يتميز قداسة البابا تواضروس الثانى بحبه الشديد للكتابة والمؤلفات قبل وبعد الرهبنة فلديه العديد من المؤلفات سواء كتب أو روايات، وكان أخرها "افرحوا".
ونشرت الصفحة الرسمية للمركز الإعلامى للكنيسة الأرثوذكسية على موقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك": "افرحوا" كتاب جديد صدر حديثًا لقداسة البابا تواضروس الثاني رحلة روحية في رسالة فيلبى ومتوفر في جـميع مكتبات الكنائس والأديرة والمكتبات المسيحية.
وتتمثل أبرز مؤلفات البابا تواضروس فى "هذا إيمانى" وهو أول كتاب للدكتور وجيه صبحى باقى حينما كان أمين خدمة بكنيسة الملاك ميخائيل بدمنهور فى البحيرة لكنه صدر رسمياً فى 1990 بعد رسامته راهباً باسم "الراهب ثيودور الأنبا بيشوى".
ويعتبر "الكتاب المقدس أعظم وثيقة جمالية"، كتاب أنتجه البابا تواضروس عام 1998 بعد رسامته أسقفاً عاماً بإيبارشية البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية ليكون مساعداً للأنبا باخوميوس مطران الإيبارشية، وتم وضع هذا الكتاب مع بداية "معهد الكتاب المقدس" بالإيبارشية، ويتناول فيه "الفنون الأدبية والجمالية والشرعية والتشريعية والقصصية والطبيعة والأرقام والألوان والأشكال" فى الكتاب المقدس. وصدر له كتاب تعليمى عن أسبوع الآلام يحمل عنوان: "أسبوع الآلام: كتابياً - كنسياً – روحياً".
كتاب أفرحوا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة