الأمير ألبرت والأميرة تشارلين يشاركان صورة عيد الفصح مع أطفالهما
شارك الأمير ألبرت والأميرة تشارلين من موناكو صورة عائلية مؤثرة للاحتفال بعيد الفصح في أول صورة لهما معًا منذ شهور.
وفقا لموقع صحيفة "ديلى ميل" تم تصوير الزوجين، جنبًا إلى جنب مع أطفالهم التوأم البالغ من العمر سبع سنوات، الأميرة جابرييلا والأمير جاك، وهما يحتفلان بعيد الفصح معًا بعد ثلاثة أيام فقط من إصابة ألبرت بفيروس كورونا.
شاركت الأميرة شارلين الصور على صفحتها على انستجرام، مع تعليق:"عيد فصح سعيد". وأكد القصر يوم الخميس أن الأمير ألبرت أصيب بفيروس كورونا للمرة الثانية، بعد أن كان أول رئيس دولة يثبت أنه مصاب بفيروس كوفيد في مارس 2020.
لم يتم التأكد مما إذا كانت الأميرة تشارلين أو توأمهما الأميرة غابرييلا والأمير جاك قد أصيبوا بالفيروس.
تمثل الصورة التي تمت مشاركتها علنًا أول مرة يتم فيها التقاط الصور معًا منذ نوفمبر 2021.
أصيب ألبرت في البداية بـ Covid-19 في الأيام الأولى للوباء، في نفس الوقت تقريبًا مع الأمير تشارلز، أمير ويلز وولى العهد البريطانى، الذي ثبتت إصابته للمرة الثانية في فبراير من هذا العام.
مارين لوبان تؤكد: "حظر الحجاب" لم يعد أولوية
لم يعد حظر الحجاب في الأماكن العامة الذي تطالب به مرشحة اليمين المتطرف في فرنسا، مارين لوبان، على رأس أولوياتها في خطابها ضد ما تصفه بـ"التشدد"، وفق ما كشف معاونون لها قبل أسبوع من الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية.
السعودية تدين إساءة المتطرفين في السويد للقرآن والاستفزازات ضد المسلمين
أصدرت وزارة الخارجية السعودية، اليوم الاثنين، بيانًا عاجلاً أدانت فيه بشدة الأحداث الراهنة التي تشهدها السويد، والاحتجاجات العنيفة التي اندلعت ضد عزم متطرفين حرق نسخ من القرآن الكريم.
وقالت الخارجية السعودية في بيانها الذي نشرته وكالة أنباء السعودية "واس": "المملكة تدين وتستنكر ما قام به بعض المتطرفين في السويد من الإساءة المتعمدة للقرآن الكريم، والاستفزازات والتحريض ضد المسلمين".
وأضافت: "تؤكد المملكة أهمية تضافر الجهود في سبيل نشر قيم الحوار والتسامح والتعايش، ونبذ الكراهية والتطرف والإقصاء، ومنع الإساءة لكافة الأديان والمقدسات".
وأمس الأحد، أصيب 3 أشخاص بالرصاص خلال صدامات عنيفة في نوركوبينج جنوب غرب ستوكهولم بين الأمن ومتظاهرين احتجوا على جماعة يمينية متطرفة أعلنت عزمها حرق نسخ من المصحف الشريف.
وهذه ثاني صدامات حول الموضوع نفسه تشهدها نوركوبينج خلال أربعة أيام. وجاءت الصدامات الأولى اثر احتجاج ضد مسيرة لحركة "سترام كورس" المناهضة للهجرة والإسلام التي يقودها الدنماركي السويدي المتطرف راسموس بالودان. ونظّمت تظاهرة أخرى الأحد للاحتجاج على فعالية أعلن بالودان في وقت لاحق إلغاءها.