التلفزيون هذا المساء.. عوض تاج الدين: الشتاء القادم نحدد إذا كانت هناك جرعات جديدة للقاحات كورونا أم لا

السبت، 25 يونيو 2022 03:00 ص
التلفزيون هذا المساء.. عوض تاج الدين: الشتاء القادم نحدد إذا كانت هناك جرعات جديدة للقاحات كورونا أم لا د.عوض تاج الدين
ماجد تمراز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التلفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام، وكان أبرزها:          

عوض تاج الدين: الشتاء القادم نحدد إذا كانت هناك جرعات جديدة للقاحات كورونا أم لا

 

قال الدكتور عوض تاج الدين، مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، اليوم هناك 6 أشخاص اعرفهم معرفة شخصية أصيبوا بكورونا.

 

وأضاف خلال مداخلة ببرنامج الحكاية مع الإعلامى عمرو أديب: لم يقول أحد بأن كورونا انتهت من العالمأ ولكن الإصابات تراجعت كثيرا، واعتقد أن الكمامة ستكون نمط حياة بالنسبة لى سواء لكورونا أو أي أمراض أخرى، لو كانت برد أو أنفلونزا، ومرض جدرى القرود ينتقل عن طريق الجهاز التنفسى أيضا.

 

وتابع: أتمنى أي حد بيكح أو يعطس إنه يلبس الكمامة، وفى حالة المخالطة للناس يفضل إرتداء الكمامة، لأنها تحد كثيرا من نقل الأمراض ليس فقط كورونا، ولكن حتى الإنفلونزا العادية .

 

وأكد أن الإقبال على التطعيم تحسن كثيرا في مصر ومصر استطاعت توفير جميع أنواع اللقاحات ، ووصلنا إلى 90 مليون حصلوا على الجرعة الأولى والثانية و2 إلى 2.5 مليون حصلوا على الثالثة ، والتطعيم يساهم كثيرا في تخفيف الأعراض ولا يمنع الإصابة نهائيا، والتطعيم ينتهى مفعوله بعد 6 أشهر وفى بداية الشتاء سنقرر سيكون هناك جرعات أخرى أم لا، كنا نعانى في القطاع الصحى لانه لم يكن لدينا من يبادر بالكشف المبكر وقضينا على البلهارسيا وفيروس سى ولكن هناك مرضين شديدين العالم كله يعانى منهم ومصر أيضا وممكن تلاقى بين كل 5 مصاب وعلشان كده بيسموه القاتل الصامت، والمبادرات ساهمت كثيرا في الكشف عن إصابات كثيرة بالضغط او السكر.

 

منير فخري عبد النور: نحتاج إلى سياسة صناعية واضحة تساعد على الابتكار

 

قالمنير فخري عبد النور المفكر السياسي، إن الهيئة العامة للاستثمار، منذ فترة كبيرة تتحدث عن الشباك الواحد، ولا يوجد، وكذلك التنازع في الاختصاصات بين الوزارات المختلفة، والأراضي الصناعية بين المحافظة ووزارة الصناعة وهيئة الاستثمار.

 

وأشار خلال لقائه ببرنامج "مصر جديدة"، عبر قناة "etc"، مع الكاتب الصحفي ضياء رشوان، إلى أنه يجب توحيد جهة الاختصاص، والجهة الطبيعية هي هيئة الاستثمار، مضيفا أنه يجب أن تمنح السلطة اللازمة لتنقية المناخ.

 

وذكر أننا نحتاج، إلى سياسات صناعية واضحة، ولها هدف، تشجع على الابتكار واستخدام التكنولوجيا المتقدمة، وتنتج إنتاج ذات قيمة مضافة عالية، وتربط الإنتاج المصري بسلاسل الإنتاج في العالم، مردفا: "للأسف معندناش هذه السياسة".

 

ولفت إلى أننا نحتاج أن يكون لدينا سياسية وحوافز لتشجيع المُنصع على الابتكار، ويجب بالضرورة بالمشاركة من وزير المالية، ومباركة رئيس الوزراء، لتكون سياسة حكومية، موضحا أنه كان هناك مشروع الهدف منه تشجيع صناعة السيارات، فهي مهمة لأنها صناعة تجميعية، ومنذ عام 2008 ووزارة الصناعة تهدف لإصدار قانون يهدف لتشجيع صناعة السيارات.

 

مردفا: "جاءني وأنا وزير صناعة في 2013 وفد من شركة جنرال موتورز، يقولوا: القارة الإفريقية تبحث عن منتج، وثلاث دول تتنازع وهي المغرب وجنوب إفريقيا ومصر، ونحن نحتاج تكون مصر، ولنا تجربة ناجحة، ادونا حوافز لنقل كافة خطوط الإنتاج بتاعتنا في مصر لتكون مصدر إنتاج تورد لإفريقيا كلها، وتحتاج قانون وموافقات وتوافق بين الهيئات والوزارات المختلفة، والاستراتيجية مصدرتش غير الشهر اللي فات، فمشروع القانون كان في إيدي، واللي جه بعدي المهندس طارق قابيل حاول استكمال هذا المشوار ولم ينجح، بسبب تنازع اختصاصات ومصالح، لأن المستوردين مفيش في مصلحتهم يشجعوا الصناعة المصرية".

 

المفتى: المسلم الذي لا يملك نفقة الحج كاملة لن يحاسبه الله على عدم أداء الشعيرة

 

قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن المسلم الذي لا يملك نفقة الحج كاملة لن يحاسبه الله على عدم قيامه بالحج.

 

وتابع المفتي خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، ببرنامج «نظرة»، المذاع على قناة صدى البلد، إن الحجَّ فرض على كل مكلَّف مستطيع في العمر مرَّةً؛ قال الله تعالى: ﴿وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ﴾ [آل عمران: 97].

 

وردا على سؤال عن طبيعة عدم استطاعة الحج وهل يدخل فيها ما يتعلق بوجود إجراءات مقيدة ومنظمة كتقليل عدد الحجاج، أكد المفتي أن الاستطاعة تتحقق كما ضبطها الفقهاءُ بقوَّةِ البدنِ وتحمُّلِه، وبأن يأمنَ الحاجُّ الطريقَ، ويُمكِّنه الوقتُ من أداء الحج، وبأن يملك المكلف من الزاد والراحلة ما يمكنه من أداء الفريضة دون تقتير أو إسراف، وأن تكون نفقة الحج فاضلة عن احتياجاته الأصلية ومن يعول من مسكن، وثياب، وأثاث، ونفقة عياله، وخَدَمه، وكسوتهم، وقضاء ديونه، وكذلك عدم وجود موانع من إجراءات منظمة أو قوانين.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة