قال الباحث أحمد دياب، من حبى للدكتور أحمد زويل شاركت فى بعض الندوات وورش العمل فى تعليم أساسيات البحث العلمى، حتى أطلق المعلمين عليا لقب زويل، لافتا إلى أنه بمشاركاتى فى مجال البحث العلمى والحصول على بعض الجوائز والتكريمات أطلق عليا الأساتذة بالجامعة زويل الصعيد لاننى من الصعيد.
وأضاف أحمد دياب، خلال استضافته بقناة إكسترا نيوز، كنت المرشح المصرى العربى والأفريقى فى الوصول للنهائيات الخاصة بمسابقة ستيفن هوكينك حيث بدأنا المرحلة الثانية من 2020 وكان السباق 20 ألف بحث وتجاوزنا 4 تصفيات ومراحل وتأهلنا ضمن الـ 3 كمصرى وألمانى وبرازيلى.
وأشار أحمد دياب إلى أن لديه مشروع يتعلق بإنتاج الكهرباء من الخلايا الحرارية، موضحا أن المشروع شاركنا به فى مؤتمر المناخ كضمن الصناعات الصديقة للبيئة ونستطيع من خلاله أن نصنع خلايا تستطيع أن تنتج كهرباء 24 ساعة بكفاءة أعلى وبتكلفة أقل والاعتماد على الأشعة تحت الحمراء التى تخزن كهرباء بنسبة 90%.
وفى وقت سابق، قالت المهندسة وسام سعيدى، رئيسة المنظمة الجزائرية لمهندسي الطاقة، إن إفريقيا منطقة مهيأة طبيعيًا لاستغلال طاقة الرياح لتوليد الطاقة الكهربائية.
وأضافت رئيسة المنظمة الجزائرية لمهندسي الطاقة، خلال تصريحاتها أن إفريقيا لديها القدرة على توليد طاقة كهربائية تفوق بـ250 مرة ما تنتجه حاليًا، انطلاقًا من طاقة الرياح، وأكدت رئيس المنظمة الجزائرية أن الدول الإفريقية خصوصًا دول شمال القارة السمراء هي الأكثر استعدادًا لذلك.
وأوضحت رئيسة المنظمة الجزائرية لمهندسي الطاقة، أن إفريقيا تضم 10 مزارع طاقة رياح أبرزها مزرعة رياح بحيرة توركانا بكينيا، ومزرعة رياح طرفاية بالمغرب، ومزرعة رياح رأس غارب بمصر، ومزرعة رياح غرب بكر بمصر، ومزرعة رياح أداما1 و2 بإثيوبيا، ومزرعة طيبة ندياي للرياح بالسنغال، والخباب واللواريز "فونتين2" بجنوب إفريقيا، ومزرعة كانغاس للرياح، ومزرعة رياح بولنوار بموريتانيا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة