أكد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، أن مصر شهدت نهضة زراعية غير مسبوقة في عهد الرئيس السيسي، وأن الدولة أنفقت مئات المليارات لتحقيق الأمن الغذائي للمواطنين، كما اتخذت العديد من الإجراءات الاستباقية التي مكنتها من مواجهة أزمة جائحة كورونا والأزمة الروسية الأوكرانية، وأن مصر شهدت مشروعات عملاقة في مجال الزراعة وكذلك البنية الأساسية، وأيضا اتخذت العديد من الإجراءات لتهيئة مناخ الاستثمار.
وفى التقرير التالى نتعرف على محاور الأهداف الاستراتيجية للتنمية الزراعية.
1 - التوسع الأفقي في الأراضي الجديدة باعتباره السبيل الوحيد لزيادة الرقعة الزراعية.
1 - التوسع الرأسي، لزيادة الإنتاجية الفدانية للمحاصيل الاستراتيجية والتغلب على محدودية الموارد .
3 - تطوير وتحديث منظومة الري وايجاد مصادر غير تقليدية للمياه.
4 - التوسع في استخدام الزراعة الذكية والذكاء الاصطناعي، فضلا عن العمل على زيادة تنافسية الصادرات.
5 - تنمية الثروة الحيوانية والداجنة والسمكية.
6 - تطوير منظومة الصحة والسلامة النباتية والحيوانية.
7 - الإصلاح التشريعي والمؤسسي.
8 - سعات تخزينية لوجيستيات، سلاسل امداد، شبكة طرق، تحول رقمي، بالاضافة الى التكيف مع التغيرات المناخية.
9 - الحفاظ على الموارد الاقتصادية الزراعية المتاحة وصيانتها وتحسينها وتنميتها.
10 - تحقيق تنمية متوازنة واحتوائية ومستدامة، تحقيق قدر كبير من الأمن الغذائي.
11 - إقامة مجتمعات زراعية جديدة متكاملة وتحتوي على كل الأنشطة المرتبطة.
12 - تدعيم القدرة التنافسية للمنتجات الزراعية في الأسواق المحلية والدولية .
13 - زيادة الصادرات الزراعية الطازجة والمصنعة.
14 - توفير فرص عمل منتجة وخاصة للشباب والمرأة في قطاع الزراعة والأنشطة المرتبطة به.
15 - تحسين دخول ومستوى معيشة السكان الزراعيين والريفيين وتخفيض معدلات الفقر في الريف وادماجهم فى كل برامج التمويل الميسرة، والتكيف مع تغير المناخ والحد من آثاره.