"الستات مايعرفوش يكدبوا" يسلط الضوء على محاولات إنقاذ الطفل المغربى ريان.. منى عبد الغنى:ترقب فى الوطن العربى منذ أكثر من 72 ساعة بعد سقوط الطفل.. إيمان عز الدين: الصعوبة فى إنقاذه بسبب عمق المكان الذى سقط به

السبت، 05 فبراير 2022 07:55 م
"الستات مايعرفوش يكدبوا" يسلط الضوء على محاولات إنقاذ الطفل المغربى ريان.. منى عبد الغنى:ترقب فى الوطن العربى منذ أكثر من 72 ساعة بعد سقوط الطفل.. إيمان عز الدين: الصعوبة فى إنقاذه بسبب عمق المكان الذى سقط به الستات ميعرفوش يكدبوا
كتب محمد عبد المجيد - أحمد عرفة

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، الحديث عن استمرار محاولات إنقاذ الطفل المغربى ريان، حيث قالت الفنانة منى عبد الغنى، إن هناك ترقب من الجميع فى الوطن العربى، وأن السوشيال ميديا بها ترقب لإنقاذه منذ أكثر من 72 ساعة، وذلك بعد سقوط الطفل المغربى فى بير بعمق 32 مترا.

وأضافت الفنانة منى عبد الغنى أثناء حلقة اليوم السبت، من برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" والذى يذاع على فضائية  CBC، والتي تقدمه بجانب الإعلامية إيمان عز الدين، أنه وبحسب ما كشفته التقارير، أن الطفل كان يلهوا فى حديقة منزله، وفى غفلة من والديه، سقط داخل البئر فى مكان عميق وضيق، وبعد ساعات من سقوطه تأكد الجميع أنه بداخل البئر، وعملوا على إيصال الأكسجين، وأشياء يتناولها، ويحاولون الان إخراجه دون أن يسقط عليه أي رمال، وكذلك دون حدوث انهيار.

وأشارت الإعلامية إيمان عز الدين، إلى أن الله سبحان وتعالى قادر أن يخرج ريان للنور، ويرده سالما لوالديه، وأضافت إن الصعوبة فى إنقاذه تكمن فى عمق المكان الذى سقط به، كما أن طبيعة التربة فى ذلك المكان إذا حاولوا أن يحفرون بأى ألات من الممكن أن تنهار التربة ويصاب الطفل ريان بمكروه، وإن فرق الإنقاذ الآن على مقربة 3 أمتار من الطفل، ويعملون على إكمال الحفر يدويا حتى لا يحدث أي انهيارات للتربة

كما تناول برنامج "الستات ما يعرفوش يكدبوا"، الحديث عن ذكرى رحيل نادية لطفى "اجمل جميلات السينما"، حيث قالت الإعلامية منى عبد الغنى إنها كانت واحدة من أهم وأبرز فنانات جيلها على الإطلاق، ليس فقط لأن ملامحها جميلة وحلوة، ولكن أيضا أنها كانت تمتلك موهبة خاصة جدا وحضور مميز، ما جعلها واحدة من اهم الفنانات فى عصرها وفى تاريخها.

وقالت الفنانة منى عبد الغنى، أثناء حلقة اليوم السبت، من برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا"، والذى يذاع على فضائية CBC، والتي تقدمه بجانب الإعلامية إيمان عز الدين، إن الفنانة نادية لطفى لم تكن تترك اى خطوات للخير إلا وفعلتها، مؤكدة انها كانت لها الشرف عندما التقت بها فى المستشفى وهى مريضة، وأن حجرتها فى المستشفى كانت مليئة بالعديد من الهدايا، حيث وقتها كان الوقت يقترب من رمضان، وكانت تعطى لكل من هو قادم إليها هدية خاصة، وكانت الهدية التى حصلت عليها تتكون من زينة رمضان وفانوس.

وأضافت الإعلامية إيمان عز الدين، إن هذه الإنسانة الجميلة، ذات الملامح الهادئة والملائكية، وكانت شخصية لديها ثقافة عامة، وكانت مطلعة على السينما والدراما فى العالم بأجمعه، وتمثل ذلك فى الثبات بالخطوات التى اتخذتها خلال مسيرتها الفنية، وبالرغم من ملامحها الهادئة إلا أنها استطاعت أن تجسد أدوار لا تشبه شخصيتها ومختلفة تماما عنها، وإنها ستظل فى قلوبنا وفى ذاكرتنا، وفى ذاكرة تاريخ السينما والتاريخ الفني.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة