"زي النهارده" منذ 17 عاما، عادت المركبة الفضائية Stardust التابعة لناسا إلى الأرض لتسقط كبسولة تحتوي على العينات الأولى من مذنب وغبار بين النجوم، في 15 يناير 2006، قبل أسبوعين زار ستاردست المذنب Wild 2 وجمع بعض الغبار.
وبعد قضاء سبع سنوات في الفضاء، كان وزن الكبسولة 100 رطل، وسقطت الكبسولة في ولاية يوتا.
حلل العلماء حبيبات الغبار واكتشفوا بعض المركبات العضوية، مثل النيتروجين والهيدروكربونات، وفقاً لموقع space.
وجد العلماء أيضًا مادة أقدم من الشمس، تمامًا كما اشتبهوا، وتبين أن الجسيمات التي جمعتها مهمة ستاردست هي بقايا لبنات البناء القديمة لنظامنا الشمسي.