يعد مسجد السلطان حسن بالقاهرة من أهم مساجد العصر المملوكى من أهم المنشآت التى تم تخطيطها لتحيط بها الأبواب وتعلوها القباب، فكأنها المحراب، وكأنها بنيت لييبقى قلبها معلقا نحو القبلة، حيث رصدت عدسة اليوم السابع أروقة المسجد من الداخل والخارج لتعكس لنا فى التقرير المصور صورة للتصميم الهندسي فى العصر المملوكى.
تعد منطقة القاهرة الإسلامية وآثارها الحضارية بداية من ميدان صلاح الدين أحد أقدم ميادين مصر المحروسة، ومن معالمه يتجلى المقطم حاضنا قلعة الجبل، وفي السفح تأبى المآذن إلا أن تعلو كي تلمس السماء.
وذكر أن مدرسة السلطان حسن درة المنشآت المعمارية في الحقبة المملوكية، أمر بتشييد هذا الأثر الخالد، السلطان الناصر حسن بن الناصر محمد بن قلاوون عام 1356 للميلاد، فلم تعرف البلاد مدرسة تحاكيها من حيث فخامة البناء ودقة العمارة ورقة الزخارف المنقوشة على الحجر والرخام والخشب، أو تلك المحفورة في النحاس والمرسومة على الزجاج المموه.
الفن الاسلامى من داخل مسجد السلطان حسن
الفن المعمارى القديم فى مسجد السلطان حسن
القبة الخشابية من داخل مسجد السلطان حسن
جامع السلطان حسن فخر العمارة الاسلامية القديمة
جامع السلطان حسن فخر العمارة الاسلامية القديمه
صحن المسجد
صحن المسجد
صحن مسجد السلطان حسن
قناديل معلقة بسلاسل نحاسية
مسجد السلطان حسن بجوار قلعة صلاح الدين الايوبى
مسجد السلطان حسن من الداخل (2)
مسجد السلطان حسن من الداخل
مسجد السلطان حسن
مسجد السلطان حسن
مسجد ومدرسة السلطان حسن
مسجد السلطان حسن
مسجد ومدرسة السلطان حسن
من امام منبر السلطان حسن
منبر مسجد السلطان حسن
يعتمد تصميم المسجد على تخطيط متعامد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة