في إطار الاحتفال بمرور مائة عام على اكتشاف مقبرة الملك توت عنخ آمون، قامت السفارة المصرية في لشبونة بإطلاق عرض صوت وضوء في متحف المياه بالعاصمة البرتغالية لشبونة بعنوان "Mysterious Egypt" "Misterioso Egito" يتناول الحضارة المصرية القديمة عبر الأزمنة بداية من عصر مينا وتوحيد مصر مروراً بعصر بناء الأهرامات وحتى اكتشاف حجر رشيد ومقبرة الملك توت عنخ آمون عام 1922.
وقالت وزارة الخارجية في بيان صحفي لها، الخميس، إن هذا العرض يأتي ضمن سلسلة عروض احترافية مخطط لها من السفارة بالتعاون مع شركة OCUBO البرتغالية على مدار عام 2022 لتتناول الحضارة المصرية القديمة، وذلك لتعريف المجتمع البرتغالي بها وجذب المزيد من سائحي البرتغال إلى المقاصد السياحية المصرية.