"مكثت سنوات متحملة عنفه وتسلطه ومؤخرا كنت أبحث له عن زوجة للمرة الثالثة ورغم كل التنازلات التى قدمتها حتى أعيش وأولادى دون التعرض للإيذاء على يديه إلا أنه واصل ظلمنا وحرمانى من حقوقى" كلمات جاءت على لسان إحدى الزوجات أثناء بحثها عن الطلاق للضرر من زوجها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر.
وأضافت الزوجة بدعواها: "اتهمته بالتخلف عن سداد نفقاتى بعد تعليقه لى وطردى من منزلى وأولادى الأربعة والاستيلاء على حقوقى الشرعية التى تقدر بمليون و100 ألف جنيه، وحرمان أولادى من نفقات المدرسة والملبس والمأكل رغم يسر حالته المادية".
وتابعت "زوّجته وأنا راضية حتى أرتاح من عنفه لكنه لم يتركنى فى حالى واستولى على حقوقى الشرعية المسجلة بعقد الزواج بعد 18 سنة زواج، بعد أن غدر بى وخطط للانتقام منى لأعيش مأساة بسبب عنفه وإساءته لى".