للقطاع الحكومي وقطاع الأعمال العام والقطاع العام الخاضعين لقانون الخدمة المدنية». وذلك في موعد أقصاه نهاية يوم عمل الاثنين المقبل الموافق 31 يناير الجاري.
وحذرت «الضرائب» المؤسسات وأصحاب الأعمال وجميع الممولين الالتزام بتقديم الإقرار الضريبي والتسوية السنوية في مواعيدها المقررة، تجنباً للعقوبات مع إحالة المخالفين إلى قطاع مكافحة التهرب الضريبي تمهيدا للإحالة إلى النيابة العامة.
وقال رضا عبد القادر رئيس مصلحة الضرائب المصرية، إن هناك عدد من الالتزامات على أصحاب الأعمال والملتزمين بدفع الإيرادات الخاضعة لضريبة المرتبات، وما فى حكمها وفقًا للقانون والمتمثلة في تحصيل الضريبة المستحقة على العاملين لديهم شهريًا وتوريدها إلى مصلحة الضرائب خلال 15 يوما التالية للشهر الذي تم فيه التحصيل.
وقال رئيس مصلحة الضرائب المصرية ، أنه عليهم أيضا تقديم إقرار التسوية السنوية لضريبة المرتبات وما في حكمها على نماذج ( 6 تسويات بالنسبة للقطاع الخاص، ونموذج 7 تسويات للعاملين بالقطاع الحكومي وقطاع الأعمال العام والقطاع العام غير الخاضعين لقانون الخدمة المدنية، ونموذج 8 تسويات للقطاع الحكومي وقطاع الأعمال العام والقطاع العام الخاضعين لقانون الخدمة المدنية).
وطالب رئيس مصلحة الضرائب المصرية، جميع الممولين بضرورة الالتزام بتقديم الإقرار الضريبي والتسوية السنوية في مواعيدها المقررة، وذلك تجنبًا للعقوبات الواردة بقانون الإجراءات الضريبية الموحد، حيث سيتم إحالة المخالفين إلى قطاع مكافحة التهرب الضريبي تمهيدا للإحالة إلى النيابة العامة .
وأضاف "عبد القادر"، أن المصلحة تقدم كل الدعم للممولين وتقوم بالرد على كافة الاستفسارات وتقديم الحلول للمشكلات من خلال الاتصال على الخط الساخن 16395.
الأرصاد: بداية شهر فبراير ستعود درجات الحرارة لمعدلاتها الطبيعية
قال الدكتور محمود شاهين، مدير مركز التحاليل والتنبؤات بالهيئة العامة للأرصاد الجوية، إن البلاد تتعرض لموجة من الطقس السيىء، معلقا: "مصر لا تتأثر بعاصفة جوية وإنما كتل هوائية شديدة البرودة".
وأشار "شاهين"، خلال اتصال هاتفى مع الإعلامى عمرو عبدالحميد ببرنامج "رأى عام" مساء الثلاثاء، إلى أن البلاد تقع تحت تأثير منخفض جوي يساعد على تكون سحب كثيفة، ومزيد من الانخفاض فى درجات الحرارة، فضلا على أن سرعة الرياح سيزيد من برودة الطقس.
وأضاف أن السواحل الشمالية ستتعرض لأمطار من متوسطة إلى غزيزة وقد يصاحبها سقوط ثلوج على بعض المناطق، كاشفا أن درجة الحرارة الصغرى ستصل إلى 6 درجات وسنشعر بها وكأنها 5 درجات، منوها بأن غدا الأربعاء هو أكثر الأيام برودة منذ بداية فصل الشتاء.
ولفت الدكتور محمود شاهين، إلى أنه اعتبارا من بداية شهر فبراير ستعود درجات الحرارة لمعدلاتها الطبيعية، حيث أن من سمات شهر يناير انخفاض درجات الحرارة.
مى سليم: اعتذارى عن أدوار كثيرة "مش تناكة" وأصبحت أكثر نضجًا
قالت الفنانة مي سليم إن خطواتها الفنية تشهد تقدمًا وبناء خطوات متتالية، مرجعة ذلك إلى تطوير الذات والعمل على نفسها طول الوقت.
أضافت خلال حوارها إلى برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة "ON"، أنه فى بادىء الأمر كان انطباع الناس عنها أنها مغنية وليست ممثلة وأنها استغرقت وقتًا حتى تثبت نفسها كفنانة وأن حظها قادها إلى أن تكون باكروة أعمالها السينمائية فيلم من العيار الثقيل وهو "الديلر" الأمر الذى كان فى ذات الوقت مسئولية مثلت دفعة لها للاستمرار.
تابعت: "مكانش ينفع أبدأ بداية قوية ومكملش، لكني أصريت أكون مستمرة وموجودة، وفيه نضج وتغير كبير في طبيعة الأدوار وأصبحت صعبة لأني ماحبتش أن أكون محصورة في أدوار بعينها في أدوار الفتاة اللطيفة فقط".
أكملت: "بدور على الأدوار اللي أكون حساها أكتر ونضجت فيها أكتر مش مجرد فكرة التواجد، والناس بتقول لي إنتي بتعتذري عن أدوار كتيرة ، والله مش تناكة خالص بس طبيعة المرحلة واستحالة تكون تناكة خاصة لما أكون أم وعليا مسئولية لأن الشغل أكل عيشي".