الصحف العالمية اليوم: انخفاض ملحوظ للرضا العام عن نظام الرعاية الصحية بأمريكا.. تشارلز يلقى أول خطاب له كملك فى البرلمان والعموم واللوردات يتعهدان بالولاء.. ومصر من أكثر الوجهات المفضلة للإيطاليين

الإثنين، 12 سبتمبر 2022 02:10 م
الصحف العالمية اليوم: انخفاض ملحوظ للرضا العام عن نظام الرعاية الصحية بأمريكا.. تشارلز يلقى أول خطاب له كملك فى البرلمان والعموم واللوردات يتعهدان بالولاء.. ومصر من أكثر الوجهات المفضلة للإيطاليين تشارلز وزوجته
كتبت رباب فتحى و فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحف العالمية الصادرة اليوم عددا من القضايا أبرزها تراجع الرضا العام عن نظام الرعاية الصحية بين الأمريكيين وإلقاء تشارلز أول خطاب له كملك فى البرلمان.

 

الصحف الأمريكية

استطلاع أمريكى: الرضا العام عن نظام الرعاية الصحية بأمريكا ينخفض بشكل ملحوظ

أظهر استطلاع حديث للرأي، أجرته وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية، أن الرضا العام عن نظام الرعاية الصحية في الولايات المتحدة ينخفض بشكل ملحوظ، حيث عبر أقل من نصف الأمريكيين، المُستطلع آراؤهم، عن رضاهم عنه وتعامل المسئولين فيه.

 

وقال 12% فقط من المشاركين في الاستطلاع إن النظام يتعامل مع المواطنين بشكل جيد أو جيد للغاية، كذلك أبدى الأمريكيون وجهات نظر متشابهة حول الرعاية الصحية لكبار السن.

 

وبشكل عام، أعطى الجمهور علامات أقل لكيفية التعامل مع تكاليف العقاقير الطبية ووجود رعاية جيدة في دور رعاية المسنين، والرعاية الصحية العقلية، حيث قال 6 % فقط أو أقل إن هذه الخدمات الصحية تتم بشكل جيد للغاية في البلاد.

 

وتعليقًا على ذلك، قال الدكتور مارك فيندريك مدير مركز تصميم التأمين القائم على القيمة في جامعة "ميشيجان" - في تصريح خاص لـ"أسوشيتيد برس" - إن "أوجه الاختلاف في نظام الرعاية الصحية الأمريكي أمر محبط للغاية، كما أن جائحة (كورونا) زادت الأمر سوءًا".

 

وأبرزت الوكالة الأمريكية، التي نشرت الاستطلاع عبر موقعها الرسمي صباح اليوم /الاثنين/، أنه بعد مرور أكثر من عامين على بداية انتشار الجائحة، تفاقمت المشاكل المتعلقة بإرهاق العاملين في مجال الرعاية الصحية ونقص الموظفين من المستشفيات في جميع أنحاء البلاد.

 

وأضاف فيندريك، حول هذا الشأن، أن الأمريكيين لا يزالون يواجهون مشكلة في الحصول على الرعاية الطبية الشخصية بعد أن فرضت المراكز الصحية قيودًا حيث تسبب (كوفيد-19) في وفاة ملايين الأشخاص في جميع أنحاء البلاد وأصابهم بالمرض.

 

وكشف الاستطلاع أن الغالبية العظمى من الأمريكيين، أي ما يقرب من 8 من كل 10، يقولون إنهم على الأقل قلقون إلى حد ما بشأن الحصول على رعاية صحية جيدة عندما يحتاجون إليها، علاوة على ذلك، عبر البالغون من أصحاب البشرة السمراء واللاتينيين على وجه الخصوص عن قلقهم العميق بشأن الوصول إلى الرعاية الصحية، بنسبة بلغت 6 أشخاص من كل 10، فيما أعرب أقل من نصف البالغين البيض، وكان ذلك بنسبة 44%، عن نفس المستوى من القلق.

 

وأشارت "أسوشيتيد برس" إلى أن الفوارق العرقية لطالما سادت نظام الرعاية الصحية في أمريكا، وتجلت بشكل واضح تمامًا خلال جائحة (كوفيد-19)، حيث توفي السود والإسبان بشكل غير متناسب من الفيروس.. في الوقت نفسه، قال 53 % من النساء إنهن قلقات للغاية بشأن الحصول على رعاية جيدة، مقارنة بـ 42 % من الرجال.

 

 

 

الصحف البريطانية

تشارلز يلقى أول خطاب له كملك فى البرلمان .. والعموم واللوردات يتعهدان بالولاء

الملك تشارلز وزوجته الملكة القرينة
الملك تشارلز وزوجته الملكة القرينة

 

خاطب الملك تشارلز الثالث أعضاء البرلمان في قاعة وستمنستر للمرة الأولى بعد تنصيبه ملكا وأعرب عن امتنانه لخطابات التعزية التي ألقاها رؤساء مجلس اللوردات ومجلس العموم.

 

وقال ، نقلاً عن شكسبير ، إن الملكة الراحلة كانت "نموذجًا لجميع الأمراء الذين يعيشون".

 

وقال الملك:بينما أقف أمامكم اليوم ، لا يسعني إلا أن أشعر بثقل التاريخ الذي يحيط بنا ، والذي يذكرنا بالتقاليد البرلمانية الحيوية التي يكرس أعضاء كلا المجلسين أنفسهم لمثل هذا الالتزام الشخصي لتحسين الجميع.

 

البرلمان هو "الأداة الحية والمتنفسة لديمقراطيتنا" وتذكير بـ "أسلاف القرون الوسطى للمنصب الذي دُعيت إليه".

 

وأضاف: "اللوردات وأعضاء مجلس العموم ، نجتمع اليوم لإحياء ذكرى الامتداد الرائع لخدمة الملكة المتفانية لأممها وشعوبها."

 

وتابع "عندما كانت صغيرة جدًا ، تعهدت جلالة الملكة الراحلة بنفسها لخدمة بلدها وشعبها والحفاظ على المبادئ الثمينة للحكومة الدستورية التي تكمن في قلب أمتنا."

 

وقال السير ليندسي هويل ، رئيس مجلس العموم ، متحدثًا نيابة عن مجلس العموم البريطاني فى خطاب لتقديم العزاء فى وفاة الملكة إليزابيث الثانية،  إنه يقدم تعاطفه "الصادق" للملك وعائلته.

 

وأضاف "بقدر ما يكون حزننا عميقًا ، نعلم أن حزنكم أعمق. نقدم تعازينا القلبية لكم ولكل العائلة المالكة."

 

تحدث عن "إحساس الملكة الراحلة بالواجب ، وحكمتها ، ولطفها ، وروح الدعابة ، وكيف أثرت في حياة مئات الآلاف من ناخبيها في زياراتها لكل جزء من هذا البلد" ، على حد قوله.

 

وأضاف أظهرت حكمة الملكة إليزابيث ونعمتها دورًا في رؤية قيمة الملكية الدستورية في تأمين حريات مواطنينا والوحدة الأساسية لهذه المملكة والكومنولث.

 

وقال السير ليندسي إن الملك تشارلز قد تولى مسئوليات جديدة "ثقيلة" وتعهد بنفسه "لمساعدة المبادئ الدستورية القديمة في قلب أمتنا".

 

ومن جانبه، أشاد اللورد ماكفال متحدثا باسم مجلس اللوردات فى البرلمان فى خطاب موجه إلى الملك تشارلز بـ"تواضع ونزاهة" الملكة إليزابيث الراحلة.

 

وقال إن الوجود المطمئن لجلالة الملكة الراحلة على مر السنين جعل من الصعب التفكير في أن هذا النوع من الحكم الطويل والملهم من التفاني العميق يمكن أن ينتهى.

 

وقال إننا جميعًا "نشعر بفقدان شديد" وسوف نتذكر "التزامها ، ولطفها ، وروح الدعابة ، وشجاعتها ، وثباتها ، بالإضافة إلى إيمانها العميق ، الذي كان أساس حياتها".

 

ثم تعهد رئيس مجلس اللوردات ، اللورد ماكفول من ألكويث ، بالولاء للملك وقال إنه "فخور ومتواضع" للترحيب به في البرلمان.

 

وصل الملك إلى قاعة وستمنستر إلى جانب الملكة القرينة، حيث سيتلقى التعازي من أعضاء مجلس العموم واللوردات في وفاة والدته الملكة.

 

يمثل وصول الملك تشارلز أول زيارة له كملك للبرلمان.

 

 

 

مشاهدة نعش الملكة إليزابيث فى أسكتلندا وموكب بقيادة تشارلز أبرز أحداث اليوم

كاتدرائية سانت جايلز فى اسكتلندا
كاتدرائية سانت جايلز فى اسكتلندا

 

قالت صحيفة "الجارديان" البريطانية إن المشيعين في إدنبرة سيسمح لهم بمشاهدة نعش الملكة إليزابيث الثانية الذي يرقد في كاتدرائية سانت جايلز من حوالي الساعة 5:30 مساءً يوم الاثنين، مع توقع حشود كبيرة.

 

وأعلنت الحكومة الاسكتلندية أن مشاهدة النعش ستستمر حتى الساعة 3 عصرا يوم الثلاثاء ، قبل أن يتم تحضير النعش لنقله من سانت جايلز إلى مطار إدنبرة ثم على متن طائرة تابعة لسلاح الجو الملكي البريطاني إلى نورثولت خارج لندن ، برفقة الأميرة آن ، الأميرة الملكية.

 

وطُلب من المعزين الانضمام إلى طابور من كاتدرائية سانت جايلز فى ميدان جورج بالقرب من حديقة "ميدوز" فى الجانب الجنوبى من إدنبرة، على مسافة قصيرة من الكاتدرائية. سيتم منح كل من المعزين رباطًا للمعصم للسماح بدخول الكاتدرائية ، ويواجهون عمليات تفتيش أمنية على غرار المطار.

 

ومن المتوقع وجود حشود كبيرة ومن المحتمل أن تتأخر وسائل النقل العام. وقالت الحكومة "يطلب من الناس الاستعداد للوقوف في طوابير طويلة".

 

وقد يتم إغلاق قائمة الانتظار في وقت مبكر لضمان دخول أكبر عدد ممكن من الزوار إلى الكاتدرائية قبل انتهاء فترة الاستلقاء إذا كان من الواضح أن أولئك الذين ينضمون إلى قائمة الانتظار بعد ذلك الوقت لا يمكن استيعابهم.

 

وسيُطلب من المعزين أن يمروا أمام النعش دون توقف ، لتمكين أكبر عدد ممكن من الناس من القيام بذلك. بمجرد أن يعبر الناس عن احترامهم ، يُطلب منهم الابتعاد عن المخارج للسماح لقائمة الانتظار بالاستمرار في التدفق.

 

ومن المتوقع أن يصطف عشرات الآلاف من الأشخاص في شارع رويال مايل ، وهو شارع منحدر من العصور الوسطى يربط بين قلعة إدنبرة وقصر هوليرود هاوس وسط حشود كثيفة لمشاهدة الملك تشارلز الثالث وأعضاء آخرين من العائلة المالكة يقودون موكبًا بطيئًا يحمل نعش الملكة من القصر إلى سانت جايلز لخدمة عصر الإثنين.

 

 

 

في وقت لاحق من يوم الاثنين ، سيذهب الملك والملكة القرينة إلى البرلمان الاسكتلندي لتلقى العزاء والاستماع إلى الخطب من قبل قادة الأحزاب الاسكتلندية. افتتحت الملكة البرلمان عام 1999 ، ومبناه الجديد في عام 2004 ، حيث زارته عشر مرات خلال فترة حكمها.

 

 

الاقتصاد البريطانى يشهد حالة ركود وسط ارتفاع تكاليف المعيشة

أفادت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، في عددها الصادر اليوم /الإثنين/، أن الاقتصاد البريطاني عانى من حالة ركود في الأشهر الثلاثة المنتهية في يوليو الماضي، حيث أثرت أزمة ارتفاع تكاليف المعيشة على الموارد المالية للأسر وأنشطة الأعمال وتسببت في عدم تحقيق النمو المتوقع.

 

وأوضحت الصحيفة أن إنتاج المملكة المتحدة ظل ثابتًا خلال هذه الفترة، مع انخفاض النمو من 0.3 في المائة سُجلت في الأشهر الثلاثة المنتهية في أبريل.

 

وتراجع الناتج المحلي الإجمالي عن توقعات توسع الاقتصاد البالغة 0.1 في المائة من قبل خبراء اقتصاديون تم استطلاع آراءهم في الفترة الأخيرة، حيث ظل حجم الاقتصاد البريطاني في يوليو الماضي مُشابهًا لما كان عليه في الأشهر الستة السابقة. علاوة على ذلك، فقد معدل النمو في المملكة المتحدة الزخم منذ بداية العام بعدما أثر ارتفاع التكاليف على الشركات والمستهلكين وارتفع معدل التضخم إلى أعلى مستوى له في 40 عامًا في يوليو، مما أدى إلى تراجع قيمة الأموال المتاحة للناس للإنفاق على السلع والخدمات.

 

كذلك، انكمش الاقتصاد الوطني في يونيو الماضي بنسبة 0.6 في المائة، في حين كان انتعاش يوليو أضعف من التوسع البالغ 0.4 في المائة الذي توقعه المستثمرون. وتعليقًا على ذلك، قال بول ديلز، كبير الاقتصاديين البريطانيين في مؤسسة "كابيتال إيكونوميكس" -في تصريح خاص لـ"فاينانشيال تايمز": الانتعاش الصغير المخيب للآمال في الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في يوليو يشير إلى أن الاقتصاد لديه القليل من الزخم وربما يكون بالفعل في حالة ركود".

 

وفي هذا، يعتقد بعض الاقتصاديين أن قرار تجميد متوسط ​​فواتير الطاقة المنزلية السنوية عند 2500 جنيه إسترليني على مدى العامين المقبلين، والذي أعلنته رئيسة الوزراء الجديدة ليز تراس الأسبوع الماضي، سيساعد في دعم الاقتصاد خلال الأشهر المقبلة. وقال جيمس سميث، الخبير الاقتصادي في بنك ING الهولندى: إن حزمة الإجراءات الجديدة لا تضمن أن يبتعد الاقتصاد عن الانزلاق إلى ركود تقني، ولكن ينبغي أن تساعد في الحد من المزيد من الانكماش خلال الشتاء.

 

مع ذلك، أوضحت الصحيفة البريطانية: أن التوقعات الاقتصادية في المملكة المتحدة لا تزال قاتمة وسط تزايد عدد الأسر والشركات التي تكافح من أجل مواكبة المدفوعات، حتى قبل بدء سريان الارتفاع المتوقع في الفواتير مع حلول أكتوبر المقبل عندما يتم رفع سقف أسعار الطاقة. وقال مارتن بيك، وهو من كبار المستشارين الاقتصاديين في لندن:" لا تزال الأسر تواجه مزيدًا من التراجع في دخولها الحقيقية خلال النصف الثاني من هذا العام. وفي ظل الوضع الحالي، من غير المرجح أن يخرج الاقتصاد من ركوده الحالي خلال العام المقبل".

 

وتوقع الاقتصاديون أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة للمرة السابعة على التوالي في اجتماعه المقبل، وهو ما قد يتسبب في مزيد من التباطؤ في طلب المستهلكين؛ فيما أظهرت بيانات مكتب الإحصاء الوطني اليوم الاثنين أن عجز التجارة في السلع والخدمات، باستثناء المعادن الثمينة، اتسع بمقدار 1.2 مليار جنيه إسترليني إلى 27 مليار جنيه إسترليني في الأشهر الثلاثة حتى يوليو مقارنة بالربع السابق.

 

الصحف الايطالية والإسبانية

صحيفة إيطالية: مصر من أكثر الوجهات المفضلة للايطاليين ومن افضل التجارب فى الحياة

 

قالت صحيفة الميلانو الإيطالية إن مصر تعد واحدة من أكثر الوجهات المفضلة للإيطاليين ، كما أنها تعتبر من أفضل التجارب فى الحياة للاستمتاع بكافة الاماكن فى جميع المجالات الثقافية والبحرية والتاريخية والنيلية، فهى الرحلة الاكثر اثارة بالنسبة للعديد من الإيطاليين.

 

وقدمت الصحيفة بعض النصائح حتى تصبح الرحلة إلى مصر اكثر استمتاعا، والتى منها اخذ الملابس الملائمة للمناخ فى مصر ، حيث توجد الشمس الساطعة فى النهار ، ولذلك فلابد من الملابس الخفيفة ، ولكن فى الليل تختلف درجات الحرارة لتصبح منخفضا الى حد ما ، فالمناخ فى مصر معتدل بالفعل معظم العام.

 

وقالت الصحيفة إن الحقيبة المثالية للسياح الإيطاليين لابد من أن تحتوى على ملابس خفيفة وأيضا بعض الملابس الثقيلة حيث المساء وفى الصباح الباكر .

 

كما نصحت الصحيفة السياح الإيطاليين باهمية شرب المياه اثناء رحلتهم للحفاظ على صحتهم خاصة اثناء النهار حيث تسطع الشمس ، وايضا القبعات التى تساعد على الحماية من الاشعة.

 

وأوضحت الصحيفة أن فى مصر أيضا يمكن للسياح شراء الهدايا التذكارية والتى تتميز بها عن غيرها من الهدايا من أى مكان أخر ،  فهناك اماكن جميلة يستطيع السائح الايطالى شراء الهدايا منها مثل خان الخليلى فهو من أفضل الاسواق فى القاهرة ، مشيرة الى ان الاسعار فى مصر منخفضة بشكل مناسب .

 

 

 

رئيس البرازيل يؤكد حضوره جنازة الملكة إليزابيث الثانية: سيدة فريدة من نوعها

 

 

أكد رئيس البرازيل، جايير بولسونارو، أنه سيحضر اجنازة الملكة اليزابيث الثانية، بعد تلقيه دعوة من الحكومة البريطانية، وسيتجه مع وفد برازيلى الى لندن نهاية الأسبوع المقبل ليكون حاضرا فى الجنازة الاثنين 19 سبتمبر ، وفقا لصحيفة "انفوباى" الأرجنتينية.

 

وأشارت الصحيفة، إلى أن الرئيس بولسونارو تأثروا كثيرا بوفاة الملكة واصدر مرسوما حدادا رسميا لمدة ثلاثة ايام فى جميع أنحاء البرازيل، وقال على شبكاته الاجتماعية "ملكة كل منا ..عندما تبدو الحياة صعبة لا يقبل الشجعان الهزيمة  بل هم سيظلون اكثر تصميما على النضال من أجل مستقبل افضل ، فالملكة اليزابيث الثانية لم تكن ملكة بريطانيا فحسب بل كانت ملكة لنا جميعا".

 

وأضاف بولسونارو "ببالغ الحزن والاسى تلقينا خبر وفاة جلالة الملكة اليزابيث الثانية ، وهى امرأة غير عادية وفريدة من نوعها .

 

وستقام جنازة الملكة الراحلة يوم 19 سبتمبر سيكون هذا التاريخ أيضًا يومًا احتفاليًا في جميع أنحاء المملكة المتحدة ، كما أصدر  الملك الجديد ، كارلوس الثالث.

 

وكان وصل الموكب الجنائزي الذي يحمل نعش الملكة إليزابيث الثانية إلى مقر إقامتها الرسمي في إدنبرة ، هوليرود هاوس بعد مغادرة بالمورال أمس الأحد، ورافقت الأميرة آن والدتها في رحلتها التي استغرقت ست ساعات عبر أبردين ودندي وبيرث ، كما رافقهما زوج الأميرة آن ، تيم لورانس.

 

 

 

 

احتفالات فى المكسيك تتحول لمأساة.. مقتل شخص وإصابة 39 آخرين

 

 

 

قالت قناة تيلى سور الفنزويلية إن احتفالات فى المكسيك بعيد القديسين تحولت إلى مأساة بعد ان احتفل سكان بلدة سان نيكولاس كوتيبيك أمام الكنيسة بألعاب نارية تسمى "توريتو" مما أدى إلى انفجار قوى ، أودى بحياة شخص وأصاب 39 آخرين.

 

أفادت السلطات المكسيكية ، أن انفجار الألعاب النارية وقع في بلدة سان نيكولاس كوتيبيك ، الواقعة في بلدية سانتياجو تيانجويستينكو ، ونشرت فى بيان على حسابها على شبكة التواصل الاجتماعى الفيسبوك أنها تلقت الأخبار المؤسفة بوفاة شخص من المصابين الذين تضرروا من انفجار قوى تسبب فيه ألعاب نارية، وهو يدعى بوفيميو رييس راميريز .

 

كما أعربت السلطات المكسيكية عن خالص تعازيه لأسرة وأصدقاء رييس راميريز ، في نفس الوقت الذي أبلغهم فيه أنهم يراقبون ويدعمون المتضررين بشكل مباشر.

 

وكانت حكومة تيانجيستينكو قد أشارت قبل ذلك بساعات إلى أنه نتيجة للانفجار أصيب 40 شخصًا ، من بينهم 27 أصيبوا بجروح طفيفة ، ونقل ستة إلى المستشفى في حالة خطيرة وسبعة في حالة مستقرة.

 

كما لقى  18 شخصا على الأقل مصرعهم إثر اصطدام الحافلة التي كانوا يستقلونها بشاحنة وقود في شمال المكسيك، بحسب ما أعلنته السلطات المحلية، ووقع الحادث في نقطة يعبر فيها طريق سريع من سيوداد فيكتوريا في ولاية تاماوليباس واحدا من مونتيري في ولاية نويفو ليون المجاورة، وفقا لبيان صادر عن مكتب المدعي العام في تاماوليباس.

 

وأضافت أن الضحايا الـ18 احترقوا عندما انفجر الوقود في الشاحنة.

 

 

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة