باجتماع لجنة الزراعة..

النائب أشرف رشاد لمزارعى قصب السكر: ستسمعون ما يرضيكم حول أسعار التوريد

الأحد، 04 ديسمبر 2022 04:47 م
النائب أشرف رشاد لمزارعى قصب السكر: ستسمعون ما يرضيكم حول أسعار التوريد أشرف رشاد الشريف رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمجلس النواب
كتب هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال النائب أشرف رشاد الشريف، النائب الأول لرئيس حزب مستقبل وطن، رئيس الهيئة البرلمانية لحزب مستقبل وطن بمجلس النواب، إنه تم عقد اجتماعين مع وزير التموين، بخصوص قصب السكر، وأن هناك فجوه في تكلفة الإنتاج المحدده من الجمعيه التعاونيه لمنتجي القصب، والتكلفه المحددة من المحاصيل السكرية، وستعمل لجنة الزراعة على إقرار التوفيق بين الاتجاهين و الوصول إلى سعر عادل.
 
وبعث زعيم الأغلبية برسالة طمأنه للمزارعين، خلال اجتماع لجنة الزراعة والري بمجلس النواب، برئاسة النائب هشام الحصري وبحضور عصام البديوي رئيس شركة السكر، قائلا: "اطمئنوا وستسمعوا مايرضيكم في الربح المقبول وسنصل إلى حل يرضي الجميع، وأن صناعة البنجر ليس فيه خلاف كبير وتم الوصول إلى سعر معقول".
 
 وتابع: "وفيما يخص نقل الأرز بين المحافظات، كل محافظ يطلب كمية، وينسق مع الجهات المعنية، وأن من قام بتوريد الحصه المخصصه لأرضه يستطيع التنقل بحريه بالتنسيق مع الجهات المعنية".
 
وأكد النائب هشام الحصري رئيس لجنة الزراعه بأن المطالب عادله ولابد من الدفاع عن المزراعين لأن قصب السكر من أهم الزراعات جنوب مصر ولابد من التوافق علي إقرار سعر عادل لمصلحة المزارعين وكذلك المصانع لتظل قائمة ، متابعا:" الدولة بتقوم بدورها في استلام المحاصيل الاستراتيجيه بما يكفل حياة كريمه، وأن الحكومه عليها أن توفر أجود حياة للمواطن لكي يستفيد المزارع من زراعتة لان البديل مر وهو الاستيراد من الخارج التي نحتاج إلي العمله الصعبه وماخلفته الحرب الروسيه الأوكرانية" .
 
وطالبت النائبة سحر صدقي، بزيادة سعر توريد طن قصب السكر ، خاصة أن التكلفة لاتتناسب نهائيا مع مايتم التحصيل عليه من الحكومه وعليها أن تدرك حجم مايتعرض له المزارعين من ظلم، مطالبة أن يتم اعتماد سعر توريد طن القصب الي 1500 جنيه للطن ولأن السكر ينتج عدد من المخرجات والمنتجات وتدخل في عدد من الصناعات سواء منها العطور والخشب والورق وغيرها مما يحقق ربحيه عاليه للمصانع والتي لابد أن يستفيد منها المزارع.
 
 
 
 
 






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة