الصحف العالمية: تعيين أول قاضية من السود بالمحكمة العليا يجعلها تمثل أمريكا.. فوز ماكرون فى الانتخابات لم يعد مؤكدا.. هلع فى إسبانيا بسبب أنفلونزا الطيور.. وأوباما يهاجم شركات التكنولوجيا بسبب المعلومات المضللة

الجمعة، 08 أبريل 2022 02:26 م
الصحف العالمية: تعيين أول قاضية من السود بالمحكمة العليا يجعلها تمثل أمريكا.. فوز ماكرون فى الانتخابات لم يعد مؤكدا.. هلع فى إسبانيا بسبب أنفلونزا الطيور.. وأوباما يهاجم شركات التكنولوجيا بسبب المعلومات المضللة ماكرون ولوبان
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اهتمت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الجمعة، بانتخابات الرئاسة الفرنسية التى ستعقد جولتها الأولى يوم الأحد المقبل فى ظل صعود لليمين، إلى جانب التصديق على تعيين أول قاضية من السود بالمحكمة العليا الأمريكية.

 

الصحف الأمريكية:

نيويورك تايمز: تعيين أول قاضية من السود بالمحكمة العليا يجعلها تمثل أمريكا

علقت صحيفة نيويورك تايمز على التصديق على تعيين القاضية كيتانجى براون جاكسون فى المحكمة العليا الأمريكية، وقال إن وجودها بالمحكمة سيجعلها  تبدو أشبه بأمريكا، من حيث وجود أقليات، لكن لن يكون لها تأثيرا كبيرا على الاتجاه اليمينى للمحكمة.

وذكرت الصحيفة أن القاضية جاكسون، أول امرأة من السود يتم التصديق على تعيينها بالمحكمة العليا، ستعمل على تغييرها. وبمجرد أن تحل محل القاضى ستيفين برير، وهو واحد من 108 رجال سبقوها فى المنصب، فإن المحكمة ستبدو إلى حد كبير أشبه بالدولة التى تمثلها.

 

ولأول مرة سيكون هناك أربع نساء فى المحكمة، وسيكون هناك أيضا لأول مرة قاضيان من السود، وقاضيا لاتينيا.

 

إلا أن هذه التركيبة الجديدة ستخفى، بحسب الصحيفة، حقيقة بسيطة، وهى أن القاضية الجديدة لن تفعل شيئا لتغيير الديناميكية الأساسية فى محكمة يهيمن عليها ستة ومن القضاة الذين عينهم الجمهوريون. وبغض النظر عن سمعتها كشخص قادر على بناء التوافق، وما إذا كان سجلها التصويتى سيميل قليلا صوب يمين أو يسار اتجاه القاضى براير، فإن الأغلبية المحافظة للمحكمة ستظل مسئولى، وستجد القاضية جاكسون نفسها على الأرجح معارضة فى أبرز القضايا التى تواجهها المحكمة فى القضايا المشحونة سياسيا.

 

بل إنه فى المؤسسة التى دائما ما تمنح الأقدمية ميزة، سيكون الجناح الليبرالى المكون من ثلاث أعضاء أكثر عرضة لفقدان السلطة.

 

 ومن المقرر أن يظل القاضى براير فى المحكمة حتى نهاية الفترة الحالية فى أواخر يونيو أو أوائل يوليو. وكان فى المرحلة الأخيرة على الجانب الخاسر فى الحكام الرافضين لحظر قانون تكساس الذى يحظر أغلب حالات الإجهاض بعد ستة أسابيع من الحمل ورفضت برامج إدارة بايدن التى تهدف لمحاربة وباء كورونا.

 

بلومبرج: فوز ماكرون فى انتخابات الرئاسة الفرنسية لم يعد أمرا مؤكدا

قالت وكالة بلومبرج الأمريكية، إن الناخبين الفرنسيين سيتوجهون إلى مراكز الاقتراع يوم الأحد للإدلاء بأصواتهم فى انتخابات ليس من المؤكد حتى الآن أنها ستبقى الرئيس إيمانويل ماكرون فى السلطة.

وأشارت الوكالة، إلى أن ماكرون سعى لوضع نفسه فى قلب الجهود الأمريكية والأوروبية لإنهاء الأزمة الأوكرانية منذ نهاية العام الماضى، وبدأت حملته الانتخابية قبل نحو أسبوع. وكانت الحسابات أنه سيستفيد من صورة صانع السلاح ورجل الدولة المخضرم، وأن تعامله مع الوباء والانتعاش الاقتصادى القوى ستكون أسباب كافية لبقائه فى الإليزيه. وحتى قت قريب، كانت استطلاعات الرأى تظهر أن هذا صحيح بالفعل.

 

لكن السياسة الخارجية نادرا من تكون سببا للفوز فى الانتخابات فى فرنسا، كما تقول بلومبرج. وقد أدى مظهر"الرضا عن النفس" إلى إشعال تصور بأن ماكرون متعجرف وبعيد عن الواقع، مما فتح الطريق أمام مارين لوبان.

 

فقد أدركت مرشحة اليمين المتطرف البالغ من العمر 53 عاما أن الناخبين يعانون من ارتفاع أسعار الطاقة الوقود وسيكون أكثر اهتماما على الأرجح بشأن السلطة. وتراجعت الفجوة بينها وبين ماكرون بشكل هائل بعد أن كانت 12 نقطة، وذلك بعد أن قامت بجولات فى المدن والقرى وصورت نفسها بأنها مدافعة عن الضعفاء ضد سمعة ماكرون بأنه رئيس الأغنياء. وتعهدت بخفض أسعار البنزين وفرض ضرائب على شركات الطاقة الكبرى.

 

 ووفقا لأرقام بلومبرج، فإن ماكرون سيتقدم بفارق 3.5% نقطة فقط فى الجولة الأولى من الانتخابات التى ستعقد يوم الأحد المقبل.

 

 وتقول بلومبرج إن لوبان، التى تخوض ثالث محاولة لها للوصول إلى الإليزيه، أصبحت وجها مألوفا، وبدا أن جهودها قد حصلت على دفعة غير متوقعة من ترشح إريك زيمور، الإعلامى المنتمى إلى اليمين المتطرف الذى تمت معاقبته ثلاث مرات بسبب خطاب الكراهية.

 

 وحذر المقربون من ماكرون الرئيس الفرنسى من أن انتصاره ليس مؤكدا. وقال إدوارد فيليب، الذى شغل منصب رئيس وزراء من قبل فى حكومة ماكرون إن لوبان يمكن أن تنتصر بالطبع.

 

CBS الأمريكية: اشتباه فى صلة منتحلى صفة عملاء الـFBI  بالمخابرات الإيرانية

قالت قناة CBS News الأمريكية، إن الرجلين اللذين يتم اعتقالها فى الولايات المتحدة لانتحالهما صفة عملاء فيدراليين لعدة سنوات سيظلا فى السجن حتى عقد جلسة عن اعتقالهما اليوم، الجمعة.

وقال "إف بى أى" أن كلا من أريان طاهر زادة، البالغ من العمر 40 عاما، وحيدر على، 36 عاما، قد تظاهرا بأنهما ضابطين أو موظفين بالحكومة الأمريكيين، وانتحلا صفات عملاء فى وكالات تطبيق القانون الفيدرالية منذ فبراير 2020.

 

وقالت مصادر إنفاذ القانون لقناة CBS إن المحققون ينظرون فى احتمال أن المشتبه بهما لها صلات بالاستخبارات الإيرانية بما فى ذلك قوات الحرس الثورى الإيرانى أو فيلق القدس.

 

 وقال المدعون، إن على أخبر شهود أن لديه صلات بالمخابرات الباكستانية، وهو ما قالت الحكومة الأمريكية أنها لم تتحقق منه بعد. وقال المدعون أيضا أن الحكومة عثرت على جواز سفره يحتوى على ثلاث تأشيرات باكستانية سابقة وتأشيرتين إيرانيتين من عام 2019 ويناير 2020. وكان هناك مؤشر على تأشيرة على الإيرانية بأنه دخل البلاد فى مرحلة ما، كما يقول الإدعاء، وإن كانوا لم يحددوا الموعد تحديدا.

 

وأوضح مكتب التحقيقات الفيدرالية أن الاثنين حصلا على أدوات ومسدسات وبنادق هجومية تستخدمها وكالات إنفاذ القانون الفيدرالية. وقال مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكى أنهما استخدما صلاتهما الكاذبة بالحكومة الأمريكية للتقرب من أعضاء تطبيق القانون الفيدرالى ومجتمع الدفاع.

 

وتظاهر طاهر زادة بأنه عضو فى وزارة الأمن الداخلى، وقدم لأعضاء الخدمة السرية وموظف بالوزارة شققا بدون إيجار وأجهزة أيفون وأنظمة مراقبة وطائرة مسيرة وشاشة تلفاز مسطحة وحقيبة لتخزين بندقية هجومية ومولد وأدوات إنفاذ القانون، بحسب ما كتب العميل الخاص لمكتب التحقيقات الفيدرالى ديفيد ألياس فى إفادة خطية.

 

الصحف البريطانية:

أوباما يهاجم شركات التكنولوجيا: تتربح من إثارة الصراعات والانقسامات

قال الرئيس الأمريكى الأسبق باراك أوباما، إن الموجة الهائلة من المعلومات المضللة التى تتم نشرها على مواقع السوشيال ميديا تدمر الديمقراطية فى الولايات المتحدة، متهما شركات التكنولوجيا بالتربح من إثارة الاستياء والصراعات والانقسامات.

وبحسب ما ذكرت صحيفة "التايمز" البريطانية، فقد أشار أوباما إلى أنه فى حال عدم وجود توافق على الحقائق الأساسية، لا يمكن أن يكون هناك نقاشا للأفكار وهو أساس المجتمع الديمقراطى.

 

 وقالت التايمز، إن الانقسامات السياسية فى أمريكا قد تعمقت فى عصر السوشيال ميديا، وأدت قضيتان كبرتان إلى زيادة الاستقطاب بين الديمقراطيين والجمهوريين وهما التعامل مع الوباء ونتائج انتخابات 2020.

 

 وكان الرئيس بايدن قد أعرب فى يوليو الماضى عن إحباطه من قتل الناس بالمعلومات الخاطئة عن تطعيمات كورنا على فيس بوك، إلا أنه لم يصل إلى حد اقتراح تشريع.

 

وفى مؤتمر عن المعلومات المضللة استضافته معهد السياسيات بجامعة شيكاغو وصحيفة ذى أتلانتك، قال أوباما إن تصميم منتجات الشركات  يتربح من الغضب والاستياء والصراع والانقسامات وفى بعض الحالات تجعل الناس فى خطر شديد، ويمكن أن يؤدى إلى العنف.

 

 وتابع أوباما قائلا إن هذا الأمر واجهه كثير خلال رئاسته، وقد رأه يتكشف نوعا ما، وهى الدرجة التى تحولت فيها المعلومات والمعلومات المضللة والتضليل إلى أسلحة.

 

وتابع قائلا أنه هذا الأمر أصبح ملحوظا أكبر فى نهاية رئاسته، فى إشارة محتملة إلى انتخابات 2016 التى أدت إلى انتخاب ترامب، والتى شهدت حملة على السوشيال ميديا ومعلومات مضللة لما فى ذلك فضيحة شركة كامبريدج أناليتيكا. وتم تغريم فيس بوك 5 مليار دولار للسماح بجمع البيانات خلسة.

 

جارديان: دعم اليمين بفرنسا وصل إلى أعلى مراحله قبل الجولة الأولى من الانتخابات

قالت صحيفة الجارديان البريطانية، إن دعم اليمين فرنسا قد وصل إلى أعلى مستوياته قبل ساعات من انطلاق الجولة الأولى من انتخابات الرئاسة الفرنسية الأحد المقبل.

وذكرت الصحيفة الجارديان أن مارين لوبان ومنافسها إريك زيمور، المنتمى لليمين المتطرف أيضا على أكثر من 30% من الدعم. ووصل دعم لوبان إلى 23% فى الأيام الأخيرة. بينما حل المرشح اليسارى المتطرف جان لوك ميلونشون فى المركز الثالث بنسبة 17% ولا يزال يرتفع. ويعنى العدد المرتفع للناخبين الذين لم يحسموا أمرهم واحتمالات الغياب المرتفع أن نتيجة الجولة الأولى من الانتخابات تظل مفتوحة.

 

 وتقول الجارديان إنه مع خوض ماكرون حملته ليصبح أول رئيس فرنسى يخدم لفترة ثانية منذ 20 عاما، فقد تم تذكيره بخطاب انتصاره فى عام 2017 أمام اللوفر، بعدما هزم لوبان بنسبة 66% من الأصوات، عندما وعد بأن يضمن للناس ألا يكون هناك سببا للتصويت للمتطرفين.

 

 وتشير استطلاعات الرأى إلى أنه قد يخوض جولة الإعادة مجددا ضد لوبان بعد الجولة الأولى، وأنها تضيق الفجوة بينهما فى تلك الجولة المقررة يوم 24 إبريل، حيث أظهر استطلاع هاريس هذا الأسبوع أن بوتين يحصل على تأييد 51.5%، بينما حصلت لوبان على 48.5%.

 

 وقد صعدت لوبان فى استطلاعات الرأى بشكل ثابت فى الأيام الأخيرة، وساعدها على ذلك الوعود بخفض القيمة المضافة على الوقود فى ظل ارتفاع تكلفة المعيشة. وواصل خصومها السياسيين التحذير من أن مشروعها المعادى للهجرة لجعل الأولوية للفرنسيين الأصليين على غير الفرنسيين فى الإسكان والوظائف والمزايا، وحظر الحجاب الإسلامى من الأماكن العامة، على أنها معادى للأجانب وعنصرى وضد الدستور الفرنسى.

 

 وفى مقابلة مع صحيفة لو فيجارو أمس الخميس، سئل ماكرون عما إذا يتحمل جزء من المسئولية عن الدعم الكبير لليمين المتطرف فى الاستطلاعات، فأجاب قائلا إنه يعتقد أن الحكومة نجحت فى مهاجمة قوى معينة من أصوات اليمين المتطرف بخفض البطالة وتوفير فرص العمل وبدء عملية بحيث يتم فيها فتح مصانع بعد سنوات طويلة من غياب التصنيع.

 

 

الصحف الإسبانية والإيطالية

قبل ثلاثة أيام من انتخابات رئاسة فرنسا.. 5 مفاتيح لفهم نظام الاقتراع فى الإليزيه

اقترب موعد الانتخابات الرئاسية في فرنسا، وسيبدأ المواطنون الفرنسيون نهاية هذا الأسبوع، في انتخاب الزعيم الجديد للإليزيه، وفى فرنسا تختلف قواعد النظام الانتخابي عن تلك الخاصة بالآخرين، مثل النظام الإسباني. سيكون المرشح الأكثر تصويتًا هو الذي سيتولى رئاسة الجمهورية الفرنسية ويتم إجراء جولتين لانتخاب الرئيس الجديد.


 وهذه هى المفاتيح الرئيسية للنظام الانتخابي الفرنسى:

الاقتراع العام المباشر

فرنسا جمهورية، لذا فإن مواطنى الدولة هم الذين ينتخبون الرئيس من خلال الاقتراع العام المباشر، النظام الانتخابى فى الانتخابات الرئاسية هو هيئة ذات عضو واحد، بحيث يمكن لمرشح واحد فقط الوصول إلى الرئاسة الفرنسية، والتى ستكون أكثر من يحظى بدعم الجمهور.

 

سيبقى المرشح فى منصبه لمدة خمس سنوات - قبل عام 2000 كان هناك مجالس تشريعية لسبع سنوات -. بالإضافة إلى ذلك، لا يمكن تجديد التفويض إلا مرة واحدة على التوالى، وهو أمر لم يحدث فى فرنسا حتى الآن، حسبما قالت صحيفة "لا بروبينسا" الإسبانية.

 

دورتان انتخابيتان

من سمات الانتخابات الرئاسية فى فرنسا أنها تجرى على دورتين. سيشهد التصويت الأول جميع المرشحين فى سباق الإليزيه. فى حالة عدم حصول أى منهم على الأغلبية المطلقة للأصوات فى الجولة الأولى، أى إذا حصلوا على أكثر من 50% من الأصوات، وجب إجراء تصويت ثان. ومع ذلك، لم يحدث هذا حتى الآن خلال الجمهورية الخامسة - السارية منذ عام 1958 - وكانت هناك دائمًا انتخابات ثانية.

 

فى هذه الجولة الثانية، سيحضر المرشحان الأكثر تصويتًا فى الجولة الأولى فقط. يؤدى هذا إلى انتقال كبير للأصوات بين المرشحين الذين تم تقديمهم. فى الواقع، وفقًا للخبراء، فإن الفرنسيين يصوتون لمرشحهم المفضل فى الجولة الأولى ؛ بينما فى الثانية صوتوا ضد من لا يريدون الوصول إلى الإليزيه.

 

التسجيل الإجبارى فى القوائم الانتخابية

تُجرى الانتخابات الرئاسية الفرنسية بالاقتراع العام، لذا يحق لأى مواطن فى سن قانونية - 18 عامًا - يحمل الجنسية الفرنسية التصويت. ومع ذلك، من أجل الإدلاء بأصواتهم، يجب تسجيل الأشخاص فى القوائم الانتخابية فى موعد لا يتجاوز الجمعة السادسة التى تسبق الجولة الأولى من الانتخابات.

 

من ناحية أخرى، فى فرنسا، من الممكن التصويت باسم شخص آخر، طالما أن الشخص المعنى قد سمح لمواطن آخر مسجل فى نفس السجل الانتخابى عن طريق توكيل رسمي. هذا الخيار مطبق فى فرنسا منذ عام 1975.

 

المرشحون

يجب أن يكون المرشحون للانتخابات الرئاسية للجمهورية الفرنسية من الأفراد الذين تنطبق عليهم شروط انتخابهم، بالإضافة إلى عدم تحملهم أى مبدأ بعدم الأهلية. بالنسبة للجولة الأولى، يمكن لأى عدد يريدونه من الناس أن يقدموا أنفسهم، دون الحاجة إلى الانتماء إلى أحزاب سياسية، لذلك فى هذه المرحلة هناك طيف أيديولوجى واسع للاختيار من بينها.

 

ومع ذلك، يجب أن يحصل الأشخاص الذين يترشحون للانتخابات الرئاسية الفرنسية على ما لا يقل عن 500 تأييد أو دعم من المسؤولين المنتخبين، والتى يجب أن تأتى من ما لا يقل عن 30 إدارة مختلفة فى الخارج أو من الحكومات المحلية. بهذه الطريقة، يتم التخلص من بعض التطبيقات غير الجادة.

 

رحلة انتخابية

فى الجولة الأولى والثانية المتوقعة من الانتخابات الرئاسية، تفتح الكليات الانتخابية فى فرنسا فى الساعة 8:00 صباحًا وستظل نشطة حتى الساعة 7:00 مساءً، على الرغم من وجود إمكانية التقدم أو التأجيل حتى الساعة 8:00 مساءً. بعد الظهر. فى نفس ليلة الاقتراع ستعلن النتائج وستعرف من هما المرشحان اللذان سيخوضان الجولة الثانية.

 

وزير خارجية إيطاليا: الحرب الأوكرانية ستكون طويلة ومرهقة

قال وزير الخارجية والتعاون الدولى الإيطالى لويجى دى مايو، أن الحرب الأوكرانية ستكون طويلة ومرهقة، لأن الجيش الروسى يمكن أن يهاجم جنوب شرق أوكرانيا بطريقة أكثر عدوانية وعنفًا.

 

 

 

وقال الوزير دى مايو فى مقابلة مع صحيفة (إل فوليو) الإيطالية اليوم الجمعة، أن رئيس الاتحاد الروسى فلاديمير بوتين بحاجة لأن يظهر لشعبه أنه منتصر: يجب أن نتوقع أن حربه ستستمر، وانتقد الوزير "لأخبار الكاذبة المخزية والجبانة، حول مذابح بوتشا".

 

وشدد وزير الخارجية على أن "إيطاليا ستضمن كل دعم ضرورى للمحكمة الجنائية الدولية أيضًا من خلال الاتحاد الأوروبى للتحقق من هذه الجرائم ومرتكبيها"، مسلطًا الضوء على كيف أن "هزائم الجيش الروسى يمكن أن تتحول إلى رد فعل لا يمكن السيطرة عليه".

 

وأكد دى مايو مجددًا أنه "لا يوجد أى نقض إيطالى على حظر واردات الغاز الروسي. منطقنا قائم على دعم المواطنين والشركات"، مبينًا أن "من الضرورى من جانب الاتحاد الأوروبى الآن، وضع سقف على سعر الغاز، فضلا عن صندوق تعويضى، صندوق طوارئ حقيقى من الاتحاد الأوروبى، لتلبية احتياجات الدول الأعضاء".

 

وبشأن تعليق عضوية روسيا فى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، خلص رئيس الدبلوماسية الإيطالية إلى القول: "إنها إشارة مهمة للغاية، كما ترون، ليس الأمر صدامًا بين الغرب وروسيا، فالإدانة تأتى من جانب المجتمع الدولي".

 

 انتشار أنفلونزا الطيور فى إسبانيا يسبب حالة من الهلع

أكد رئيس اقليم بلد الوليد فى إسبانيا، اوسكار بوينتى، أنه تم العثور على 21 طائرا نافقا فى حديقة المدينة فى الأيام الأخيرة، والسبب هو الإصابة بأنفلونزا الطيور.

 

وتتسبب إنفلونزا الطيور فى إسبانيا فى حالة من الرعب والهلع، حيث أنه تم العصور على 33 حالة تفشى فى الطيور البرية فى مناطق فى جميع أنحاء إسبانيا و31 حالة تفشى بين الطيور الداجنة، ولا سيما فى الأندلس. وكان آخر انتشار تم الإبلاغ عنه فى الطيوير البرية فى مدينة بلد الوليد، وفقا لصحيفة "لاراثون" الإسبانية.

 

وأوضح بوينتى، فى مؤتمر صحفى أنه تم فى الأيام الأخيرة اكتشاف حالات لطيور نافقة (21 طائرًا على الأقل، وخاصة الأوز) فى منطقة إيسلا ديل باليرو ومتحف العلوم، وأخيرًا. كانت التحليلات التى أجريت على هذه الحيوانات بعد الوفاة إيجابية لأنفلونزا الطيور H5N1 شديدة الإمراض.

 

بالإضافة إلى ذلك، أفاد بوينتى أنه تم أيضًا تحليل بطة ميتة فى حديقة كامبو غراندى، وسيتم الإعلان عن نتائج الاختبارات التى يتم إجراؤها حاليًا فى الأيام المقبلة.

 

بعد الإبلاغ عن تفشى المرض، أشار بوينتى إلى أنه نظرًا لصعوبة وصول الطيور إلى حدائق المدينة، لن يتم اتخاذ أى تدابير إضافية، مثل الذبح، بخلاف تذكير السكان بأنه ممنوع إطعام هذه الحيوانات، وتعزيز اليقظة للعقوبة على هذه المخالفة.

 

وقد أشار العمدة إلى أنه على الرغم من أن إنفلونزا الطيور H5N1 لا تنطوى على خطر واضح للانتقال إلى البشر، إلا أن هذا الفيروس يمكن أن ينتقل عن طريق الاتصال الوثيق بالطيور، لذلك فى هذا الوقت يجب أن تبتعد عن طيور الطيور. المدينة قدر الإمكان.

 

وأنهى بوينتى حديثه حول "قضية المصلحة العامة" هذه، متوقعًا أنهم سيواصلون "رؤية كيفية تطور الأحداث" لاتخاذ إجراءات إضافية للسيطرة على أنفلونزا الطيور فى المدينة.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة