محافظ القاهرة يهنئ الكنيسة الأسقفية والأقباط الكاثوليك بعيد الميلاد

الخميس، 22 ديسمبر 2022 02:33 م
محافظ القاهرة يهنئ الكنيسة الأسقفية والأقباط الكاثوليك بعيد الميلاد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة
كتب سيد الخلفاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
بعث اللواء خالد عبد العال، محافظ القاهرة برقيات تهنئة بمناسبة عيد الميلاد المجيد إلى المطران الدكتور سامي فوزى شحاته، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية، والأنبا إبراهيم إسحق سدراك بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك ورئيس مجلس البطاركة والأساقفة الكاثوليك بمصر، الأنبا باخوم النائب البطريركي لشئون الإيبارشية البطريركية للأقباط الكاثوليك.
 
كما بعث المحافظ برقيات تهنئة بمناسبة عيد الميلاد المجيد إلى المطران كريكور أوغسطنيوس كوسا مطران الأرمن الكاثوليك – أسقف الإسكندرية لمصر والسودان ، والمطران ممفيس نيقوديموس الوكيل البطريركي لبطريركية الإسكندرية للروم الأرثوذكس ، وجرجس إبراهيم صالح الأمين العام لمجلس كنائس الشرق الأوسط، والمطران غريغوريوس الثالث بطريرك طائفة الروم الكاثوليك بمصر ، والمطران جورج بكر النائب البطريركي العام للروم الكاثوليك بمصر، وقداسة ثيودوروس الثاني بابا وبطريرك كنيسة الإسكندرية وسائر أفريقيا والروم الأرثوذكس، ويسري يوسف نصيف المفوض العام لطائفة الأقباط الأدفنتست.
 
وأعرب المحافظ عن أجمل التهاني وارق الأمنيات بإشراقة عيد الميلاد المجيد، داعيا الله أن يجعله عيدا سعيدا على جميع الأخوة المسيحيين والمصريين جميعا.
 
وفى السياق ذاته، شدد اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة على رؤساء الأحياء بتكثيف حملات النظافة وورفع الإشغالات والتجميل فى محيط الكنائس، استعداداً لاحتفالات الأخوة الأقباط بأعياد الميلاد، وطالب محافظ القاهرة برفع كفاءة الشوارع المحيطة بالكنائس، والتأكد من إنارة أعمدة الشوارع وعملها بكفاءة، كما شدد محافظ القاهرة على رفع كافة السيارات المتهالكة والمتروكة بالشوارع وعدم السماح قطعيا بانتظار أى سيارات بمحيط الكنائس.
 
ورفعت أحياء القاهرة درجة الاستعداد لاستقبال عيد الميلاد ، والتنسيق مع الجهات المعنية لتأمين كل الكنائس على مستوى الأحياء والتأكيد على رؤساء الأحياء بمتابعة ومراجعة الكهرباء وخطوط الصرف الصحى مع المديريات المعنية بالمرافق الحيوية ونظافة المنطقة المحيطة بكل كنيسة، ورفع أي إشغالات بالطرق المؤدية للكنائس على مستوى الأحياء.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة