ولد بركان سانجاى الإكوادورى 122 انفجارًا فى يوم واحد وعمود رماد ارتفع إلى حوالى كيلومترين فوق قمته، من قبل المعهد الجيوفيزيائى (IG) التابع لمدرسة البوليتكنيك الوطنية، وفقا لصحيفة "انفوباى" الارجنتينية.
فى التقرير الأخير للمعهد الجيوفيزيائى عن الوضع أنه تم تسجيل 54 علامة على "هزة الانبعاث" بسبب الزفير المتكرر للغازات والرماد، وعلى الرغم من حقيقة أن النشاط يبدو أنه قد هدأ مقارنة بالأيام السابقة، أشار إلى أنه لا يزال "مرتفعًا" وبدون تغييرات فى اتجاهه.
🇮🇩➡ GRAN Explosion 😮 en la #Erupcion
— Temblor 🔴 Alerta Sismica (@elluchin1) November 5, 2022
del #Volcan 🌋 #Merapi Volcano
🌄 4 a 8 de Noviembre 2010
Isla de Java Indonesia🇮🇩
Cumplio 12 Años#Eruption #AnakKrakatau #Sismo #Erupsi#Temblor #FelizSabado #Tormenta #Lluvia
Volcan de Fuego #Popocatepetl pic.twitter.com/rPiI4d3K38
فى يومى الجمعة والسبت، أنتج نهر سانجاى عمودًا من الغازات والرماد، بسبب تأثير الرياح، اتجه إلى الشمال الغربى وأدى إلى سقوط هذه المادة فى بعض المناطق الزراعية فى مقاطعتى الأنديز شيمبورازو وبوليفار، وكذلك فى ساحل جواياس ولوس ريوس.
فى أحدث تقرير للمعهد الجيوفيزيائى، حدد أنه لم يتم الإبلاغ عن أى أحداث تساقط الرماد أمس الأحد، على الرغم من أنه فى صور الأقمار الصناعية كان من الممكن ملاحظة "عمود" من الغازات البركانية والرماد يتجه غرب وشمال غرب الجبل.
وأضاف التقرير أن اثنين من انبعاثات الغازات والرماد المكتشفة بواسطة الأقمار الصناعية قد ارتفعت إلى ارتفاعات تتراوح بين 900 و 2100 متر فوق مستوى الحفرة.
بالإضافة إلى ذلك، سجلت أنظمة المراقبة التكنولوجية فى الجبال 8 حالات حرارية خلال الـ 24 ساعة الماضية.
ويقع نهر سانجاى، أقصى الجنوب فى الإكوادور، ويبلغ ارتفاعه 5230 مترًا ونشطًا منذ عام 2019، على فرع جبلى عند مدخل الأمازون وهو جزء من الخمسين التى تمتلكها البلاد، ومعظمها فى ما يسمى بـ "أفينيدا دى لوس" البراكين "فى منطقة الأنديز.