"هندسة المنصورة الجديدة" تحصد جائزة الإبداع و3 مراكز متقدمة فى مسابقة هاكاثون للمدن الذكية.. 3 مشاريع مبتكرة تدعم التكنولوجيا والتحول الرقمى وتحقق الاستدامة البيئية.. اختراع طائرة درون لمكافحة الحرائق الخطرة

الجمعة، 08 أبريل 2022 06:30 م
"هندسة المنصورة الجديدة" تحصد جائزة الإبداع و3 مراكز متقدمة فى مسابقة هاكاثون للمدن الذكية.. 3 مشاريع مبتكرة تدعم التكنولوجيا والتحول الرقمى وتحقق الاستدامة البيئية.. اختراع طائرة درون لمكافحة الحرائق الخطرة مسابقة هاكاثون للمدن الذكية
الدقهلية – مرام محمد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"توليد الطاقة من الأشعة الكونية" مشروع لمواجهة التلوث البيئى وتوفير طاقة لا نهائية

نجحت جامعة المنصورة الجديدة، ممثلة فى كلية الهندسة، فى حصد أربعة جوائز فى أول هاكاثون للمدن الذكية فى مصر، الذى أقامته جامعة بنها فى الفترة من 23 إلى26 مارس الماضي؛ لدعم البحث العلمى والتحول الرقمى، والسعى نحو تحقيق أهداف التنمية المستدامة ورؤية مصر 2030، وذلك تحت رعاية الدكتور خالد عبدالغفار وزير التعليم العالى والبحث العلمى، وبالتعاون بين وزارة التعليم العالى والبحث العلمى وشركة أمازون ويب سيرفيسز.

وأقيم الهاكاثون الأول فى مجال المدن الذكية فى مصر، بغرض تعزيز وتحفيز وتشجيع الشباب من المبرمجين وأصحاب الأفكار والرؤى على الإبتكار والبحث والتطوير؛ لتقديم أفكارهم الذكية ومشاريعهم البرامجية التى تسهم فى تحسين مستوى المدن، وبناء العاصمة الإدارية الجديدة لتكون أول مدينة ذكية فى مصر.

تسابق خلال المسابقة 500 فريق من 50 جامعة مصرية حكومة وخاصة وأهلية، عملوا من خلال أفكارهم الإبداعية على إيجاد حلول مبتكرة فى مجالات مختلفة وهي: المبانى الذكية، والمرافق الذكية، والحدائق الذكية، والنقل/ المرور الذكى، والمستشفيات الذكية، والتدوير الذكى، والمراقبة الذكية، والطاقة الذكية، والإدارة الذكية، والمدارس/الجامعات الذكية.

وفى هذا الصدد، قال الدكتور وائل صديق عميد كلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة لـ"اليوم السابع"، إن تميز مسابقة هاكاثون التى شهدتها مصر خلال هذا العام، ينبع من عدة أمور، أهمها أنه ولأول مرة على مستوى الجامعات المحلية والعالمية يرتبط الطالب بمشروع تخرجه منذ أول يوم لالتحاقه بالكلية، مشيرا إلى أن الجامعات الأهلية فى مصر تكسب طلابها فى كليات الهندسة العديد من المزايا منذ اليوم الأول لالتحاقهم بالجامعة، أهمها تحديد التخصص والبرنامج الذى سيدرسه الطالب خلال سنوات دراسته بالكلية، وإتاحة جسر تواصل دائم بين الطالب وسوق العمل ومشروع تخرجه، وذلك وفقا لتعليمات القيادة السياسية، ووزارة التعليم العالى، وتعليمات الدكتور معوض الخولى رئيس جامعة المنصورة الجديدة.

وتابع، أن جامعة المنصورة الجديدة عملت على خلق صلة تواصل دائمة بين الطالب ومشروع تخرجه وسوق العمل من خلال تعريف الطلاب بمشاريع تخرجهم المرتبطة بتخصص دراستهم "تخصصك والذكاء الاصطناعي"، مشيرا إلى أن تلك الاستراتيجية هى ما أهلت الطلاب وجعلتهم على استعداد تام للمشاركة فى مسابقة هاكاثون للمدن الذكية وتحقيق المراكز الأولى بمشاريعهم الإبداعية المبتكرة، حيث شاركت كلية الهندسة فى المسابقة بـ32 مشروعا بحثيا، تم تصعيد 24 مشروعا منهم فى المرحلة الثانية، وفى نهاية المسابقة نجحت الكلية فى حصد ثلاثة مراكز متقدمة عن ثلاثة مشاريع حول الرقمنة والذكاء الاصطناعى، فضلا عن حصولها على جائزة الإبداع؛ نظرا لأفكارها الإبداعية المميزة التى طرحت من طلابها خلال مشاركتهم فى المسابقة.

واستطرد أن مشاريع طلاب كلية الهندسة التى شاركت فى مسابقة الهاكاثون كانت تعتمد فى أفكارها على رؤية الكلية فيما يتعلق بمشاريع تخرج الطلاب التى تدور حول عنوان "تخصصك والذكاء الاصطناعي"، موضحا أن كلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة، تشمل ستة برامج تعليمية مختلفة ممثلة فى قسم الإعلام، وقسم الفضاء والطيران، وقسم البترول والغاز، وقسم الهندسة المدنية، وقسم الهندسة المعمارية، قسم تطوير المنتج، حيث تم توجيه جميع طلاب الأقسام الستة إلى ربط تخصصاتهم بالذكاء الاصطناعى، وتم تقسيمهم بعد ذلك إلى 32 مجموعة تشتمل كل واحدة منها على 5 طلاب، وجهوا نحو البحث لوضع أفكار إبداعية مميزة تنافس المشاريع المشاركة فى الهاكاثون من مختلف الجامعات.

وأوضح أن الثلاث مشاريع الفائزة كانت بأفكار مختلفة، منها فكرة تناقش كيفية مراعاة ذوى الهمم فى ظروف البيئة المحيطة بهم، والمشروع الثانى كان عن توليد الطاقات المتجددة من الأشعة الكونية عن طريق عمل قمر صناعى فى الفضاء الخارجى وربطه ببعض التنظيمات داخل المحيط الأرضى لتوليد الطاقة الجديدة والمتجددة، أما المشروع الثالث فتدور فكرته حول استخدام طائرات بدون طيار لمواجهة الحرائق ومساعدة المصابين والأشخاص فى وقت الكوارث البيئية والأزمات.

وأشار إلى أن شباب مصر بخير، لديهم من المهارات والقدرات ما يؤهلهم للابتكار وتحقيق التميز والريادة، فيراهن دوما على كفاءتهم وقدراتهم العالية أن تم وضعهم على الطريق الصحيح، مشيرا إلى أن نتاج جامعة المنصورة الجديدة لا يتمثل فقط فى البنيان الحديث والمعاصر والإمكانيات، بل يكمن فى الكوادر البشرية المؤهلة تأهيل جيد والقادرة على مواكبة جميع المتغيرات المعاصرة، مؤكدا على أن الجامعة عملت منذ اليوم الأول على إنشائها على عنصرين هامين، هما توفير الإمكانيات وتأهيل الشباب على استغلال تلك الإمكانيات للمنافسة على كل المستويات.

وفاز مشروع مواجهة الحرائق الخطرة بطائرة الدرون "Anti Fire Drone"، لطلاب كلية الهندسة جامعة المنصورة الجديدة، عمرو خالد، ويوسف عبداللطيف، وعز الدين محمد أمين ابو القاسم، وعلى عبدالحكيم إبراهيم صقر، وعمر ناصر إبراهيم عبدالعزيز، وعمر عادل أحمد شتات، بالمركز الثالث فى مجال الإدارة الذكية، بمسابقة أول هاكاثون للمدن الذكية فى مصر.

وفى هذا الصدد، قال عز الدين محمد أحد أعضاء الفريق لـ"اليوم السابع"، أن فكرة المشروع تقوم على تطوير طريقة إنقاذ البشر من مواقف الحرائق الخطرة بشكل سريع وفعال، وذلك عن طريق تصميم طائرة بدون طيار مضادة للحرائق (anti fire drone)، يوجد بها نظام ذكاء اصطناعى وبعض الحساسات لرصد البشر فى المبنى الذى يحترق، وتكون على اتصال بمحطة أرضية للتحكم فيها عن بعد إذا لزم الأمر، مضيفا أن المشروع يستهدف إخماد الحرائق فى ناطحات السحاب والمدن الذكية ومواجهة أزمات الاختناق لدى المصابين والمحتجزين فى مواقع الحرائق عن طريق تزويدهم بماسك أوكسجين.

وتابع أن الطائرة تستطيع أن تدخل إلى المناطق الضيقة، وإنقاذ الموقف فى حالة عجز رجال الإطفاء عن التدخل، وتعالج مشكلة المخاطر الكبيرة التى يتحملها رجال الإطفاء لإنقاذ المصابين من الحرائق، وتقلل من حجم الخسائر التى تخلفها الحرائق الخطيرة، مشيرا إلى أن هذه الطائرة قادرة على الوصول إلى مكان الحريق قبل وصول رجال الإطفاء فى حالة تأخر وصولهم بسبب الازدحام المرورى، حيث تحمل الطائرة كرة مزودة بمادة كيميائية تستطيع إخماد الحريق أسرع من الطريقة التقليدية، فى مدة تتراوح بين 3 دقائق إلى 10 ثوانى وفقا لحجم الحريق، فضلا عن احتوائها على حساسات قادرة على تشخيص إصابات الأشخاص المحتجزين فى موقع الحريق مما يسهل على المسعفين من تحديد طبيعة الإصابات وتحدد ما ستحتاجه من وسائل إنقاذ سريعة.

وأوضح أن سبب اختيارهم للفكرة جاء ليحافظ على أرواح الكثيرين الذين يفقدون حياتهم بسبب الحرائق الخطيرة، والحفاظ على حياة رجال الإطفاء الذين يعرضون حياتهم للخطر أثناء محاولاتهم لإنقاذ المحتجزين فى مواقع الحرائق، مشيرا إلى أنهم أوجدوا فكرة تدعم الرقمنة والذكاء الاصطناعى قادرة على حل تلك الأزمة بسهولة وشكل فعال، تتمثل فى عقل اصطانعى ذكى قادر على إدارة وحل الأزمات والكوارث بمفرده دون تدخل بشري.

وقال الدكتور محمد العشرى مشرف المشروع لـ"اليوم السابع"، أن طلاب هندسة جامعة المنصورة نجحوا فى ابتكار فكرة مميزة ومختلفة للإدارة الذكية تعتمد فى عملها على الذكاء الاصطناعى، حيث تقوم الفكرة على الاعتماد على طائرة "الدرون" أو الطائرة بدون طيار فى إخماد الحرائق الخطيرة، مع إدخال بعض الإضافات والتعديلات عليها تواكب التكنولوجيا الحديثة والذكاء الاصطناعى وتحقق هدفهم فى تطويعها للقيام بمهمة إخماد الحرائق الخطيرة فى ناطحات السحاب والمدن الذكية، مؤكدا على أن المشروع قادر على تقليل حجم الخسائر التى تنجم عن الحرائق الخطيرة فى الغابات والمناطق النائية والبعيدة، وتدعيم فكرة الإدارة الذكية فى المدن الذكية الجديدة.

والتقى "اليوم السابع" بأعضاء الفريق الفائز بالمركز الثالث فى مسار الحدائق الذكية، بمشروع تحت عنوان ابتكار جناح تفاعلى حسى لذوى الهمم، "sensual interactive pavilion"، للطلاب، أدهم أحمد الجريدلى، وراويه رجب رمضان السيد، وآمال أيمن الطنطاوى، وتحيه طاهر أبو عماشة.

وقال أدهم أحمد الجريدلى أحد أعضاء الفريق لـ"اليوم السابع"، أن فكرة المشروع تتمثل فى إنشاء جناح تفاعلى حسى لذوى الهمم فى من ضعاف البصر (المكفوفين) وضعاف السمع وذوى الإعاقة الحركية، فى المرافق والمنتزهات والحدائق العامة؛ لتلبية احتياجاتهم المختلفة، مشيرا إلى أن الذكاء الاصطناعى يظهر فى المشروع من خلال التعرف على نوع إعاقة الفرد تلقائيا بمجرد مروره فى المجال الحسى التفاعلى، لتحديد نوع الخدمة التى يحتاجها، فإذا كان الشخص المار فى المجال كفيف يتم قياس درجة حرارته وعن طريقها يتم توجيهه للسير فى المكان المخصص له بالجلوس فيه، وإذا كان الشخص المار فى المجال من الصم والبكم يتم مساعدته بشعاع ضوئى يوجه حركة سيره بسهولة، وفى حالة كان الشخص المار بالمجال معاق حركيا ويتحرك باستخدام كرسى متحرك، فيتم فتح مسار له يحتوى على استشعارات توجه الكرسى المتحرك للاتجاهات المحددة له.

وأشار إلى أن المشروع نجح فى تحقيق الاستدامة البيئية من خلال اعتماده على المواد والعناصر الصديقة للبيئة التى توفر الطاقة ولا تستنفذها، فضلا عن احتواءه على لوحة شمسية تقوم بامتصاص الطاقه الشمسية وتحولها إلى ضوء، مؤكدا على أن الفكرة تستهدف دعم ذوى الهمم وتيسير الحياة عليهم بإتاحة كافة الإمكانيات والسبل التى تواكب الرقمنة والتطور التكنولوجى، فضلا عن دعمها لفكرة التحول الرقمى والاعتماد على الذكاء الاصطناعي؛ لتحقيق رؤية مصر 2030 لتحقيق الاستدامة البيئية.

وقالت المهندسة إسراء مشالى مشرفة المشروع، أن ما يميز المشروع عن غيره من المشاريع الأخرى التى شاركت فى مسابقة الهاكاثون هو دعمه واستهدافه لفئة بعينها، وهى فئة ذوى الهمم، فضلا عن قيام الطلاب بعمل دراسة جدوى تحدد مستقبل المشروع وأبعاد استخدامه فى ظل المتغيرات التكنولوجية المعاصرة، وما قد يواجهه من مشاكل وتحديات، فضلا عن وضح حلول مبتكرة لمواجهة أى مصاعب أو تحديات قد تواجه المشروع فى المستقبل، مؤكدة على أن هذا المشروع يتميز بمرونته وإمكانية استخدامه فى حدائق تقليدية موجودة بالفعل على أرض الواقع، والحدائق الذكية التى سيتم إنشاؤها فى المدن الذكية مستقبليا.

كما التقى "اليوم السابع" بفريق مشروع "توليد الطاقة من الأشعة الكونية"، الفائز بالمركز الثالث فى مجال الطاقة الذكية بمسابقة الهاكاثون، الذى ضم كلا من عبدالرحمن أحمد عبدالهادى شاهين، وعبدالرحمن السعيد نسيم يعقوب، وعبدالرحمن إيهاب عوض صالح، وعبدالرحمن محمود عطا عبدالله، وعبد الفتاح أحمد عبدالفتاح محمد.

وفى هذا الصدد، قال عبد الرحمن أحمد شاهين، أحد أعضاء الفريق لـ"اليوم السابع"، إنهم استهدفوا من خلال مشروعهم كسر الحدود التى تواجه الطاقة على الأرض، واستغلال الكون بأكمله فى خدمة البشرية على الأرض، مشيرا إلى أن هناك نوعين من الطاقة وهما الطاقة المتجددة والطاقة غير المتجددة، وتعد الأخيرة هى الأخطر على الإطلاق حيث تتسبب فى تلويث البيئة وتحدث العديد من الأزمات الاقتصادية، ومن هنا جاءت فكرة مشروعهم فى توليد الطاقة من الأشعة الكونية، أى البحث عن مصادر أخرى لتوليد الطاقة خارج حدود الأرض، حيث يعتمد المشروع على إطلاق قمر صناعى إلى الفضاء، يحتوى على ألواح شمسية متطورة، تقوم بدورها باستقبال الأشعة الكونية من الشمس ومصادر أخرى من جميع أنحاء الكون، وتحولها إلى طاقة ومن ثم ترسلها بعد ذلك إلى محطة الاستقبال على الأرض بوسيلة نقل الطاقة بتقنية "المايكروويف".

وأوضح أن الذكاء الاصطناعى يظهر جليا فى فكرة المشروع من خلال محظات الإرسال التى ستستقبل الأشعة والطاقة المرسلة من الفضاء، حيث ستكون مزودة بالذكاء الاصطناعى من خلال قدرتها على توزيع الطاقة على الأماكن الأكثر احتياجا لها أولا ومن ثم باقى الأماكن والمناطق الأخرى، فضلا عن قدرتها على حساب استهلاك البشر والعالم بأسره للطاقة والكهرباء مما يمكن البشرية من تحديد حجم احتياجهم من الطاقة المرسلة من الفضاء: مؤكدا على أن المشروع سيغنى العالم عن الاعتماد على مصادر الطاقة غير المتجددة التى تلوث البيئة.

وأشار إلى أن المشروع يحقق الاستدامة البيئية من خلال حل مشاكل الطاقة على الأرض، المتمثلة فى تلوث البيئة من الطاقة غير المتجددة، وقلة كفاءة عمل مصادر الطاقة المتجددة على الأرض، ويلبى احتياجاتنا من الطاقة، وتواكب التطورات والمتغيرات التكنولوجية، مضيفا أن الفكرة ستتيح توليد طاقة لا نهائية ونظيفة يمكن استخدامها على الأرض، لكسر حواجز قلة الطاقة التى تعيقنا عن استخدام التكنولوجيا بكامل سعتها.

احتفال-طلاب-جامعة-المنصورة-الجديدة
احتفال-طلاب-جامعة-المنصورة-الجديدة

 

الطلاب-الفائزون-في-مسابقة-هاكاثون-المدن-الذكية
الطلاب-الفائزون-في-مسابقة-هاكاثون-المدن-الذكية

 

الفائزون-في-مسابقات-هاكاثون-المدن-الذكية
الفائزون-في-مسابقات-هاكاثون-المدن-الذكية

 

الفائزون-في-مسابقة-هاكاثون-المدن-الذكية
الفائزون-في-مسابقة-هاكاثون-المدن-الذكية

 

طلاب-جامعة-المنصورة-الجديدة-يحصدون-أربعة-مراكز-في-مسابقة-هاكاثون
طلاب-جامعة-المنصورة-الجديدة-يحصدون-أربعة-مراكز-في-مسابقة-هاكاثون

 

فريق-مشروع-ابتكار-جناح-تفاعلي-حسي-لذوي-الهمم
فريق-مشروع-ابتكار-جناح-تفاعلي-حسي-لذوي-الهمم

 

فريق-مشروع-توليد-الطاقة-من-الأشعة-الكونية-لتوفير-طاقة-لا-نهائية
فريق-مشروع-توليد-الطاقة-من-الأشعة-الكونية-لتوفير-طاقة-لا-نهائية

 

فريق-مشروع-مكافحة-الحرائق-الخطرة-باستخدام-طائرات-الدرون
فريق-مشروع-مكافحة-الحرائق-الخطرة-باستخدام-طائرات-الدرون

 

مشروع-ابتكار-جناح-تفاعلي-حسي-لذوي-الهمم
مشروع-ابتكار-جناح-تفاعلي-حسي-لذوي-الهمم

 

هندسة-المنصورة-الجديدة..-تحصد-جوائز-مسابقات-هاكاثون-المدن-الذكية
هندسة-المنصورة-الجديدة..-تحصد-جوائز-مسابقات-هاكاثون-المدن-الذكية

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة