سمع دوى إطلاق نار فى وقت مبكر من اليوم الجمعة، فى عاصمة بوركينا فاسو، وانقطع البث الحكومي.
يذكر أن بوركينافاسو أعلنت عن وضع 60 مسلحا للسلاح، بعد حوار مع الجماعات المسلحة الناشطة شرقى البلاد، بإشراف من وزير المصالحة الوطنية والتضامن الاجتماعى ييرو بولى بحسب وكالة الأخبار الأفريقية.
ويتعلق الأمر بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية عن المسؤول الحكومى بعناصر من "جماعة نصرة الإسلام"، التى يقودها الطارقى المالى إياد أج غالي.
وأضاف الوزير أن هؤلاء "شباب بوركينيون مجندون من طرف الجماعات المسلحة"، مضيفا أن "الحكومة لا تتفاوض مع الجماعات الإرهابية"، لكنها تساند لجانا محلية تضم رجال دين وزعماء تقليديين" هم من يتولون الحوار.