صُممت شركة تطوير فرنسية سفينة سياحية فاخرة لتكون الأولى فى العالم تخترق جليد القطب الشمالي الذى يعد الأشد قسوة، تتكون من 9 طوابق متكاملة بين الترفيه والراحة والاستمتاع كما تضم حمام سباحة وأماكن لانزلاق القوارب، وذلك حسب ما نشرت صحيفة الديلى ميل البريطانية صورا للسفينة الخارقة.
تسطيع السفينة الوصول إلى القطب الشمالي، حيث تكلفت مايقرب عن 300 مليون يورو من الابتكارات التكنولوجية والبيئية لتحمل اسم Le Commandant Charcot ، وهي مملوكة لشركة الرحلات البحرية الفرنسية Ponant قادرة على الوصول إلى قلب المناطق القطبية، في كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي - وفي بعض الراحة.
تضم السفينة جانب الأناقة فى التصميم إضافة إلى القوة لكسر الجليد تستخدم الغاز الطبيعى المسال والبطاريات ومصممة لتقديم أقل اهتزاز، بفضل الأشياء الذكية التي تدور حول الهيكل.
يوجد جسرين بحيث يمكن للسفينة الرجوع إلى الخلف والأمام ، ويتم فرز جميع النفايات وتخزينها على متنها ، وهناك تخفيضات كبيرة في الانبعاثات: 25 في المائة أقل من الكربون ، و 85 في المائة أقل من أكسيد النيتروجين ، و 95 في المائة أقل غرامة انبعاثات الجسيمات.
السفينة خارقة الجليد
القطب الشمالى
تصل إلى قلب المناطق القطبية في كل من القطب الشمالي والقطب الجنوبي
تستخدم السفينة الغاز الطبيعي المسال والبطاريات وهي مصممة لتوفير أدنى قدر من الاهتزازات
حمام السباحة الداخلي في المنتجع الصحي
رحلات بحرية لرواد السفينة خارقة الجليد
منطقة جلوس في الطابق 9 من سفينة الرحلات الجديدة