تجرى تونس الحركة الدبلوماسية السنوية والتى تتضمن إما بالتمديد أو إنهاء المهام وعودة السفراء الذين استوفوا فترة الخدمة الرسمية المحددة بخمس سنوات، وفق موقع موزاييك التونسى.
وقد تشمل الحركة سفراء تونس بسيول واوتاو وفيانا وبلغراد ولندن، موضحا أن هذا القرار يعود بالأساس لرئيس الجمهورية قيس سعيد ووزير الشؤون الخارجية عثمان الجرندي.
وأوضحت مت مصادر رفيعة، وفق الموقع التونسى، أن قنصليات تونس بمرسيليا وبميلانو وبون يشرف عليها قناصلة عامون وفي حال بلغوا مرحلة خمس سنوات خدمة سيتم إنهاء مهامهم أو تمديد فترة عمل إضافية مشيرا إلى أن حوالي 11 سفيرا وقنصلا قد تشملهم الحركة الدبلوماسية إما بإنهاء المهام أو التمديد لهم.