لا تزال أصداء أزمة دعم المثليين داخل ملاعب أوروبا متصدرة المشهد الرياضى، خاصة بعد رفض السنغالى إدريسا جاى خوض مباراة فريقه باريس سان جيرمان ضد مونبيليه فى الدورى الفرنسى بقميص يحمل ألوان دعم الشذوذ الجنسى.
وجاء هذا القرار من إدريسا جاى ليفجر حملة إعلامية فرنسية ممنهجة ضد النجم السنغالى، بعد أن تمسك بمعتقداته الدينية الإسلامية ورفض ارتداء القميص الذى يحمل ألون دعم الشواذ.
وقبل موقف إدريسا جاى الرافض لدعم المثليين، كان لعدد من النجوم العرب والمسلمين نفس القرار ضد هذه الحملة، وفى موسم 2016-2017 بالدورى الإنجليزى رفض الإيفوارى يايا توريه نجم مانشستر سيتى ارتداء شارة القيادة أمام بيرنلى، حتى لا يشارك فى حملة دعم حقوق المثليين.
كما رفض النجم محمد صلاح ارتداء حذاء خاص للتضامن مع المثليين خلال مباراة ليفربول ضد تشيلسى، والنجم المغربى نور الدين أمرابط نجم واتفورد السابق ومحمد ناجى جدو حينما لعب ضمن صفوف هال سيتى، والمصرى سام مرسى لاعب ويجان السابق، ورمضان صبحى لاعب ستوك سيتى السابق وأخيرا النجم الجزائرى رياض محرز مع مان سيتى.