باعت دار بونهامز، للمزادات العالمية، فى لندن، تحت عنوان "فن الشرق الأوسط الحديث والمعاصر بما فى ذلك على ضفاف النيل" العديد من لوحات رواد الفنانين التشكيليين وبعض الفنانين المعاصرين.
ومن أبرز اللوحات الفنية المعروضة، لوحات للفنان العالمى محمود سعيد (مصر 1897-1964)، منها لوحة عنوانها "القبر" وكان ثمنها مقدرا ما بين 350 إلى 500 ألف جنيه إسترلينى، وتم بيعها بـ 630. 300 ألف جنيه استرلينى.
ولوحة ثانية لمحمود سعيد لامرأة عارية مستلقية على أريكة زرقاء، وقدر ثمنها ما بين 120 إلى 150 ألف جنيه إسترلينى، وبيعت بـ 138.900 ألف جنيه استرلينى.
كما قدم الفنان محمود سعيد اسكيتشات مرسومه بالقلم الرصاص، الأول لـ امرأة عارية أخرى قدر ثمنها ما بين 5 إلى 8 آلاف جنيه إسترلينى، وبيعت بـ 6.375 والثانية لوحة شجر فى فناء قدر ثمنها ما بين 5 إلى 8 آلاف جنيه إسترلينى وبيعت 6.375، والثالثة لوحة العجوز الجالس، قدر ثمنها ما بين 15 إلى 20 ألف جنيه إسترلينى، بيعت بـ 19.125 ألف جنيه استرلينى.
كما تم بيع لوحات الفنان العالمى آدم حنين، ومن أبرز اللوحات الفنية لوحة بدون عنوان وقدر ثمنها ما بين 2 إلى 3 ألاف جنيه استرلينى، بيعت بـ 7 آلاف حنيه استرلينى، كما تم عرض تمثال "البومة" لآدم حنين وقدر ثمنه ما بين 25 إلى 50 ألف جنيه استرلينى، بيع بـ 69 ألف جنيه استرلينى.
ومن بين اللوحات المعرضة لوحتان للفنانة الراحلة جاذبية سرى، الأولى بعنوان "الزهور"، وقدرت قيمتها ما بين 8 إلى 25 ألف جنيه استرلينى، ولم تبع حتى الآن، والثانية بعنوان "الانسانية" وقدرت قيمتها ما بين 18 إلى 25 ألف جنيه استرلينى بيعت بـ 28 الف جنيه استرلينى.
أما لوحة حامد ندا بعنوان "فتاة النوبة" وقدر ثمنها ما بين 25 إلى 35 ألف جنيه إسترلينى، لم تبع حتى الآن.
اسكتش فنى
العجوز الجالس
القبر
جاذبية سرى
عمل فنى
عمل لجاذبية سرى
فتاة من النوبة
لوحة