قال الحارس الشخصى لـ جونى ديب، محاكمة تشهير نجم هوليوود ضد زوجته السابقة، إنه لاحظ وجود إصابات وعلامات على وجه الممثل، حيث أصبح زواجه من أمبير هيرد أكثر تقلبًا بشكل متزايد.
ووفقا لموقع صحيفة "ديلى ميل" البريطانية اتخذ مالكولم كونولي موقفًا في محاكمة تشهير نجم هوليوود ضد زوجته السابقة يوم الخميس، وأخبر المحكمة أنه شهد موكله ينتقل من كونه سعيدًا بالحب إلى "الهدوء" حيث أصبحت هيرد "مهيمنة".
التقرير من ديلى ميل
وقال كونولي، الذي أدلى بشهادته عن بُعد من موطنه في المملكة المتحدة، والذي بدأ العمل كأمن شخصي لديب في عام 2006: "في البداية كان كل شيء محبوبًا، كل شىء كان رائعا، كانت فترة شهر العسل قد بدأت، وكانت جيدة".
جونى ديب
وأضاف: "كان من الرائع رؤية جوني سعيدًا مرة أخرى، لكن الأمور بعد ذلك تتغير بين الزوجين، اللذين بدآ في الجدل كثيرًا".
اعترف كونولي أنه لم ير أبدًا أي عنف جسدي بين الاثنين، لكنه شهد أنه كثيرًا ما يسمع ديب وهيرد يتجادلان كثيرًا".
وقال "كان بإمكاني سماع الصراخ ، وأضاف أنه كان بإمكانه " فى الغالب " سماع صراخ هيرد وأن الزوجين يتشاجران في كثير من الأحيان.
وبينما لم يشهد أبدًا أي عنف، أخبر حارس الأمن المحكمة أنه بدأ يلاحظ الخدوش والإصابات على وجه ديب، وأشار إلى أنه لم ير أبدًا أى علامات على هيرد.