أعلنت دار كريستيز للمزادات العالمية، عن بيع قطع آثار مصرية، بآلاف الدولارات، في العاصمة البريطانية، لندن، والتى نستعرضها فى هذا التقرير.
تمثال مصمم من الجرانيت لرأس رجل يرجع إلى الفترة المتأخرة، وهى الأسرة الثامنة والعشرون إلى العصر البطلمي المبكر، منذ حوالي 404-246 قبل الميلاد، وكان يقدر ثمنه ما بين 10 إلى 15 ألف جنيه إسترلينى، وبيع بـ 8.910 الف جنيه استرلينى.
تمثال-راس-الرجل
كما تم عرض مومياء مصرية وتابوت من الخشب المطلى، يرجع إلى الفترة البطلمية إلى الفترة الرومانية، منذ حوالي القرن الثالث قبل الميلاد - القرن الأول الميلادى، وقدر ثمنهما ما بين 10 إلى 15 الف جنيه استرلينى، وتم بيعه بـ 13.68 الف جنيه استرلينى.
-مومياء-وتابوت
وعرضت خشبية مصرية مرسومة لشاب تعرف باسم بورتريهات الفيوم، ترجع إلى الفترة الرومانية من حوالى القرن الثاني الميلادى، وقدر ثمنه ما بين 40 إلى 60 الف جنيه استرلينى، وتم بيعها بـ 138 الف جنيه استرلينى.
بوتوريهات الفيوم
كما قدمت دار كريستيز، عرض تمثال مصمم من الخشب لأوزوريس، وقدر ثمنه ما بين 25 إلى 35 ألف جنيه استرلينى، وتم بيعه بـ 25 الف جنيه استرلينى، وأيضا عرض تمثال مصمما من البرونز المصري، وهو "طائر" أبو منجل الخشب، يعود إلى الفترة المتأخرة إلى الفترة البطلمية، 664-30 قبل الميلاد، وقدر ثمنه من 20 إلى 30 ألف جنيه استرلينى، وتم بيعه بـ 52 الف جنيه استرلينى.
طائر ابو منجل
تمثال أوزوريس