سلط برنامج راجل و2 ستات، المذاع على قناة on، الضوء على انترفيو المدارس ، حيث قالت الإعلامية شريهان أبو الحسن، إنه لا حديث يعلو فو صوت المدارس واستعدادات المدارس وتأجيلها بعض الوقت.
وأضافت الإعلامية شريهان أبو الحسن، خلال البرنامج، أنه كثيرا يستوقفنا انترفيو الذى يتم بين إدارة المدارس والأباء والأمهات والأبناء وبعض المداريس التى تشترط هذا اللقاء بينها ، وبعض أهداف انترفيو معرفة تفاصيل التواصل للأبناء وهل يعرف الطفل يعرف الألوان ويبكى ، وكل مدرسة لها شروط.
وتابعت شريهان أبو الحسن: أناس كثيرون لديها اعتراضات على هذه المنظومة وطريقة تعامل المدارس مع الطفل الذى لا يزال يعى يشئ ويذهب للمدرسة كى يتعلم.
فيما قالت الفنانة هيدى كرم، إن المدرسة تجرى انترفيو للطفل أو الطفلة وتقييم مهارات التواصل ومعرفته بالألوان والاشكال والتي أصبحت مطلوبة ، وبعض المدارس تشترط أن يعرف ولى الأمر اللغة بالنسبة للأبناء الذين يلتحقون بالمدارس الفرنسية أو الألمانية .
بدورها قالت النائبة فاطمة سليم مقدمة مشروع قانون تجريم انترفيو المدارس ، إن قصة الانترفيو بشكل عام تم تنفيذها لمعرفة إذا كان الطفل يستطيع الذهاب للمدرسة من عدمه ، وهل طفل ليس لديه مشكلات ؟
وأضافت النائبة فاطمة سليم، أن ما يحدث هو بعيد عن هذا الموضوع والبعض يسأل عن نوع سيارة الاب أو الام ، فلا يوجد أي شيء يمنع أن الاب إذا لم يكن متعلما أن يعلم ابنه لأنه يريد تعويض ابنه عن ما تم حرمان الاب منه .