بالتزامن مع مهرجان القاهرة السينمائي الذي كان فيه الفنان حسين فهمي يسرد حكاياته ومواقفه مع الراحل سمير صبري كان هناك جريمة مكتملة الأركان وهي بيع مقتنيات الراحل وصوره الفنية وأرشيفه الفني ودروع التكريم التي حصل عليها الراحل سمير صبري، فالفنان الراحل لم يكن فنانًا عاديًا، بل كان موسوعة فنية متنقلة، ممثلاً كان، مغنيًا كان، مذيعًا كان، ومنتجًا أيضا، وفي حين أن ما تحصل "اليوم السابع" عليه يعد أقل من القليل، لكن لا أحد يدري، ما الذي تم بيعه بالفعل، وهل تلك المقتنيات كانت بداية المبيعات أم نهايتها.
إنقاذ تراث سمير صبرى من الروبابيكيا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة