الشخصية الاعتمادية
إرضاء الناس
الرغبة في إرضاء المقربين أمر طبيعي، إلا أنها تصبح مشكلة إذا كان تركيزك بالكامل على شخص واحد فقط، فإن كونك شخصاً يرضي الناس قد يجعل من الصعب عليك أن تقول لا حتى لو كان ذلك يتعارض مع شيء تحتاجه، لذلك قد ينتهي بك الأمر إلى الشعور بأنه ليس لديك وقت لنفسك.
عدم تقدير الذات
قد يكون لديك أنت وشريكك تدني احترام الذات لأن أحدكما يستمد قيمته الذاتية من قدرته على إرضاء الآخر، وقد يحاول أحدكم أيضا السيطرة على الآخر بسبب الخوف من ترك الآخر له، ويمكن أن يؤثر هذا على صورتهم الذاتية وقد يفقدون الاتصال بأنفسهم خارج تلك العلاقة المحددة.
العلاقة الاعتمادية
عدم وجود حدود
يميل كلا الشخصين في العلاقة إلى مواجهة صعوبات في التعرف على حدودهما واحترامها وتعزيزها، في العلاقات الاعتمادية، قد يجد أحد الأشخاص صعوبة في التعرف على الحدود واحترامها.
العناية
قد يشعر المرء بحاجة هائلة لرعاية الشخص الآخر في العلاقة، هذا ليس من باب المودة بقدر ما هو خوف من حدوث شيء سيئ إذا لم تفعل ذلك.
التأثير العاطفي
عندما يشعر أحد الأطراف بالمسئولية تجاه الآخر طوال الوقت، فمن المرجح أن يتفاعلوا إما بطريقة دفاعية أو يستوعبوا مشاعرهم الخاصة عند مواجهة النقد، قد يؤدي ذلك إلى نسيان احتياجاتك، وإلقاء اللوم على القائم بالرعاية في أي مشاكل تنشأ.
الارتباط العاطفي
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة