يحتل المركز الثانى.. إيهاب جلال ينضم لقائمة أسرع المدربين إقالة فى المنتخب

ويرصد اليوم السابع أقصر المديرين الفنيين قيادة للمنتخب في التقرير التالي:

أنور سلامة، يعتبر أنور سلامة من أقصر الفترات التي تولى فيها مدرب قيادة المنتخب الوطني، حيث لم يمكث في منصبه سوى أسبوعين فقط، بعدما تم تعيينه مديرا فنيا للفراعنة في الأول من نوفمبر عام 1999 وتمت إقالته من منصبه بعد أسبوعين فقط في 15 من الشهر نفسه.

إيهاب جلال

تعتبر ولاية إيهاب جلال مع المنتخب من أقصر الولايات الفنية للمدربين في قيادة الفراعنة، بعدما رحل عقب 3 مباريات فقط خاضها على مقعد المدير الفني.

رحلة جلال في القيادة الفنية للمنتخب توقفت عند 270 دقيقة هي عمر المباريات الثلاثة التي أدارها أمام كل من غينيا وإثيوبيا وكوريا الجنوبية.

الألماني وايز

استمر الألماني في قيادة الفراعنة 3 أشهر و28 يومًا، في الفترة من 1 نوفمبر 1990 حتى 1يناير 1991، وجاء تعيينه عقب إقالة الجنرال محمود الجوهري الذى قاد المنتخب الوطني لنهائيات كاس العالم 1990.

جيرارد جيلى

 لم يكمل المدرب الفرنسي، خلفًا لأنور سلامة، سوى 3 أشهر و15 يومًا، في الفترة بين (15 نوفمبر 1999- حتى 1 مارس 2000).

وقاد منتخب مصر فى كأس الأمم الأفريقية عام 2000 التى استضافتها غانا و نيجيريا ومعه خسر منتخب  أمام تونس بهدف دون رد في دور الثمانية للبطولة ليتم اقالة جيلى.

طه إسماعيل 

تولى طه إسماعيل قيادة المنتخب الوطني لمدة أشهر قليلة، بعد رحيل اليوغسلافي نينكوفيتش، حيث تم تعيينه في عام 1978 ورحل عن المنتخب بعد شهور قليلة في نفس العام ولم يحقق أي نجاح على للمنتخب، وتولى بعده المجري ديسو.

عبد المنعم الحاج

تولى عبد المنعم الحاج المنتخب لمدة أسابيع قليلة حينما تم تعيينه مديرا فنيا للفراعنة في عام 1981 ولكنه لم يستمر طويلا وتم اقالته في نفس العام ولكن يحقق أي نجاحات مع المنتخب.

فؤاد صدقي 

مكث في القيادة الفنية للمنتخب أشهر قليلة حيث تم تعيينه في نهاية 1988 ولكنه رحل في مطلع العام التالي 1989 وتولى الجوهري مكانه وقاد المنتخب لنهائيات كاس العالم بايطاليا.

محسن صالح

تم اسناد القيادة الفنية للمنتخب الوطني في عام 1995 لمحسن صالح عقب اقالة الهولندي رويتر، لكن اتحاد الكرة قرر اقالة محسن صالح في نفس العام وأسند المهمة للهولندي الآخر رود كرول.

كارلوس كيروش