شوهدت النجمة أمبر هيرد، للمرة الأولى منذ محاكمة تشهيرها التى تصدرت عناوين الصحف مع زوجها السابق جونى ديب، وبدا أنها تشغل بالها عن الضجيج القانونى من خلال أخذ إجازة أوروبية، وظهرت الممثلة البالغة من العمر 36 عامًا، مع ابنتها، وهما يستمتعان بالمناظر الطبيعية فى بالما دى مايوركا، وهي مدينة منتجعية مذهلة على البحر الأبيض المتوسط، يوم الخميس، وفقا لموقع "ديلى ميل".
تقرير ديلى ميل
عادت أمبر هيرد، إلى الظهور وسط معركتها التي لا تنتهي على ما يبدو مع ديب، هذا الأسبوع فقط، حيث غيرت أمبر المحامين مرة أخرى في محاولتها لإجبار شركتي تأمين على تحصيل فاتورة بملايين الدولارات لدفع تعويضات التشهير، وعلى الرغم من المبلغ الهائل من المال الذى أُمرت بدفعه لـ ديب كتعويض عن الأضرار، بدا أن أمبر قادرة على قضاء إجازة مريحة، وظهرت السيدة الشقراء مسترخية في بلوزة سوداء ضيقة مع أحزمة رفيعة مطوية في زوج من السراويل السوداء الفضفاضة والنعال الأسود.
امبير هيرد
كان شعر هيرد أشعثًا مضموم في كعكة عشوائية ولم تكن تضع أي مكياج، وظهرت في الخارج مع ابنتها، أمسكت الأم العزباء بيد طفلتها وأخذتها في جولة على أرجوحة في حديقة محلية، تقضي نجمة Rum Diaries إجازتها مع مجموعة صغيرة انضمت إليها في نزهة في المدينة الخلابة.
امبير هيرد وابنتها
على الرغم من أن حياتها الشخصية والمهنية في حالة اضطراب بعد محاكمتين حظيت بتغطية إعلامية كبيرة بشأن إساءة معاملتها المزعومة على يد جوني ديب، واحدة في المملكة المتحدة والأخرى في الولايات المتحدة ، تمكنت أمبر من ابتسامة نجمة سينمائية، وأُمرت هيرد بدفع أكثر من 10 ملايين دولار كتعويض لزوجها السابق في نهاية محاكمة تشهير متفجرة في يونيو.