أعربت الولايات المتحدة عن رفضها نتائج التقرير الصادر عن "لجنة التحقيق الدولية الدائمة المنبثقة عن مجلس حقوق الإنسان"، والذي قال إن "استمرار الاحتلال الإسرائيلي والتمييز ضد الفلسطينيين هما السببان الجذريان الكامنان وراء التوترات المتكررة وعدم الاستقرار وإطالة أمد النزاع في المنطقة".
وجاء في بيان للمتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس " إن الولايات المتحدة ملتزمة بتعزيز حقوق الإنسان في إسرائيل والضفة الغربية ويستحق الإسرائيليون والفلسطينيون إجراءات متساوية من الحرية والأمن والازدهار، والأهم من ذلك الكرامة".
وتابع "أن تعزيز حقوق الإنسان والحريات الأساسية أمر مهم في حد ذاته وكوسيلة للحفاظ على آفاق حل الدولتين المتفاوض عليه وتعزيزها"، وفقا للموقع الرسمي للخارجية الأمريكية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة