تحتفل اليوم الإثنين، الفنانة عايدة رياض، بعيد ميلادها حيث إنها من مواليد 23 يناير، التى حظيت بمسيرة فنية طويلة شاركت فيها ببطولة أعمال سينمائية مهمة، مثل اللعب مع الكبار ودم الغزال وأحلام هند وكاميليا بالإضافة إلى غيرها من الأفلام والمسلسلات المهمة.
بدأت مسيرتها الفنية وهى فى الـ 14 عامًا من عمرها، بفرقة الفنون الشعبية كراقصة بها، قبل أن تبدأ حياتها مع الشهرة تتخد مساراً أوسع منتصف السبعينيات، بأعمال مثل زائر الفجر، وعودة الابن الضال
وتحدثت الفنانة عايدة رياض، في أحد البرامج التلفزيونية عن حبها للرقص و"رقصة البمبوطية" قائلة: "دي رقصة رقصتها من سن 14 سنة صدفة لأني سافرت مع "فرقة رضا" وقتها لمدة 6 أشهر.. وكنت المفروض أتخرج في سن 16 خرجوني عشان البنات بتتعب خاصة أنها سفرية طويلة لكن أخدوا وقتها بنتين فقط من مدرسة الفرقة القومية الشعبية.
وأضافت: "وافقت على الارتباط بالمطرب محرم فؤاد رغم فارق السن بينهما وسرعة الارتباط.. ساعة ما وافقت عليه كنت في الوقت ده مرتبطة بحد تاني وكان فيه مشاكل تتعلق باختلاف الأديان فحبيت أغيظه و كان ارتباط وكنت صغيرة وعندي 19 سنة فتزوجته.. وعملت خطوبة عشان أغيظ بس مشي الموضوع ومعرفتش أفلفص واستمرت زيجتنا 12 عاماً وهي أطول زيجة له".
وتابعت: عملت مع كبار المخرجين والفنانين في جيل العمالقة وتعلمت من هذا الجيل الكثير، تعلمت منهم الالتزام وأني أذاكر الدور في كل مرة وكأنه أول مرة سواء كنت صغيرة أو كبيرة في السن أو في مساري الفني و فيلم "أحلام هند وكاميليا" علامة فارقة في مسيرتى الفنية كونه يضم أساطير السينما مثل نجلاء فتحي وأحمد زكي والمخرج الكبر محمد خان.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة