صور مومياء نابضة بالحياة
أثناء التنقيب عن مقبرة في مدينة فيلادلفيا المصرية القديمة، اكتشف علماء الآثار صورتين كاملتين للمومياء، بالإضافة إلى عدة صور غير مكتملة لأشخاص مدفونين في المقبرة. ويعتقد الباحثون أن المتوفى كان على الأرجح من الطبقة الوسطى أو النخبة.
معبد مخصص للإله زيوس كاسيوس
اكتشف علماء الآثار في موقع تل الفراما في شبه جزيرة سيناء بقايا معبد مخصص لزيوس كاسيوس.
واكتشف الباحثون المعبد بعد ملاحظة مقاطع من عمودين من الجرانيت الوردي يخرجان من الأرض، ويعتقدون أنهما كانا يدعمان البوابة الأمامية للمعبد ومن المحتمل أنهما قد انهارا في العصور القديمة خلال زلزال هائل.
معبد مخصص للإله زيوس كاسيوس
مومياوات بألسنة ذهبية
خلال الفترة اليونانية الرومانية، لم يكن من غير المألوف أن تُدفن المومياوات بألسنة ذهبية. اعتقد المصريون القدماء أن القيام بذلك من شأنه أن يساعد في تحويل المتوفى إلى كائنات إلهية في الحياة الآخرة. وجد فريق من علماء الآثار عدة أمثلة لممارسة الدفن الخاصة في موقع حفر في مقبرة قديمة بالقرب من قويسنا ، شمال القاهرة. احتوت المدافن أيضًا على عدد كبير من البضائع الجنائزية ، مثل القلائد والفخار والجعران الذهبي (الخنافس).
مومياوات بألسنة ذهبية
ضريح الصقر ورسالة غامضة
بعد اكتشاف ضريح عمره 1700 عام يضم 15 صقرًا مقطوع الرأس على قاعدة ونصبًا حجريًا يصور إلهين غير معروفين في ميناء بيرينيك على البحر الأحمر. تم العثور على حربة حديدية بجوار قاعدة التمثال ، ولكن ما أذهل الباحثين حقًا هو النقش اليوناني الذي رصدوه في إحدى الغرف الخلفية للضريح.
ضريح الصقر ورسالة غامضة
خاتم من الذهب عليه صورة "إله المرح"
إليكم دليل إضافي على أن المصريين القدماء أحبوا قضاء وقت ممتع. أثناء استكشاف موقع دفن في مدينة أختاتن (العمارنة الحديثة)، جنوب القاهرة ، عثر علماء الآثار على كنز دفين من المشغولات الذهبية ، بما في ذلك عقد وثلاث حلقات. برزت قطعة واحدة من المجوهرات لوجود نقش عليها هو "بس"، المعروف أيضًا باسم "إله المرح". يمكن العثور على الصور القديمة للإله المحب للمرح في جميع أنحاء مصر. غالبًا ما يتم تصويره على أنه قزم لا يستمتع فقط بلعب الموسيقى والحفلات ولكن أيضًا يحمي النساء أثناء الولادة.
خاتم من الذهب عليه صورة إله المرح
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة