الصحف العالمية: ارتفاع شعبية بايدن قبل التجديد النصفى.. الإنتاج العسكرى يعزز اقتصاد روسيا.. استرالى يدعى أنه نجل الملك تشارلز ويطالب بـ"DNA" لإثبات حقه فى ولاية العهد.. وحرائق الغابات تثير الرعب في الأرجنتين

الخميس، 15 سبتمبر 2022 02:32 م
الصحف العالمية: ارتفاع شعبية بايدن قبل التجديد النصفى.. الإنتاج العسكرى يعزز اقتصاد روسيا.. استرالى يدعى أنه نجل الملك تشارلز ويطالب بـ"DNA" لإثبات حقه فى ولاية العهد.. وحرائق الغابات تثير الرعب في الأرجنتين بايدن والحرب في اوكرانيا
كتبت : ريم عبد الحميد ـ فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم عدد من القضايا منها ارتفاع شعبية الرئيس الأمريكي والإنتاج العسكري يعزز اقتصاد روسيا في وجه العقوبات، وفي بريطانيا مازالت اخبار جنازة الملكة اليزابيث تسيطر على العناوين، ومحاولات إيجاد حلول لازمات الطاقة في أوروبا  مستمرة.

 

الصحف الأمريكية:

أسوشيدبرس: ارتفاع حاد فى شعبية بايدن قبل الانتخابات النصفية
 

 

قالت وكالة أسوشيتدبرس إن شعبية الرئيس الأمريكى جو بايدن قد تحسنت بشكل كبير بعد أن وصلت لمستوى متدنٍ فى الصيف. إلا أن المخاوف المتعلقة بتعامله مع الاقتصاد لا تزال قائمة، وفقا للاستطلاع الذى أجرته الوكالة ومركز نورك لأبحاث الشئون العامة.

وتعافت معدلات تأييد بايدن من مستوى منخفض 36% فى يوليو الماضى، ووصلت إلى 45%، مدفوعة بشكل كبير بتعافى الدعم من الديمقراطيين قبل شهرين فقط من الانتخابات النصفية المقررة فى نوفمبر المقبل.

وفى أشهر الصيف القاتمة مع ارتفاع أسعار البنزين، والجمود الذى أصاب المشرعين، واجه الديمقراطيون إمكانية مواجهة خسائر فادحة أمام الجمهوريين. وبدت آفاقهم تتحسن بعد سلسلة من الانتصارات التشريعية التى جعلت مزيد من الأمريكيين مستعدين للحكم على الرئيس على الأساس الذى يفضله هو: "قارنوا بينى وبين البديل".

وتشير أسوشيتدبرس إلى نسبة تأييد بايدن لا تزال غير مطمئنة، حيث لا يزال 53% من البالغين فى الولايات المتحدة يعارضونه، ولا يزال الاقتصاد يمثل نقطة ضعف بايدن. فقد وافق 38% على قيادته الاقتصادية فى الوقت الذى تواجه فيه الولايات المتحدة تضخما مرتفعا بشكل عنيد ويحاول الجمهوريون جعل الموارد المالية للأسر محور التصويت القادم.

ورغم ذلك، فإن الاستطلاع يشير إلى أن بايدن ورفاقه الديمقراطيين يكتسبون زخما صحيحا مع إعطاء الأولوية لتوليد حماس الناخبين وإقبالهم على المشاركة.

ومع انخفاض أسعار الوقود خلال الأسابيع الماضية، خفت الضغوط إلى حد ما على ميزانية الأسر على الرغم من أن التضخم لا يزال مرتفعا. كما مرر الكونجرس تشريعين فى الشهر الماضى اللذين يمكن أن يعيدا تشكيل الاقتصاد ويخفضا من حجم الانبعاثات الكربونية.

بلومبرج: الإنتاج العسكرى يعزز اقتصاد روسيا فى وجه العقوبات الغربية

قالت وكالة بلومبرج الأمريكية إن الحرب التى تشنها موسكو فى اوكرانيا ترفع على ما يبدو الإنتاج الصناعى الروسى، وتساعد فى تجاوز اقتصاد البلاد لأسوأ التوقعات فى ظل العقوبات الغربية المفروضة عليه.

وأوضحت الوكالة أن السرية المحيطة بتصنيع العتاد العسكرية الروسية لم تحجب تماما التأثير الذى بدأت تحدثه على الإنتاج. فقد ارتفع إنتاج "السلع المعدنية الجاهزة" والتى تتضمن الأسلحة والقنابل وأنواع مختلفة من الذخيرة إلى جانب عناصر مثل أدوات المائدة، بنسبة 30% فى يوليو مقارنة بالعام السابق، بعد انخفاضات حادة فى الأشهر السابقة.

وتعتبر فئة منفصلة أخرى تسمى المركبات والمعدات الأخرى، والتى تشمل السفن والطائرات والمدرعات إلى جانب الدرجات ومنتجات مشابهة، من بين أكبر الشركات ذات الأداء المتفوق.

وقالت تاتيانا أورلوفا، خبيرة الاقتصاد فى جامعة أكسفورد ايكونوميكس إن التصنيع كان ليكون أسوأ بكثير لولا الحرب.

وأشارت بلومبرج إلى أن الانتكاسات التى تعرضت لها روسيا فى ظل الهجوم المضاد الذى شنته أوكرانيا فى شمال البلاد سيضفى إلحاحا لجهود روسيا لحشد الموارد لما يبدو بشكل متزايد أنه حملة عسكرية ستمتد لما بعد هذا العام.

وترجح الوكالة الأمريكية أن يكون الصعود الاقتصادى الناجم عن صناعة الدفاع قصير الأجل، خاصة إذا أدى تحويل القوى البشرية فى الوقت الذى تؤدى فيه العقوبات إلى إضعاف آلة الحرب الروسية من خلال حرمانها من المكونات والتكنولوجيا اللازمة. كما تهدد المواجهة بشأن شحنات الطاقة إلى أوروبا بتقويض الإيرادات، حيث أوقفت روسيا بالفعل معظم إمداداتها من الغاز لسوقها الرئيسى وتبيع الخام بخصم.

وكانت روسيا قد سارعت فى إقامة دفاعات مالية لصد الصدمة الى لحقت باقتصادها فى أعقاب اندلاع حرب أوكرانيا فى فبراير الماضى، لكن من المحتمل أن يستغرق تحويل القاعدة الصناعية إلى قاعدة حرب وقتا أطول.

بايدن يناور لمحاولة تجنب إضراب السكك الحديدية  المدمر فى أمريكا

Biden to forgo train ride to Washington for inauguration over security  fears | The Times of Israel

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن إدارة الرئيس جو بايدن تبحث اتخاذ إجراء تنفيذى لمحاولة تجنب إغلاق شبكة السكك الحديدية فى البلاد والذى من شانه أن يضر بالاقتصاد الأمريكى قبل الانتخابات النصفية المقررة فى نوفمبر المقبل.

وأوضحت الصحيفة ان بايدن، الساعى إلى تجنب إلى الإضراب الذى من شأنه أن يفاقم من التضخم، دفع شركات ونقابات السكك الحديدية للتوصل إلى اتفاق قبل الموعد النهائى المقرر لبدء الإضراب، غدا الجمعة، مع استكشاف ما إذا كان بإمكانه فعل أى شئ من جانب واحد لتهدئة مخاوف العاملين.

وأقحم بايدن وفريقه الاقتصادى أنفسهم فى المفاوضات التى أجريت فى الساعات الأخيرة بين النقابات العمالية والشركات الكبرى فى السكك الحديدية، حيث يسود خلاف بين الطرفين بشان الإجازات المرضية وجدول العمل. وتصر جماعات العمال على أن يصبح العاملين قادرين على أخذ وقت غير مدفوع لزيارة الطبيب، وهو الطلب الذى ترفض الشركات تلبيته.

وأعلنت شركة أمتراك أنها ستلغى بدءا من اليوم الخميس كل قطارات الركاب طويلة المسافات من أجل تجنب تقطع السبل بالناس، نظرا لأن العديد من قطاراتها تعمل على مسارات تديرها شركات الشحن.

وقد صوت أضاء اتحاد نقابى لعمال السكك الحديدية، توصل قادتهإللى اتفاق مبدئى مع شركات الشحن، لرفض الاتفاق، مما يشير إلى صعوبة أكبر فى المفاوضات القادمة.

وتقول نيويورك تايمز إن بايدن، الذى طالما كان داعما لقادة العمال والنقابات العمالية، عالق بين مساعيه الطويلة للحد من أزمة سلاسل التوريد فى عصر الوباء، والتى ساعدت على زيادة التضخم، وجهوده للاستمرار فى كسب الدعم الحماسى من النقابات العمالية.

الصحف البريطانية:

يوم هادئ لتشارلز والامراء في جولة.. ماذا يحدث في اليوم السادس بعد وفاة الملكة اليزابيث

في اليوم السادس بعد وفاة الملكة اليزابيث الثانية، مازال النعش الملكي في قصر ويستمنستر حيث يقوم افراد من الجمهور باظهار احترامهم بعد الوقوف في طوابير لساعات في طوابير طويلة امتد على مسافة اكثر من ميلين لتابوت الملكة اليزابيث الثانية، وقال بعض المعزين انهم انتظروا اكثر من 9 ساعات.

قالت صحيفة الجارديان ان تابوت الملكة اليزابيث متاح للجمهور لتقديم احترامهم والقاء النظرة الأخيرة عليه على مدار ال 24 ساعة حتي الساعة 6:30 صباح يوم الجنازة الرسمي الاثنين المقبل.

كما سيحظى الملك تشارلز الثالث بيوم خاص هادئ ولا يتوقع أن يحضر أي أحداث عامة ، بعد عودته إلى منزله في Highgrove في جلوسيسترشاير مساء أمس.

وسيسافر أمير وأميرة ويلز الأمير ويليام وكيت كيدلتون إلى ساندرينجهام في نورفولك لمشاهدة ما وضعه الجمهور من أزهار ورسائل حول لتكريم وتوديع الملكة الراحلة.

وستسافر الأميرة الملكية ، الأميرة آن ، برفقة زوجها السير تيم لورانس ، إلى اسكتلندا لزيارة غرف مدينة جلاسكو للقاء ممثلي المنظمات التي كانت الملكة راعية لها.

سيسافر إيرل وكونتيسة ويسيكس والأمير إدوارد وزوجته صوفي إلى مانشستر حيث سيضيئون شمعة تخليدًا لذكرى الملكة في كاتدرائية المدينة. وسوف يشاهدون أيضًا تكريم الأزهار في ساحة سانت آن ومشاهدة كتاب التعازي في مكتبة مانشستر المركزية.

انتصارات أوكرانيا المحدودة ترغم برلين علي إعادة فتح ملف الدعم بـ"الدبابات القتالية"

اعادت الانتصارات المحدودة والهجمات المضادة الناجحة للجيش الأوكراني الضغط على المستشار الألماني أولاف شولتز لإعادة التفكير في رفضه إرسال الدبابات الألمانية إلى أوكرانيا، حتى لو جاء ذلك بالتعاون مع شركائه في الناتو، وفقا لصحيفة فاينانشيال تايمز.

ظل شولتز محافظ على حذره بشأن تسليم الأسلحة إلى أوكرانيا، حيث أرسل قطع مدفعية متطورة وعربات مدرعة بالإضافة إلى قاذفات صواريخ متعددة لكنه توقف عن توفير الدبابات القتالية، وهو ما أكدته وزيرة الدفاع الألمانية كريستينه لامبريشت، قائلة إنه لا توجد دولة أخرى تقدم دبابات مصنوعة في الغرب للجيش الأوكراني ونحن قد توصلنا إلى تفاهم مع شركائنا بأن ألمانيا لن تقدم على ذلك بمفردها.

وعلى الرغم من ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن هزيمة القوات الروسية في شمال شرق أوكرانيا أثارت دعوات لتغيير هذا النهج مما دفع عدد متزايد من دول الناتو يدعون الآن إلى زيادة كبيرة في تسليم الأسلحة إلى أوكرانيا، قائلين إن الجيش المزود جيدًا يمكن أن يحرر المزيد من الأراضي، كما أشاروا إلى الدور الكبير الذي لعبته الأسلحة الغربية في نجاحات أوكرانيا الأخيرة في ساحة المعركة مثل صواريخ هيمارس الأمريكية.

بدوره، رفض الأمين العام لحلف الناتو ينس ستولتنبرج هذه الحجة الأسبوع الماضي، وقال ردا على سؤال حول ما يجب على الدول الأعضاء فعله عندما تواجه خيار مساعدة أوكرانيا أو الوفاء بالتزاماتها تجاه التحالف، إن تسليح كييف يعزز أمن الدول الأعضاء في الناتو. وأضاف:" من خلال ضمان أن روسيا، لن تفوز في أوكرانيا، فإننا نعمل أيضًا على زيادة أمننا وتقوية التحالف".

 

استرالي يدعي انه نجل الملك تشارلز ويطالب بـ"DNA

" لإثبات حقه في ولاية العهد

ادعي مواطن استرالي يدعي سايمون تشارلز دورانتي داي ، يبلغ من العمر 56 عاماً أنه ابن الملك تشارلز الثالث الذي ورث العرش منذ أيام خلفاً للملكة الراحلة إليزابيث الثانية ، وذلك بحسب ما نشرته صحيفة "نيوز" الاسترالية الخميس.

وقال الابن المزعوم ، والذي يرغب في أن يكون وليا للعهد ، إنه ولد عام 1965 من قبل تشارلز البالغ من العمر 17 عامًا حينها وكاميلا البالغة من العمر 18 عامًا ، قبل وقت طويل من بدء علاقتهما.

وقال سايمون تشارلز دورانتي داي أنه يعتزم اتخاذ إجراءات قانونية جديدة لإجبار الملك الجديد على الخضوع لاختبار الحمض النووي، وكتب في منشور عبر صفحته علي فيس بوك: "حصل تشارلز على ما يريد: تولى العرش ، وفاز بزوجته ، وحصل على كل شيء. حان الوقت الآن بالنسبة لي للحصول على نهايتي السعيدة.

ويعتقد دورانتي داي أن اختبار الحمض النووي سيثبت أنه الوريث الشرعي للعرش ، لأنه ولد قبل الأمير ويليام.

وقال ان سماعه بأخبار اطلاق لقب امير ويلز على الأمير وليام وهو اللقب الذي يمنح للورثة الذكور للعرش كان بمثابة صفعة على الوجه، وقال: "لا أريد أن أشعر بهذه الطريقة ، لكني أشعر بذلك. أعتقد فقط أن أقل ما يمكن أن يفعله تشارلز هو إعطائي إجابة - اعترف بي. لقد أعطى ويليام عنوانًا كهذا ، فأين إجابتي؟ أين اختبار الحمض النووي الخاص بي؟ إذا لم تكن والدي ، فأثبت أنك لست كذلك ".

من غير المرجح أن يتطوع تشارلز لإجراء اختبار الحمض النووي ولا يمكن إجباره على توليه من قبل قاضٍ بريطاني ، لأنه الآن فوق القانون بصفته ملكًا.

في الأسبوع الماضي ، بعد سماع نبأ وفاة الملكة ، شارك دورانتي داي تحية لـ "جدته المعروفة باسم ليليبيت" ، وشارك بكلمات لطيفة عن أقاربه المزعومين.

ولد دورانتي الذي يدعي انه نجل الملك تشارلز الثالث في المملكة المتحدة في أبريل 1966 ، وتم تبنيه في بورتسموث في المملكة المتحدة من قبل عائلة لها صلات بالملكة، ويعتقد أنه ولد لتشارلز وكاميلا ، الذي يدعي أنهما كانا يلتقيان في عام 1965 بعد لقائهما في جنازة ونستون تشرشل.

ولكن تشير التقارير الى ان تشارلز وكاميلا لم يلتقيا حتى عام 1970 ولم يذكر ان علاقتهما بدأت حتي عام 1986، وفي مقابلة عام 2021 مع شبكة 7 News ، قال دورانتي إن جدته ، التي عملت لدى الملك ، أخبرته أنه ابن تشارلز وكاميلا

 

الصحف الإيطالية والإسبانية:

حرائق غابات ضخمة تندلع فى الأرجنتين وتثير الرعب بين السكان

غطى الدخان سماء مدينة روزاريو الأرجنتينية بسبب حرائق الغابات في جزر الساحل الأرجنتينى، وتظهر الصور التي التقطتها طائرة بدون طيار المشاهد المروعة التى يعيشها سكان المنطقة، حيث أن ألسنة اللهب أثارت رعب لدى السكان بسبب تحركها السريع.

وأشارت قناة "روازاريو" الأرجنتينية إلى أن ألسنة اللهب الناتجة عن حرائق الغابات في مدينة روزايو الأرجنتينية تتحرك بسرعة، مما أدى إلى انتشار كبير للحرائق، وكان رجال الإطفاء والمتطوعين يعملون بالموقع فى محاولة لاخماد النيران، في حين أنه يجرى التحقيق في أسباب الحرائق.

وأوضحت القناة أنه ليس الحريق الوحيد الذى يواجه الارجنتين، بل أيضا واجهت حريق في سلسلة جبال أجواراجوا التي امتدت إلى الاراضى البوليفية، واستمرت 6 أيام، وفقا لما ذكره ميجيل سالازار وزير الإدارة المؤسسية للحكومة الإقليمية لجران تشاكو الأرجنتينة.

وفقًا للبيانات الأولية من الحكومة الإقليمية ، تشير التقديرات إلى أن الحريق دمر حوالي 250 هكتارًا من منطقة الغابات، ولم يتقدم بسبب رد الفعل الفوري لأطقم مكونة من أفراد عسكريين وأفراد من الكيان دون الوطني، حيث أن أكثر من 300 شخص شاركوا فى مكافحة النيران.

وزير خارجية ايطاليا يدعو لإقرار مرسوم خفض فواتير الطاقة

دعا وزير الخارجية وزعيم حزب “الالتزام المدني”، لويجي دي مايو، إلى إقرار مرسوم خفض فواتير الطاقة على الفور.

وقال الوزير دي مايو، خلال اجتماع انتخابي بمنطقة بينياسيكّا في نابولي ، إن “قضية فواتير الطاقة هي المسألة الحاسمة، فلن يتمكن الناس من الوصول إلى نهاية سبتمبر إن لم تنخفض تكلفة الطاقة”، حسبما قالت صحيفة المساجيرو الايطالية.

وشدد الوزير في الحكومة المستقيلة على “وجوب إصدار مرسوم قانون بهذا الخصوص على الفور. نحن نقترح قانون خفض للأسعار ينطوي على دفع 80٪ من قيمة الفواتير حتى ديسمبر المقبل للعائلات والشركات الإيطالية التي تواجه صعوبات، من أصغر مقهى حتى كبرى الشركات”.

وأضاف دي مايو، أنه “في غضون ذلك، يجب أن نكسب في محافل أوروبا، المعركة لوضع حد أقصى لسعر الغاز”. واختتم بالقول إن “هذين الشيئين يجب أن نحققهما بأسرع وقت ممكن”.

المكسيك تحتفل بعيد الاستقلال بعد انقطاع عامين بسبب وباء فيروس كورونا

أعلنت المكسيك عن عودة الاحتفال بعيد الاستقلال غدا بعد انقطاع دام عامين بسبب قيود فيروس كورونا، وسيحضر الاحتفالات ضيوف مثل والد وشقيق مؤسس موقع ويكيليكس جوليان أسانج والرئيسان السابقان لبوليفيا وأوروجواى، ايفو موراليس وخوسيه موخيكا.

وتحتفل المكسيك فى اليوم 16 سبتمبر بعيد الاستقلال، حيث أنها حصلت على الاستقلال وحققت للوحدة فى هذا اليوم فى عام 1810، واعتبر هذا اليوم عيد استقلال وطنى يقيم فيه الشعب المكسيكى العديد من الاحتفالات الرسمية، إضافة إلى ترديد النشيد الوطنى.

وأشارت صحيفة "الاكسبانثيون" المكسيكية إلى أن السلطات حظرت استخدام الألعاب النارية خلال الاحتفالات الوطنية، وحثت الحكومة المحتفلين بعدم نقل هذه الألعاب النارية الخطيرة خلال الاحتفالات لتجنب المخاطر، وذلك بعد أن تسببت هذه الألعاب إلى وفاة شخص واصابة جوالى 39 آخرين خلال احتفالات المكسيك بعيد القديسين الأسبوع الماضى

 وقالت قناة تيلى سور الفنزويلية أن احتفالات فى المكسيك بعيد القديسين تحولت إلى مأساة بعد أن احتفل سكان بلدة سان نيكولاس كوتيبيك أمام الكنيسة بألعاب نارية تسمى "توريتو" مما أدى إلى انفجار قوى، أودى بحياة شخص وأصاب 39 آخرين.

أفادت السلطات المكسيكية، أن انفجار الألعاب النارية وقع فى بلدة سان نيكولاس كوتيبيك، الواقعة فى بلدية سانتياجو تيانجويستينكو، ونشرت فى بيان على حسابها على شبكة التواصل الاجتماعى الفيسبوك أنها تلقت الأخبار المؤسفة بوفاة شخص من المصابين الذين تضرروا من انفجار قوى تسبب فيه ألعاب نارية، وهو يدعى بوفيميو رييس راميريز.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة