التليفزيون هذا المساء.. الفنان محمد أبو داوود: سعدت بالمشاركة فى الاختيار

السبت، 27 أغسطس 2022 02:00 ص
التليفزيون هذا المساء.. الفنان محمد أبو داوود: سعدت بالمشاركة فى الاختيار محمد أبو داوود
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التليفزيون مساء الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات المهمة، التى تشغل بال المواطن المصرى والرأى العام.

 

محمد أبو داوود: سعدت بالمشاركة فى الاختيار.. وكريم عبدالعزيز بكى تأثرا بأحد مشاهدي

قال الفنان محمد أبو داوود، أنه يحاول التعامل مع أخطائه دائما حتى يكون أفضل، مشددًا على أنه سعد بالمشاركة فى مسلسل الاختيار، ولفت إلى أن الفنان كريم عبدالعزيز أخبره بأنه بكى تأثرا بأحد مشاهده.

 

وأضاف أبو داوود خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالى، مقدمة برنامج فى المساء مع قصواء، على قناة cbc: "أحمد ربنا على إن مشاهدى القليلة فى المسلسل نالت استحسان كل الناس لدرجة أن كريم عبدالعزيز قال لى أنه بكى فى أحد المشاهد التى جمعتنا سويا وهو يشاهده". 

 

وتابع: "كنت حابب الدور، لأنى كنت عايش فى فترة جماعة الإخوان الإرهابية، فالدور طلع حلو، وفى ظباط كلمونى قالوا لى انت فكرتنا باللى كان".

 

وأشار، إلى أن مشاركته فى مسلسل العائدون كانت مهمة جدا، حيث جسد شخصية رئيس جهاز المخابرات: "الدور تعبنى لأن المعلومات كانت شديدة الخطورة ولازم تتقال صح، كان المفروض أقول المعلومة بشكل حلو عشان تدخل دماغ المشاهد وربنا قدرني".

 

وحول قراءاته، قال: "بحاول أقرأ فى أى كتاب قدامى مكنتش قرأته، أقرأ ملخصا لأحد كتب الإمام الغزالى، كما أقوم بقضاء فروضى وأقرأ القرآن، فالإنسان عليه واجبات يجب أن يؤديها، وكل شيء أشعر بأنه ينقصنى أحاول البحث عنه، وبالتالى فإن قراءاتى متنوعة، ولكنى أميل إلى التاريخ سواء كان مصريا أو عربيا أو عالميا أو دينيا". 


المفتي: الخلافات بين الزوجين ينبغى أن تُعالَج فى الغرف المغلقة

قال الدكتور شوقى علام، مفتى الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء فى العالم، إن الخلافات بين الزوجين ينبغى أن تُعالَج فى الغرف المغلقة وهناك فنٌّ لإدارة هذه الخلافات يجب اتِّباعه.

 

وأضاف خلال لقائه مع الإعلامى حمدى رزق، ببرنامج «نظرة» المذاع على قناة صدى البلد، أن هناك فنا لإدارة هذه الخلافات يجب اتّباعه، وفى حالة عدم الوصول إلى حلول يجب أن نلجأ إلى أشخاص لديهم الخبرة والصلاحية لحل هذه المشكلات.

 

ولفت المفتى النظر إلى أن عقد الزواج أوجد نوعًا معينًا من القرابة والامتزاج الأسرى ترتَّب عليه أحكام ليست فى نطاق علاقة الزوجين أحدهما بالآخر فقط، بل تعدَّت إلى علاقة كل طرف بأسرة الطرف الآخر فأوجدت أحكامًا تتعلَّق بالمحرمية فوضعت ضوابط من شأنها تقييد زواج الرجل ببعض أقارب الزوجة، وكذلك الأمر بالنسبة للزوجة أيضًا بعد الانفصال عن الزوج أو وفاته.

 

"سوهاج الجامعى" تجرى عملية بناء ملامح وجه طفلة ضمن 130 حالة نادرة بالعالم

قال الدكتور كرم علام أستاذ جراحة التجميل بمستشفى سوهاج الجامعى، إن حالة الطفلة اليمنية أمة الله، ليست أول حالة نادرة، فهى كانت مولودة ولديها التحام شديد فى كل عظام الجمجمة، وهو نوع نادر، وفى العالم حوالى 130 حالة.

 

وأوضح خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر تستطيع"، عبر قناة "دى إم سي"، أنه أجريت لها عمليتان، المرحلة الأولى فى 6 ساعات والثانية 4 ساعات، موضحا أنه سيتم إجراء عملية جراحية أخرى لفك اللحام وتوسيع عظام الجمجمة. 

 

وأجرت مستشفى سوهاج الجامعى، المرحلة الثانية لبناء ملامح وجه للطفلة اليمنية أمة الله، حيث إن الطفلة تعانى منذ ولادتها من التحام مبكر لمفاصل الجمجمة، وشق وجهى نادر فى ناحيتى الوجه ومقدمة الرأس ونقص لأجزاء كبيرة من الشفة العليا والأنف والجفون وعظام الجمجمة.

 

أسامة الأزهرى يستعرض قضية الإلحاد فى السبعينيات: مصطفى محمود فجّرها وعالجها

قال الدكتور أسامة الأزهرى، مستشار رئيس الجمهورية للشئون الدينية، إن إلحاد السبعينيات أبرز نموذج له الدكتور مصطفى محمود، فهو أبرز من فجر القضية وأبرز من عالجها، موضحا أنه لم يعد يبنى قضية الإلحاد على الجدل حول نظرية الدارونية، أو التطرف والتطرف المضاد، بل صار الجدل حول القرآن الكريم ومصدره وقضية الخلق.

 

وأوضح خلال لقائه ببرنامج "الحق المبين"، عبر قناة "دى إم سي"، مع الإعلامى أحمد الدرينى، أن جيل الستينيات والسبعينيات هو الجيل الذى تم الصعود فيه للقمر، والفضاء، وهل العلم الحديث يستطيع أن يصل لمكان الإله فى الكون؟، مؤكدا أن الله منزه عن الزمان والمكان وهو خالقهم.

 

وتابع: "كان هناك جو شديد الاشتعال فى الصراع السوفيتى الأمريكى وسباق الفضاء، إيه آخر الفضاء وإيه اللى بعده؟"، لافتا إلى أن الدكتور مصطفى محمود بعد أن صرح أنه اختار لنفسه طريقه للإلحاد، ثم كتب كتابين تكشف الأسئلة التى تشغله وهما "رحلتى من الشك إلى الإيمان" و"حوار مع صديقى الملحد"، فكان يتحلى بالإنصاف.

 

وذكر أن الدكتور مصطفى محمود، ألف كتبا عن فهم القرآن الكريم، وعن لغز الموت وقضية البعث، لافتا إلى أنه كان ذروة انطلاق فكرة الإلحاد وهو من أطفأ القضية وينبغى دراسة كتاباته لنرصد الإشكاليات والمداخل للإلحاد، وفى خواتيم السبعينيات بدأ يظهر ببرنامج "العلم والإيمان" وصار أبرز المقدمين لمنطق الإيمان ومؤيد بالبرهان العلمى والفيزيائى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة