الملكة رانيا تهنئ الأمير هشام بعيد ميلاده: دعائى لك لا يفارق قلبى أبدا

الأحد، 30 يناير 2022 05:48 م
الملكة رانيا تهنئ الأمير هشام بعيد ميلاده: دعائى لك لا يفارق قلبى أبدا الملكة رانيا تهنئ الأمير هشام بعيد ميلاده
كتب إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرصت الملكة الملكة رانيا، زوجة الملك عبد الله، على تهنئة نجلها الأمير هاشم بن عبد الله بمناسبة عيد ميلاده السابع عشر.

 

ونشرت الملكة رانيا صورة لها رفقة الأمير هاشم، عبر حسابها الشخصى على فيس بوك، وعلقت عليها:" دعائي لك لا يفارق قلبي أبدا.. كل عام وأنت بسعادة وخير.. أتمنى أن تمتلئ سنواتك بالحب والنور. عيد ميلاد سعيد الأمير هاشم".

حساب الملكة رانيا على فيس بوك
حساب الملكة رانيا على فيس بوك

 

وعلقت على الصور قائلة: "ما كنت أتخيل أن بإمكاني أن أحبكما أكثر، ثم أجد حبي لكما يزداد كل يوم. كل سنة وسيدنا وهاشم بخير".

 

وفى واقت سابق من اليوم، شاركت الملكة رانيا العبد الله، زوجة عاهل الأردن الملك عبد الله الثاني بن الحسين، صورة لهما معا، احتفالا بعيد ميلاده الـ 60، حازت على إعجاب محبيهم.

الملكة رانيا والامير هشام
الملكة رانيا والامير هشام

 

وعلقت الملكة رانيا العبد الله على الصورة التي نشرتها عبر حسابها على انستجرام، قائلة: "لقلبي ملك My heart is home to a king….. #عيد_الملك60 #ستون_ومعك_ماضون".

 

وكان قد وجّه العاهل الأردنى الملك عبدالله الثاني رسالة، اليوم الأحد، إلى أبناء الأردن وبناته بمناسبة عيد ميلاده الستين، تناول فيها ملامح مستقبل الأردن في إطار رؤية وطنية شاملة عابرة للحكومات يشارك فيها الجميع.

 

وأكد الملك عبد الله الثانى، في الرسالة، أن هذه الرؤية تتطلب جهوداً مكثفة تبني على مواطن القوة وتعالج نقاط الضعف، في التخطيط والتنفيذ، بما يرفع سوية الأداء في مختلف القطاعات، ويوفر الفرص والخدمات لكل الأردنيين.

ووجّه الملك عبد الله الثانى الديوان الملكي الهاشمي للبدء بتنظيم ورشة عمل وطنية، تجمع ممثلين من أصحاب الخبرة والتخصص في القطاعات الاقتصادية، وبالتعاون مع الحكومة، لوضع رؤية شاملة وخارطة طريق مُحكمة للسنوات المقبلة.

ولفت الملك الأردنى إلى أهمية أن تضمن هذه الرؤية إطلاق الإمكانيات، لتحقيق النمو الشامل المستدام، الذي يكفل مضاعفة فرص العمل المتاحة لأبنائنا وبناتنا، وتوسيع الطبقة الوسطى ورفع مستوى المعيشة لضمان نوعية حياة أفضل للمواطن الأردني.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة