تنمية المهارات الاجتماعية للطفل ضرورة يحتاج الطفل إلى تعلمها والتدرب عليها، كي يستطيع التعامل مع المحيطين به، ويندمج مع رفقائه فى المدرسة ويستطيع التواصل معهم، لذا يستعرض" اليوم السابع "، خلال السطور التالية بعض الخطوات لتأهيل الطفل كي يصبح اجتماعياً، وفقًا لما أشارت إليه شيماء عراقي استشاري تعديل السلوك.
نصائح تساعد طفلك على تقوية علاقته بالآخرين
المشاركة في التجمعات :
شاركى طفلك معك في الزيارات العائلية ومع الأصدقاء وتحدثي معه عن أهمية التواصل وصلة الرحم والترابط، وخططي معه الزيارة مسبقاً واجعليه يقترح هدايا للزيارة ويختارها معك.
التبادل:
علمي طفلك أهمية تبادل الأشياء مع رفقائه والتعاون معهم بالمدرسة والاندماج معهم ومساعدة أحدهم إذا كان في حاجة إليه.
المشاركة في الرحلات:
اشركى طفلك في بعض الرحلات المدرسية، لكي تكون فرصة جيدة لإقامة علاقات وتعارف في جو ملىء بالمرح.
اختيار أصدقاء في نفس العمر:
اختيار أصدقاء في نفس العمر والمرحلة الدراسية يعزز من اندماجه والعمل مع الفرق المدرسية في تعاون مستمر.
التعاون مع أطفال الجيران:
ابدأى بالمحيط الإجتماعي في المنزل واللعب مع أطفال الجيران ومشاركتهم المناسبات العائلية وأعياد ميلادهم واللعب معهم في فناء المنزل مع مراقبته والحرص على سلامته.
المشاركة في الألعاب الرياضية :
شاركى طفلك في الألعاب الرياضية الجماعية التي تعزز روح المشاركة والتواصل الفعال.
تعليم القيادة:
علمي طفلك القيادة واعداده ليكون شخصية قيادية بين أصحابه وتكوين حلقات لعب ونقاش مع رفقائه.
حسن الاستقبال:
تهنئة طفلك لاستقبال رفقائه فى المنزل ومشاركتهم ألعابه وقضاء وقت مسلى ومفيد معهم تحت مراقبتك.
المشاركة عند استقبال الضيوف:
حضري مع طفلك بعض المأكولات والحلوى لاستقبال ضيوفه وتقديم افضل المشروبات والترحيب بهم.
التعاون مع الاطفال
المشاركة في الأعمال المنزلية
تعليم الطفل