يواصل، ملتقى القاهرة الدولى لفنون الخط العربى، الذى افتتحته وزيرة الثقافة، إيناس عبد الدايم، أمس، فعالياته، حتى يوم الحميس المقبل.
في الحادية عشر صباح اليوم الأربعاء 8 يونيو، تبدأ وقائع الجلسة العلمية الثالثة، ويديرها الكاتب محمد بغدادي، وتقَدم فيها أبحاث "نحو توثيق وأرشفة تجارب أبو مروان عثمان خطاط المصاحف" للباحث تامر أبو الخير(مصر)، ثم ورقة بحثية بعنوان "توارث فن الخط العربي في المدرسة المصرية ـ عائلة أبو الخير أنموذجا" للباحث محمد شافعي (مصر)، وتليها ورقة بعنوان "عبد القادر الشهابي خطاط فلسطين وإنتاجه الفني في النصف الأول من القرن العشرين" للباحث الدكتور فرج الحسيني (مصر)، ثم ورقة بعنوان "الخطاط عبد الله الزهدي كاتب الحرمين الشريفين" للباحث سامي صالح عبد المالك (مصر)، ثم ورقة بعنوان "القندوسي .. خطاطًا وكاتبًا للمصحف الشريف" للباحث محمد مجدي الديب (مصر).
وفي الواحدة إلا الربع مساء نفس اليوم تبدأ وقائع الجلسة العلمية الرابعة ويديرها الدكتور سامي صالح عبد المالك، وتقَدم فيها أبحاث: "الخطاط المسلم بين شغف كتابة المصحف والتزامه بالرسم والضبط القرآنيين" وتقدمها الباحثة فريال بشير الدالي (ليبيا)، ثم ورقة بعنوان "نساخة وكتابة القرآن الكريم بين الخطاطة والرقمنة ـمصحف المسلمين .. دراسة حالة" للباحث بدر عرابي (مصر)، ثم ورقة بعنوان "نساخة المصاحف المغربية بين مصر والمغرب في القرنين العشرين والحادي والعشرين" وتقدمها الباحثة شيماء الفحام (مصر)، ثم ورقة بعنوان "السمات الخطية للمخطوطات القرآنية بمكتبة الأزهر الشريف ـ الخط العربي أنموذجا" للباحث راضي عبد الرحمن محمد علي (مصر)، وتختتم الجلسة بورقة بحثية بعنوان "أضواء على طباعة المصحف الشريف في مصر خلال القرن التاسع عشر، مصحف نادر من مطبعة بولاق مُؤَرخ بسنة 1299هجرية / 1881م للباحث أحمد منصور (مصر) .
وفي الثانية والنصف ظهرا تبدأ وقائع الجلسة العلمية الخامسة ويديرها الدكتور محمود الراعي، وتقدم فيها أبحاث: "رقمنا العربي الأصيل جزء من لغتنا وهويتنا" ويقدمها الباحث أ.د محمد يونس عبد السميع الحملاوي (مصر)، ثم ورقة بعنوان "مدخل تجريبي لتنمية مهارات الكتابة النسخية لدي عينة من أطفال مرحلة التعليم الأساسي بمصر" ويقدمها الباحث أنور الفوال (مصر)، ثم ورقة بعنوان "فلسفة الخط العربي والتصوف بين مسارات النشأة والفكر والممارسة" للباحث د. محمد حسن (مصر)، ثم ورقة بعنوان "متاحف الكتابات والخطوط .. رؤية فنية آثارية" للباحثة د. ولاء الدين بدوي (مصر)، وتختتم الجلسة بورقة تحت عنوان "خطاطون أتراك مجددون وأعمالهم بمصر ـ محمد عزيز الرافعي وأحمد كامل آقديك أنموذجا" للباحث د/ محمد علي حامد بيومي (مصر).
وفي الحادية عشر صباح الخميس 9 يونيو تبدأ جلسات الندوة السادسة ويديرها د. فرج الحسيني، وتقَدم فيها أبحاث: "الفنانون المصريون وفن كتابة عناوين الكتب" للباحث عاطف الصبروتي (مصر)، ثم ورقة بعنوان "الكتابات علي المدافن والأضرحة بالقاهرة خلال القرن العشرين ـ مصدرا لتأريخ الخط العربي في مصر" للباحث محمد شافعي (مصر)، ثم ورقة بعنوان "الكتابة اليدوية في عصر التقنية .. رفاهية أم ضرورة" ، للباحث م/ هاشم الحلبي (مصر)، وتختتم الجلسة بورقة تحت عنوان "الخط الثلث علي شواهد قبور الأمراء والشخصيات المهمة في النصف الأول من القرن العشرين" للباحث أ.د مصطفي محمد صادق (مصر).
وفي الواحدة إلا الربع مساء نفس اليوم تبدأ وقائع الجلسة العلمية السابعة ويديرها د. جمال نجا، وتُقَدم فيها أبحاث: "الكوفي المملوكي: إعادة إحياء تراث المماليك ـ مسجد ومدرسة السلطان حسن أنموذجا" للباحث صلاح عبد الخالق (مصر)، ثم ورقة بعنوان "مشروع إعادة إحياء جماليات خطوط الستينات والسبعينات ـ الخطوط الحرة للأستاذ خضير البورسعيدي أنموذجا" للباحثة نجلاء محمد بدران (مصر)، ثم ورقة بعنوان "التمكين الرقمي للخط العربي والآثار" للباحث أ.د مصطفي بركات (مصر)، وتختتم الجلسة بورقة بحثية تحت عنوان "اهتمام متحف الآثار الاسلامية بماليزيا بتطور الخط العربي في القرن الواحد والعشرين" للباحثة د. هبة نايل بركات (مصر).
وتختتم وقائع الجلسات العلمية بالجلسة الختامية وإعلان توصيات الدورة السابعة من الملتقي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة