أرسل القارئ يحيى حامد، من أهالى شارع الفدان من شارع حسن خطاب أمام قسم ثاني طنطا بمحافظة الغربية، شكوى عبر خدمة "صحافة المواطن" باليوم السابع بسبب انتشار القمامة، فضلا عن الرائحة الكريهة والخوف من العدوى بالأمراض ومعاناة الأهالى بسبب إصابتهم بأمراض صدرية.
وخصصت خدمة صحافة المواطن باليوم السابع، الأسبوع الحالي، لتلقى شكاوى مركزة على مشكلة القمامة، والتي تعتبر من أكبر الشكاوى التي تواجه الأحياء والمحافظات في مصر.
شاركونا بصور لمشكلة القمامة التي تحاصر قريتك أو الحى الذى تسكن فيه، لإيصالها للمسئولين، لنكون بمثابة حلقة وصل بينك وبين المسئولين، وذلك عبر رسائل الصفحة على فيس بوك، أو من خلال واتس آب الجريدة وهو 01280003799.
وتجدد خدمة صحافة المواطن "باليوم السابع"، وتوسع من إطار مشاركة القراء عبر موقع الجريدة، بإضافة المزيد من المشاركات للقارئ سواء عبر مواهبه التي تتنوع بين الرسم والغناء والعزف والتصوير وغيرها من الفنون، بالإضافة إلى استيعاب عدد أكبر من المشاركات التي تتعلق بامتلاك أصحابها للقدرات الخارقة وابتكار الأشياء الغريبة والجديدة والاختراعات أيضا.
إذا كنت واحدا من أصحاب هذه المواهب أو مخترع ومبتكر لشيء جديد مفيد أو غريب، يمكن أن تتواصل مع "صحافة المواطن" عبر رسائل الصفحة على فيس بوك أو من خلال واتس أب الجريدة وهو 01280003799.
كما يمكن أن يقوم قارئ اليوم السابع بدور فعال في مشاركة المواد الاخبارية لما يقع في محيطه من أحداث مهمة ومشاركتها بالصور والفيديو في وقت حدوثها، ليكون القارئ في هذا الموقف هو البطل الأول لنقل الحدث في اطار المشاركة التفاعلية بين المجتمع والاعلام الرقمى، بما يتطلبه من تكنولوجيا وسرعة لنقل الأحداث .
خدمة "صحافة المواطن" أثبت على مدار نحو خمس سنوات قدرتها على استقبال آلاف من الرسائل والشكاوى من خلال مبادرة " مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "اليوم السابع" "وتحويل هذه الشكاوى للجهات المختصة التي استجابت في حل غالبيتها والتسهيل على المواطنين بمختلف القطاعات الخدمية وعلى رأسها الصحة والاتصالات والكهرباء والصرف الصحى والمياه وغيرها من القطاعات التي تتعاون مع خدمة "صحافة المواطن "ايمانا بأن الاعلام جزء اصيل في نقل مشاكل وشكاوى الجمهور.
ويمكن للقراء التفاعل مع هذه الخدمة من خلال خدمة "واتس آب" اليوم السابع برقم 01280003799 أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
كما يمكن للقراء التعليق بشكل مباشر لتعبير عن ارائهم على كافة القضايا من خلال الاخبار و المنشورات الخاصة بالجريدة على منصاتها الخاصة بالتواصل الاجتماعى المختلفة.