خلال الآونة الأخيرة، شهدت العديد من المدن الجديدة والقاهرة الكبرى، الكثير من مبادرات التشجير وزراعة الأشجار، مما له من فوئد سواء على المستوى البيئي أو الجمالي، وخاصة مع اطلاق الحكومة مبادرة «اتحضر للأخضر»، كأول حملة بيئية يضعها رئيس في تاريخ مصر تحت رعايته، وتصدرت قضية التوعية بأهمية التشجير في حياتنا، وتم زراعة مايقرب من 10 آلاف شجرة خلال أول أسبوعين من الحملة.
خلال هذا التقرير نرصد أهم الفوائد التشجير وعلاقته بمواجهة قضية التغيرات المناخية .
1- تستهدف حملة اتحضر للاخضر نشر الوعي البيئي بزيادة المساحات الخضراء وزيادة نصيب الفرد منها.
2- من أهم فوائد التشجير هي الحفاظ على البيئة من التلوث بالغبار، والتخفيف من ارتفاع درجة الحرارة.
3- الشجرة عبارة عن مصنع للأكسجين، حيث أنها تمتص ثاني أكسيد الكربون.
4- لزراعة الأشجار دور أساسي في مقاومة زيادة الكربون وتغير المناخ.
5- زراعة الأشجار تزيد من نصيب الفرد من المساحات الخضراء.
6-زراعة الأشجار تحارب التلوث، ويعمل على تنقية الهواء.
7-زراعة الأشجار تساعد على تغيير السلوكيات، وحث المواطن على المشاركة في الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، لضمان استدامتها، حفاظًاُ على حقوق الأجيال القادمة.
8- يصل نصيب الفرد في القاهرة من المساحات الخضراء الى 7 أمتارمربع.
9- يبلغ متوسط المعدل العالمي لنصيب الفرد من المسطحات الخضراء لحوالى 81 متر مربع .
10- في المدن الجديدة يتراوح نصيب الفرد من المساحات الخضراء، بين 11 و31 متر مربع.
11- يحدد برنامج الأمم المتحدة للبيئة نسبة المساحات اللازمة للفرد بانه ﻻ تقل مساحة حديقته الخاصة عن 5.2 فدان..
اهتمام حكومي بالمساحات الخضراء.
12- تنتشر لأحزمة الخضراء في نطاق المحافظات وخاصة المحافظات ذات الظهير الصحراوى.
13- اهتمت الدولة بالتشجير ونشر المشاتل في المحافظات.
14- يتم إقامة المدن الجديدة وفق معايير بيئية عالمية تهتم باللون الأخضر.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة