العالم هذا الصباح.. موسكو: هدف عمليتنا العسكرية حماية حقوق الإنسان بأوكرانيا.. البيت الأبيض: بايدن سيلقى خطاب الاتحاد السنوى أمام الكونجرس 7 فبراير.. قيس سعيد: لا رجوع للوراء والكلمة النهائية تعود إلى الشعب

السبت، 14 يناير 2023 09:00 ص
العالم هذا الصباح.. موسكو: هدف عمليتنا العسكرية حماية حقوق الإنسان بأوكرانيا.. البيت الأبيض: بايدن سيلقى خطاب الاتحاد السنوى أمام الكونجرس 7 فبراير.. قيس سعيد: لا رجوع للوراء والكلمة النهائية تعود إلى الشعب الحرب الروسية الأوكرانية
وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صحف أمريكية تتوقع اشتعال وتيرة الحرب الدائرة بين روسيا وأوكرانيا نظرا لتصميم الرئيس فلاديمير بوتين على النصر، وتصريحات من موسكو تفيد بأن الحرب التى تشنها ضد كييف للدفاع عن حقوق الإنسان.

موسكو: هدف عمليتنا العسكرية حماية حقوق الإنسان فى أوكرانيا

أكد نائب مندوب روسيا لدى الأمم المتحدة، دميترى بوليانسكى، أن روسيا لم تهدف أبدا لتدمير أوكرانيا، وأن الهدف من عمليتها العسكرية حماية حقوق الإنسان في أوكرانيا.

وقال بوليانسكي - في تصريحات أوردتها قناة روسيا اليوم الإخبارية اليوم الجمعة - "لم نقل يوما إننا نريد إزالة أوكرانيا من الوجود، وكان هدفنا حماية حقوق الإنسان في هذا البلد بنفس الطريقة التي تصان بها حقوق الإنسان في البلدان الأخرى".

وفى وقت سابق أعلن الجيش الأوكراني، أن المعركة لا تزال مستمرة على جبهة "سوليدار" شرق البلاد، رغم التقارير الروسية التي تواترت حول سيطرة موسكو على المدينة الاستراتيجية، بينما ووصفت وزارة الدفاع الروسية، تحرير سوليدار، بالأمر المهم لاستمرار العمليات العسكرية الناجحة، ما سيسمح بقطع طرق إمداد القوات الأوكرانية في أرتيوموفسك وتطويق القوات الأوكرانية المتبقية فيها.

من جانبه قال الدكتور محمود الأفندي، الباحث في العلاقات الدولية من موسكو، إن روسيا تواجه صعوبات في السيطرة الكاملة على مدينة سوليدار، نظرا لأن أوكرانيا منذ 2014 وحتى الآن قامت بتحصين العديد من المدن منها سوليدار وباخموت، من خلال بناء خنادق واستغلال كل الأبنية العالية وجعلها قلاعًا للحرب مع روسيا.

وأضاف الباحث في العلاقات الدولية من موسكو، خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن باخموت وسوليدار عبارة عن قلاع عسكرية وبحاجة إلى وقت كثير للسيطرة عليها لأنها محصنة جيدًا، بالإضافة إلى أن أوكرانيا تستغل المدنيين والأبنية السكنية لزيادة عدد الضحايا.

ولفت الباحث في العلاقات الدولية من موسكو، إلى أن أوكرانيا تعرض المدنيين للخطر عن طريق جعلهم دروعًا بشرية، وهذا يعرقل صعوبة العملية الروسية، خاصة أن هناك تعليمات صارمة من قائد الجيش الروسي لأفراد الجيش بأنه لا يجب أن يكون هناك ضحايا مدنيين.

يذكر أن روسيا بدأت عمليتها العسكرية في أوكرانيا في الـ24 من فبراير الماضي، بعد رفض الناتو ورقة مطالب أمنية بالعودة بقوات الأطلسي وبناه التحتية في أوكرانيا وغيرها إلى حدود عام 1997.

الحرب الأوكرانية
الحرب الأوكرانية

ألمانيا تنفى اعتزام وزيرة الدفاع كريستين لامبريخت الاستقالة من منصبها

نفى المتحدث باسم وزارة الدفاع الألمانية أنباء استقالة وزيرة الدفاع، كريستين لامبريخت، واصفا هذه الأخبار بأنها مجرد شائعات، وقال لوكالة "نوفوستى" التى طلبت التعليق على هذه الأنباء: "هذه شائعات لا نعلق عليها"، بحسب "روسيا اليوم".

يذكرأن، أكدت شبكة "روسيا اليوم " نقلا عن صحيفة "بيلد" الألمانية بأن وزيرة الدفاع الألمانية، كريستين لامبريخت، قررت الاستقالة من منصبها.
من ناحية أخرى، صرح رئيس حزب البديل من أجل ألمانيا تينو كروبالا، بأن تسليم الأسلحة إلى حكومة كييف ليس في مصلحة ألمانيا، فالحكومة تجر البلاد إلى الحرب بقراراتها الأخيرة.

وقال كروبالا: "في البداية مركبات قتال مشاة، والآن حتى أحدث دبابات القتال، الحكومة الألمانية تجر ألمانيا إلى الحرب مع روسيا، حزب الخضر هم المثيرون الأول للحرب".

وتأتي تعليقات رئيس حزب البديل من أجل ألمانيا، ردا على خطاب نائب مستشار الاقتصاد الألماني روبرت هابك، الذي قال إنه لا يستبعد إمكانية تسليم دبابات قتال ألمانية من طراز "ليوبارد" إلى أوكرانيا.

وجاءت كلمات كروبالا في بيان حزب البديل من أجل ألمانيا في البوندستاج، وأشار النائب أيضا إلى أن الأزمة في أوكرانيا ليست صراعا ألمانيا، ولا يمكن لأي التزامات تجاه الاتحاد الأوروبي أو الناتو إجبار ألمانيا على الانضمام إليه.

وأضاف زعيم الحزب: "إمدادات الأسلحة ليست في مصلحة ألمانيا، سيكون من مصلحة المواطنين الألمان وقف إمدادات الأسلحة واستعادة العلاقات الاقتصادية مع روسيا، السياسة الخارجية الموجهة نحو المصلحة تعني استخدام الدبلوماسية لتحقيق هدنة مبكرة عن طريق التفاوض".

المستشار الألمانى أولاف شولتز
المستشار الألمانى أولاف شولتز

البيت الأبيض: بايدن سيلقى خطاب الاتحاد السنوى أمام الكونجرس 7 فبراير المقبل

أعلن البيت الأبيض اليوم أن الرئيس الأمريكى جو بايدن سيلقى خطاب الاتحاد السنوى أمام أعضاء الكونجرس 7 فبراير المقبل، بحسب سكاى نيوز.

من ناحية أخرى، قالت صحيفة واشنطن بوست إن الرئيس الأمريكى جو بايدن، الذى يواجه تحقيق "مدع خاص" بعد الكشف عن وجود وثائق سرية بحوزته بعد انتهاء فترته كنائب رئيس، أصبح بشكل مفاجئ فى مواجهة مشكلة سياسية متضخمة، والتى تهدد بتعطيل أجندته وتقليل الزخم الذى كان يأمل فى اغتنامه فى منتصف فترته الرئاسية.

وأوضحت الصحيفة أن الجمهوريين فى الكونجرس، الذين كانوا قبل أيام قليلة فقط فى حالة خلاف مرير وكادوا يتشاجرون داخل قاعة مجلس النواب على خلفية انتخاب رئيس المجلس، يبدأون الآن فى إجراء تحقيقات جديدة واستفسارات.

وأعلن وزير العدل الأمريكى ميريك جارلاند، أمس الخميس، أنه سيعين مدعيا خاصا فى التحقيق المتعمق، والذى قد يعنى إجراء مقابلات وعمليات تفتيش لممتلكات أخرى لبايدن، وربما تصدر عناوين الأخبار لأسابيع.

كما أن حيازة بايدن لوثائق سرية سيحد بشكل فورى على الأرجح من قدرته على انتقاد سلفه الرئيس دونالد ترامب بسبب تعامل الأخير مع المواد الحساسة، حتى لو كانت القضيتين، ونهج الرئيسين فى التعامل معهما، مختلفا بشكل ملحوظ، وفقا للصحيفة.

ويأتى التركيز غير المتوقع على الوثائق السرية فى اللحظة التى كان فيها بايدن ومساعدوه مبتهجين بنتائج الانتخابات النصفية التى جاءت أفضل بكثير مما توقعه الديمقراطيون.

وبدأ بايدن مستمتعا بالخلافات الجمهورية التى تجلت بشكل واضح عندما تطلب الأمر إجراء 15 تصويتا لاختيار كيفين مكارثى رئيسا لمجلس النواب فى ظل معارضة النواب المحافظين. ومن المتوقع بشكل واسع أن يعلن بايدن عن مساعيه لإعادة الترشح فى الأشهر القادمة، فى الوقت الذى بدأت فيه معدلات الموافقة على أدائه ترتفع، ويتحسن فيه الاقتصاد الأمريكى.

وتجلت المخاطر المحتملة التى يواجهها بايدن يوم الخميس عندما كان الرئيس الأمريكى فى فعالية للترويج للأخبار الاقتصادية الجيدة بشأن تراجع التضخم وتحسن أوضاع المستهلكين. لكن قبل دقائق من إعلانه، كشف محاموه عن العثور على مجموعة ثانية من الوثائق السرية فى منطقتين منفصلتين بمنزل الرئيس فى مدينة ويلمنجتون فى ولاية ديلاوير.

وبمجرد انتهائه من الحديث، واجه أسئلة الصحفيين التى م تكن تتعلق بتحسن الاقتصاد، ولكن عن سبب العثور على وثائق فى مرأب منزله بجوار سيارته كورفيت ستينجراى موديل عام 1967.

الرئيس الأمريكى جو بايدن
الرئيس الأمريكى جو بايدن

واشنطن بوست: بوتين لن يتنازل عن تحقيق النصر فى حرب أوكرانيا

أكد مقال نشرته صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية أن التغييرات في القيادة العسكرية الروسية في أوكرانيا التي أجراها الرئيس فلاديمير بوتين مؤخرا تدل بما لا يدع مجالا للشك على أنه لن يتنازل عن إحراز النصر في الحرب المشتعلة في الوقت الحالي بين الطرفين هناك.

وأضاف المقال، الذي كتبته الصحفية فرانسيسكا إبيل، أن تعيين الجنرال فاليري جيراسيموف، قائدا للعمليات في أوكرانيا في هذه المرحلة من الصراع المسلح بين القوات الروسية والأوكرانية يشير بوضوح إلى قناعة بوتين الكاملة بضرورة تحقيق الأهداف التي من أجلها شن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا في أواخر فبراير من العام الماضي وهو ما دفعه، كما يقول المحللون، إلى تعيين جيراسيموف وهو أحد المقربين إليه لضمان تنفيذ جميع تعليماته، إلى جانب تعديلات أخرى في بعض قيادات العملية العسكرية في أوكرانيا.

وتشير الكاتبة إلى تقديرات خبراء في معهد دراسات الحروب، الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، إلى أن تعيين قائد جديد للعمليات في أوكرانيا قد يشير إلى اعتزام الرئيس بوتين القيام بعمل عسكري واسع ومحوري في أوكرانيا خلال العام الحالي ولاسيما أن القائد الجديد للعمليات له باع عسكري طويل وحافل يمتد لما يقرب من 50 عاما من الخدمة العسكرية، فهو إلى جانب شغله منصب نائب وزير الدفاع، تولى منصب رئيس الأركان في الجيش الروسي لمدة عشر سنوات كما أنه أحد المقربين من القيادة السياسية ويعتبر أحد أهم مهندسي العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا منذ بدايتها.


وتوضح الكاتبة أن جيراسيموف التحق بصفوف القوات المسلحة الروسية في عام 1977 ويتمتع بخبرة طويلة في مجال العمليات الميدانية ويشتهر بسياساته العنيفة في ساحة القتال.


وتستطرد الكاتبة أن التغييرات الأخيرة في القيادات العسكرية الروسية مهما كان تفسيرها أو مغزاها تشير إلى أن الرئيس بوتين لم يكن يتوقع أن الحرب الروسية في أوكرانيا، والتي تدخل عامها الثاني بعد عدة أسابيع، سوف تستغرق كل هذا الوقت بعد أن كانت التوقعات تشير إلى أنها لن تستغرق سوى عدة أيام وتسقط بعدها العاصمة الأوكرانية كييف في قبضة القوات الروسية.

الرئيس الروسى فلاديمير بوتين
الرئيس الروسى فلاديمير بوتين

الرئيس التونسى: لا رجوع إلى الوراء و الكلمة النهائية تعود إلى الشعب

أكد رئيس الجمهورية التونسية قيس سعيد أنه لا رجوع إلى الوراء أن الكلمة النهائية تعود إلى الشعب، جاء ذلك خلال حديثه مع عدد من المواطنين خلال جولته بشارع شارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة.. وأشار إلى ضرورة تطهير الدولة ومؤسساتها ممن يسعون إلى ضربها من الداخل ويعملون بكل الطرق على افتعال الأزمات لأن طريقهم لتأجيج الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية هو المس بالسلم الأهلي عبر احتكار السلع والبضائع وسحبها من الأسواق. 

يذكر أن، قام الرئيس التونسي قيس سعيّد ، بإجراء جولة بشارع الحبيب بورقيبة بالعاصمة تونس، وفقاً لما ذكرته قناة "نسمة" التونسية.

وجاءت جولة الرئيس قيس سعيد التي قام بها بعد ظهر اليوم، بالتزامن مع دعوة البعض بالتظاهر غداً ضد سعيد و قراراته الأخيرة.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة