لا يمكن إغفال الدور الكبير الذي قام به وليد الراكراكي مدرب منتخب المغرب "رأس الأفوكادو" كما تلقبه الجماهير المغربية، والذي جاء كمدرب طوارئ، فجعل العالم في حالة طوارئ خلال بطولة كأس العالم 2022 المقامة حاليا في قطر.
ويخوض منتخب المغرب مواجهة من العيار الثقيل عندما يصطدم بنظيره الفرنسى، فى التاسعة من مساء اليوم الأربعاء على استاد البيت، ضمن منافسات دور نصف نهائي لبطولة كأس العالم 2022 المقامة حالياً فى قطر وتستمر حتى الأحد المقبل.
الراكراكي تولى مهمة تدريب المغرب قبل شهرين فقط من انطلاق المونديال، لكنه كان قدراً على صنع المعجزات مع أسود الأطلسي، وارتفعت معه آمال العرب مباراة تلو لأخرى.
الركراكي الذي لم يعرف الهزيمة منذ تولي مسؤولية المغرب، أسقط العديد من المدارس التدريبية صاحبة التاريخ الكبير في عالم الساحرة المستديرة والأسماء الرنانة.
وليد الركراكي