الكلام فى التريند على إيه؟.. سعر الدولار يحتل اهتمام الجمهور.. وقرار من البنك المركزى برفع أسعار الفائدة 100 نقطة أساس.. وارتفاع أسعار الذهب 22 جنيها وعيار 21 يسجل 972 جنيها لأول مرة فى التاريخ

الإثنين، 21 مارس 2022 09:00 م
الكلام فى التريند على إيه؟.. سعر الدولار يحتل اهتمام الجمهور.. وقرار من البنك المركزى برفع أسعار الفائدة 100 نقطة أساس.. وارتفاع أسعار الذهب 22 جنيها وعيار 21 يسجل 972 جنيها لأول مرة فى التاريخ الدولار
كتب: إيهاب محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أصبحت مواقع التواصل الاجتماعى مؤشرا يوميا يرصد أشهر القضايا والموضوعات التى تشغل الرأى العام والشارع المصرى، وتلقى بحثا دائمًا من رواد السوشيال ميديا، سواء فى الفن أو الرياضة أو السياسة، وسننتقل فى جولة "الكلام فى التريندات على إيه النهاردة؟"، اليوم الأثنين، لتسليط الضوء على أبرز القضايا التى شغلت السوشيال ميديا.

 

احتل سعر الدولار، اهتمام الجمهور اليوم الأثنين، حيث واصل سعر الدولار ارتفاعه أمام الجنيه المصرى خلال تعاملات اليوم الاثنين، بالبنوك المصرية، وينشر "اليوم السابع" متوسط الأسعار اللحظية للجنيه المصرى أمام الدولار الامريكى، حيث سجل فى البنك الأهلى المصرى وبنك مصر سعر 17.70 جنيه للشراء وسجل سعر البيع 17.80 جنيه، مقابل سعره صباحا كان مسجلا 17.40 جنيه للشراء وسجل سعر البيع 17.50 جنيه.

أما فى بنك القاهرة سجل 17.72 جنيه للشراء، 17.82 جنيه للبيع، مقابل سعره صباحا كان بـ 17.42 جنيه للشراء، 17.52 جنيه للبيع.

 

ويقدم "اليوم السابع"، خدمة تشمل نشر أسعار العملات فى كافة البنوك المصرية والسوق المصرفى، وتشمل تحديثا فوريا للأسعار حال تغيرها.

 

وسجل سعر الدولار فى البنوك كالتالى:

سعر الدولار فى البنك الأهلى المصرى

17.70 جنيه للشراء.

17.80 جنيه للبيع.

سعر الدولار فى بنك الإسكندرية

17.72 جنيه للشراء.

17.82 جنيه للبيع.

 

سعر الدولار فى بنك القاهرة

17.72 جنيه للشراء.

17.82 جنيه للبيع.

 

سعر الدولار فى بنك مصر

17.70 جنيه للشراء.

17.80 جنيه للبيع.

 

سعر الدولار فى البنك التجارى الدولى "cib"

17.72 جنيه للشراء.

17.82 جنيه للبيع.

 

سعر الدولار فى مصرف أبوظبى الإسلامى

17.75 جنيه للشراء.

17.82 جنيه للبيع.

 

ارتفاع أسعار الذهب

فيما ارتفعت أسعار الذهب اليوم فى مصر بحوالى 22 جنيها قبل قليل، بسبب ارتفاع سعر الدولار فى مصر، ليسجل الذهب عيار 21 وهو الأكثر مبيعا فى مصر 972 جنيها وهو أعلى مستوى للذهب وقت صياغة هذه السطور، فى حين استقر السعر العالمى للمعدن الأصفر عند 1930 دولارا وهو سعر قابل للتغير بصورة مستمرة خلال الساعات القادمة.

أسعار الذهب اليوم الآن:
 

عيار 21 يسجل 972 جنيها للجرام.

 عيار 18 يسجل 833 جنيها للجرام.

 عيار 24 يسجل 1111 جنيها للجرام.

 الجنيه الذهب 7676 جنيها.

 

ويبلغ إجمالى ارتفاع أسعار الذهب اليوم فى مصر حوالى 77 جنيها فى كل عيار من الأعيرة المتداولة فى الأسواق، إذ قفز الذهب كنتيجة طبيعية لزيادة أسعار الدولار فى البنوك والمصارف الرسمية.

 

وشهد سعر المعدن النفيس مستويات غير مسبوقة وهى الأعلى تقريبا فى تاريخ تسعير المعدن النفيس فى مصر، حيث سجلت الأسعار مستوى يعتبر تاريخيا للمعدن فى سوق الصاغة، وتضطرب عمليات تسعير الذهب الآن فى الأسواق جراء تغير فى سعر الدولار مرتفعا 1.74 قرش، وهو ما أثر بقوة على تداول الذهب.

 

أعلنت شعبة الذهب فى اتحاد الغرف التجارية، أن سوق الذهب فى مصر مرتبط بالبورصة العالمية، لكن هناك عدة معايير تؤثر على الأسعار فى مصر حاليًا، حتى لو لم نشهد تطور فى السعر العالمى، وأن أهم هذه العوامل هو سعر الدولار بالأسواق المصرية وعوامل العرض والطلب وحجم المعروض من الذهب وكذلك حجم الاستيراد.

 

بنسبة 1%.. البنك المركزى المصرى يرفع أسعار الفائدة 100 نقطة أساس

قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزى المصـرى فى اجتماعهـا الاستثنائى اليـوم، رفع سعرى عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزى بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9،25% و10،25% و9،75%، على الترتيب، كما تم رفع سعر الائتمان والخصم بواقع 100 نقطة أساس ليصل إلى 9،75%.

 

على مدار الفترة الماضية نجح برنامج الإصلاح الاقتصادى المصرى فى تحقيق العديد من المكتسبات وعلى رأسها رفع كفاءة مؤشرات الاقتصاد الكلى لمصر؛ وهو ما مهد الطريق لمواجهة أى تحديات واضطرابات اقتصادية قد تطرأ نتيجة لعوامل خارجية بالأساس، حيث كان لمكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادى بالغ الأثر فى حماية الاقتصاد من التقلبات المفرطة والأزمات، كما ساعدت الإصلاحات الهيكلية التى تبناها كل من البنك المركزى والحكومة المصرية فى تقديم إجراءات اقتصادية وحزم تحفيز إستثنائية على مدار العامين الماضيين بهدف توفير الدعم للمواطنين وتخفيف العبء عليهم خلال أزمة فيروس كورونا.

 

وخلال الفترة الأخيرة، بدأت الضغوط التضخمية العالمية فى الظهور من جديد بعد بوادر تعافى الاقتصاد العالمى من الاضطرابات الناجمة عن جائحة فيروس كورونا المستجد، وذلك بسبب تطورات الصراع الروسى الأوكراني؛ حيث ارتفعت المخاطر المتعلقة بالاقتصاد العالمى نتيجة هذا الصراع. ويأتى على رأس تلك الضغوط الارتفاع الملحوظ فى الأسعار العالمية للسلع الأساسية، واضطراب سلاسل الإمداد وارتفاع تكاليف الشحن، بالإضافة إلى تقلبات الأسواق المالية فى الدول الناشئة؛ مما أدى إلى ضغوط تضخمية محلية وزيادة الضغط على الميزان الخارجي.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة