فرقة "Los Gitanos" فى حفل غنائى بقصر الأمير طاز الليلة

الجمعة، 27 يناير 2023 05:00 ص
فرقة "Los Gitanos" فى حفل غنائى بقصر الأمير طاز الليلة صندوق التنمية الثقافية
كتبت بسنت جميل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يستضيف مركز إبداع قصر الأمير طاز بحي الخليفة، التابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، حفلا غنائيا لفرقة "Los Gitanos" بقيادة الفنان أحمد عبد الرحمن، وذلك في الثامنة مساء اليوم الجمعة.

تقدم الفرقة مجموعة من الأغاني الغربية، تبدأ مع موسيقى وأغاني شعبية لاتينية، منها، la bamba، katyusha، bella ciao، بالإضافة إلى مجموعة من أشهر موسيقات الراي، منها، عايشه، عبد القادر، يا رايح.

جدير بالذكر أن فرقة  "Los Gitanos"، تتكون من مجموعة من الشباب، يقدمون الموسيقى المتأثرة بالطابع الغجري للموسيقى العربية، مثل أغاني الراى الناطقة بلسان دول شمال غرب أفريقيا، والأغاني اللاتينية والإسبانية والموسيقى الشعبية لعدد من الثقافات المختلفة.

يقع القصر بالقاهرة القديمة بمنطقة الخليفة بالقلعة بشارع السيوفية المتفرع من شارع الصليبة، أنشأه صاحبه الأمير سيف الدين طاز بن قطغاج، أحد الأمراء البارزين في عصر دولة المماليك البحرية، والذي بدأ يظهر اسمه خلال حكم عماد الدين إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون (1343 – 1345م) إلى أن أصبح في عهد أخيه الصالح زين الدين حاجى أحد الأمراء ممن بيدهم الحل والعقد في الدولة في ذلك الوقت.

يقع القصر بالقاهرة القديمة بمنطقة الخليفة بالقلعة بشارع السيوفية المتفرع من شارع الصليبة. أنشأه صاحبه الأمير سيف الدين طاز بن قطغاج، أحد الأمراء البارزين في عصر دولة المماليك البحرية، والذي بدأ يظهر اسمه خلال حكم عماد الدين إسماعيل بن الناصر محمد بن قلاوون (1343 – 1345م) إلى أن أصبح في عهد أخيه الصالح زين الدين حاجى أحد الأمراء ممن بيدهم الحل والعقد في الدولة في ذلك الوقت، أما الآن فلم يتبق من هذه المباني سوي الواجهتين الرئيسية المطلة علي شارع السيوفية والخلفية المطلة علي حارة الشيخ خليل وهي التي بدأ منها الانهيار والمقعد الذي تم تجديده في عهد 'علي أغا دار السعادة' صاحب السبيل والكتاب الملحقين بالقصر وجزء صغير من قاعات الحرملك فضلا عن القاعات المستحدثة التي استخدمت كمخازن أو قاعات دراسية في عصور لاحقة.

أما الآن فلم يتبق من هذه المباني سوي الواجهتين الرئيسية المطلة علي شارع السيوفية والخلفية المطلة علي حارة الشيخ خليل وهي التي بدأ منها الانهيار والمقعد الذي تم تجديده في عهد 'علي أغا دار السعادة' صاحب السبيل والكتاب الملحقين بالقصر وجزء صغير من قاعات الحرملك فضلا عن القاعات المستحدثة التي استخدمت كمخازن أو قاعات دراسية في عصور لاحقة.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة