تحت عنوان "أين تذهب فلوس الفنانين" نشرت مجلة آخر ساعة بتاريخ 18 ديسمبر1968 قصة مصورة لمنازل عدد من النجوم، أبرزت ميولهم وذوقهم فى اختيار المكان الذى يسكنون فيه، فهو المنزل والمأوى الذى يهرع إليه الفنان بعد رحلة العمل اليومى، ليهدأ ويستجمع قواه استعدادا ليوم جديد، والذوق والطريقة هما الأساس في اختيار المكان وتنسيق كل ما فيه.. فكيف كانت بيوت أهل الفن؟
والتقطت عدسات الكاميرا صورا لمنزل ماجدة الخطيب واستعانتها بالنقوش الإسلامية في ضلفتى شباك مزين بالزجاج، كما عرضت القصة صورا من منزل ليلى فوزى الذى لجأت في ديكوراته إلى استخدام النقوش اليابانية بأحد الأبواب التي تفصل بين الصالون وحجرة الطعام.
وظهر فى الصور الفنان محرم فؤاد الذى مال إلى استعمال الأماكن المتسعة والأثاثات الاستيل، وكذلك منزل نبيلة عبيد وهى تقف فى فراغ من فراغات قطعة الموبيليا التى تستعمل كمكتبة وأرفف لحمل التليفزيون والراديو.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة