قالت خبيرة ملكية فى تقرير جديد، إن الأمير وليام، أمير ويلز، يحاول حماية الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس، من أثار حزنه على وفاة الملكة، بينما أميرة ويلز مصممة على جعل هذا الأمر طبيعيًا قدر الإمكان للأطفال.
أصرت المراسلة الملكية جيني بوند، التي كتبت أربع سير ذاتية عن الملكة، حسب ما نشر موقع "ديلي ميل"، على أن كيت وويليام يقضيان بعض الوقت الجيد مع أطفالهما خلال الأسبوعين المقبلين بعد فترة من التغيير الهائل.
وقبل فترة وجيزة من وفاة الملكة عن عمر يناهز 96 عامًا في 8 سبتمبر، انتقلت عائلة ويلز من سكنهم في قصر كنسينجتون إلى Adelaide Cottage في ملكية وندسور لتقترب من صاحبة الجلالة.
وعندما انتشرت أخبار وفاة الملكة الشهر الماضي، كان الأمير جورج، 9 أعوام، والأميرة شارلوت، في السابعة، والأمير لويس، البالغ من العمر أربعة أعوام، قد أنهوا للتو يومهم الأول من مدرستهم الجديدة التي تبلغ تكلفتها 21 ألف جنيه إسترليني في السنة، بالقرب من مضمار أسكوت.