أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، المنسق الوزاري ومبعوث مؤتمر المناخ COP27 ، حرص الرئاسة المصرية للمؤتمر، على أن يقدم يوم الحلول في مؤتمر المناخ COP27 كمؤتمر للتنفيذ، كدليل حقيقي على إمكانية التنفيذ، وأن يرى العالم الحلول المختلفة في عدد من القطاعات التي ركزنا عليها اليوم، كالطاقة والمخلفات والنقل وغيرها، وأطلقنا عدة مبادرات منها مبادرة المخلفات الصلبة ٥٠ بحلول ٢٠٥٠ لأفريقيا، بالتعاون مع البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وأكدت وزيرة البيئة فى تصريحات خاصة لليوم السابع على هامش يوم الحلول أمس، أنه للخروج بمؤتمر للتنفيذ، تم طرح عدة موضوعات للمرة الأولى في مؤتمرات المناخ، ومنها قضية إدارة المخلفات، وأيضا الحلول القائمة على الطبيعة، وربط المناخ بالتنوع البيولوجي، وقامت بحشد الشركاء.
ولفتت الوزيرة إلى المناقشات الموازية التي تتم في المنطقة الخضراء للمؤتمر، لإيصال أصوات الإنسانية، وإتاحة الفرصة سماع الأصوات غير الرسمية، والتي تنادي بالابتكار والابداع والتحولية والشمولية، حيث حرصت الرئاسة المصرية للمؤتمر على التقارب بين المنطقتين الزرقاء والخضراء لضمان سماع تلك الأصوات في مؤتمر للتنفيذ يضم تحت طياته جميع الاطياف. ضمن فعاليات يوم الحلول بمؤتمر المناخ COP27 بشرم الشيخ.
وأشارت وزيرة البيئة إلى حرص الرئاسة المصرية للمؤتمر، على أن يقدم يوم الحلول في مؤتمر المناخ COP27 كمؤتمر للتنفيذ، دليل حقيقي على إمكانية التنفيذ، وأن يرى العالم الحلول المختلفة في عدد من القطاعات التي ركزنا عليها اليوم كالطاقة والمخلفات والنقل وغيرها، واطلقنا عدة مبادرات منها مبادرة المخلفات الصلبة 50 بحلول 250 لأفريقيا بالتعاون مع البنك الدولي وبرنامج الأمم المتحدة للبيئة.
وأكدت وزيرة البيئة أن للخروج بمؤتمر للتنفيذ، تم طرح عدة موضوعات للمرة الأولى في مؤتمرات المناخ، ومنها قضية إدارة المخلفات، وأيضا الحلول القائمة على الطبيعة، وربط المناخ بالتنوع البيولوجي، وقامت بحشد الشركاء.
ولفتت الوزيرة إلى المناقشات الموازية التي تتم في المنطقة الخضراء للمؤتمر لإيصال أصوات الانسانية، واتاحة الفرصة سماع الأصوات غير الرسمية والتي تاسك بالابتكار والابداع والتحولية والشمولية، حيث حرصت الرئاسة المصرية للمؤتمر على التقارب بين المنطقتين الزرقاء والخضراء لضمان سماع تلك الأصوات في مؤتمر للتنفيذ يضم تحت طياته جميع الأطياف.