وأفاد الكرملين بأن الاتصال جاء بمبادرة من الجانب المالي، وأن جويتا قدم الشكر لبوتين "على مساعدة موسكو لبلاده".
كما تمت مناقشة التقدم المحرز في تنفيذ الاتفاقيات التي تم التوصل إليها في مباحثات بوتين وجويتا خلال القمة الروسية الإفريقية الثانية في يوليو.
وتم التأكيد على الالتزام المتبادل بمواصلة تعزيز العلاقات التجارية والاقتصادية والتعاون في المسائل الأمنية ومكافحة الإرهاب.