تناول تلفزيون اليوم السابع في في تغطيته الخاصة التي أعدها أحمد حسني وقدمها محمد أبو ليلة، تفاصيل بحث علمي جديد للكشف المبكر عن إصابة الأطفال بمرض التوحد.
و أشار بحث جديد إلى سهولة قياس استجابة العين للضوء كطريقة مفيدة محتملة لتشخيص التوحد عند الأطفال الصغار في مرحلة مبكرة، فيما يتم إجراء المزيد من الاختبارات حاليًا على مجموعة كبيرة من الأطفال بعد تطوير جهاز بسيط لفحص استجابات حدقة العين.
وتشير الدراسات الطبية إلى أن التدخل المبكر في سن 18 إلى 24 شهرًا، بالنسبة للأطفال المصابين بمرض التوحد، يكون له تأثير طويل المدى على النتائج، ويمكن أن يُحدث التدخل خلال تلك الفترة الحرجة الفارق بين اكتساب الطفل للكلام اللفظي أو البقاء غير لفظي."
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة