كيروش: مصر فنيا وبدنيا أفضل من السنغال وأحفظ طريقة مدربهم

الخميس، 24 مارس 2022 06:04 م
كيروش: مصر فنيا وبدنيا أفضل من السنغال وأحفظ طريقة مدربهم كيروش
كتب حسن السعدني - تصوير كريم عبد العزيز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني للمنتخب الوطني الأول أن الحديث عن اصابة محمد صلاح نجم المنتخب الوطني الأول ونادي ليفربول الأنجليزي وعدم جاهزيته لمباراة السنغال في تصفيات مونديال 2022 ليس لها أساس من الصحة ، موضحاً أن محمد صلاح جاهز للمباراة الهامة للفراعنة أمام السنغال ، مُعلقاً:واتمنى ان يصدق هذه الأكذوبة شخص واحد وهو مدرب السنغال اليو سيسيه.

وتلعب مصر مع السنغال في التاسعة والنصف من مساء غداً ، الجمعة، بإستاد القاهرة في ذهاب الجولة الحاسمة المؤهلة لتصفيات مونديال 2022 بقطر.

وتابع كيروش : المدير الفني للمنتخب السنغالي مدرب قدير وأعرف طريقة تفكيره ونعمل ألف حساب لهذه المواجهة.

وعلق المدير الفني للمنتخب الوطني على ظاهرة الندرة التهديفية لمنتخب مصر رغم وجود محمد صلاح هداف الدوري الانجليزي ، قائلاُ: بالعودة لامم افريقيا الأخيرة بالكاميرون نرى أن مباريات المنتخباتأاصعب من مباريات الدوريات، لذا طبيعي أن يكون معدل التهديف للاعب مع الأندية اعلى من المنتخب.

ودافع كيروش عن هذه الجزئية قائلا: السنغال تأهلت للدور الثاني من امم افريقيا بهدف واحد ، وقال : الثبات الدفاعي أهم شىء في قيادة المنتخبات وهو اقصر طريق لتحقيق نتائج عظيم ، وتابع : تصفيات كاس العالم كانت هدف أول، نعرف ان خمس فرق فقط تتأهل، ونعرف قوة السنغال ولا يوجد لدينا ما نخسره.

وواصل : بدأنا التحدي منذ 6 أشهر، وتخوف السنغال اكثر منا لأنهم ابطال افريقيا ولديهم ما يخسرونه وهذا برفع الضغط عنا ، مُتابعاً: لدينا منتخب شاب يخدم مصر لست سنوات قادمة ومصر ذهنيا وفنيا أفضل من السنغال.

PSX_20220324_165147
 

 

PSX_20220324_165201
 

 

PSX_20220324_165222
 

 

PSX_20220324_165236
 

 

PSX_20220324_165320
 

 

PSX_20220324_165343
 

 

PSX_20220324_165414
 

 

PSX_20220324_165444
 

 

PSX_20220324_165519
 

 

PSX_20220324_165540
 

 

PSX_20220324_165558
 

 

PSX_20220324_165613
 

 

PSX_20220324_165650
 

 

PSX_20220324_165708
 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة